سياسية
الترابي: الغرب سيرضى بأي بديل يأتي بثورة في السودان (ولو جاء إسلامياً)
وسخر الترابي من تصريحات قيادات المؤتمر الوطني بأنهم جاءوا وفق انتخابات وبتفويض من الشعب،وقال في لقاء مع تلفزيون البي بي سي امس،ان على هذا النظام الا يدعي ان الشعب معه،فقد سبقه نظام جعفر نميري الذي كان يتباهى بأن الشعب يصفق له لكنه بعد الانتفاضة التي اطاحت به قال ان»الشعب خدعني» وكذلك كان يقول حسني مبارك وابن علي وصدام حسين،ورأى ان تلك الاحزاب اسست على سلطة وليس على ولاء.
ورأى الترابي ان الحكومة الحالية اذا لم تذهب لوحدها»فسيثور عليها الشعب»،وقال ان خير آليات التغيير ان يتبدل النظام بلطف وان يرحل طواعية،»ولكن الناس يئسوا من ذلك، لذلك فإن الخيار المتاح الآن هو الثورة فقط،بشرط الا تتطور الى فوضى وسلاح»،وتابع بالقول :»لابد ان يكون التغيير بصورة سلسلة لنظام انتقالي سلمي يقود الى انتخابات،لاننا لانريد ان يتحول من نظام نكرهه الى فوضى»، مبينا ان البديل هو حرية لكل الشعب،لان السودان اوسع من ان يحكم مركزيا،ولابد من نظام نيابي حر،يتم فيه تبادل السلطة بالانتخابات،وشدد الترابي على ان الانقلابات هي «اكره الآليات للتغيير،لاننا عانينا الامرين من الانقلابات والانقلابيين.»
ورداً على سؤال حول علاقته برئيس حركة العدل والمساواة السابق،الدكتور خليل ابراهيم، اكد الترابي ان ابراهيم كان قد خرج من النظام واستقل بكثير من الآراء،واعرب عن ثقته في ان الحركة وبقية الفصائل المسلحة كلها ستضع السلاح بعدالثورة ،واضاف «على كل هؤلاء ان يطمئنوا للتغيير».
وحول موقف رئيس حزب الامة امام الانصار الصادق المهدي،من الحكومة الحالية،قال الترابي «قد يكون من تقديراته ان النظام على وشك الزوال لذلك اراد ان ينافس،كما انه قائد ديني ينتسب للنبي والمهدي ولايريد ان يتعرض للسجن،كما انه يخشى الحرب الاقتصادية من قبل النظام،وانا لست كذلك لم اشكل حزبا وراثيا ولم ارث عن ابي ولم اهيئ ابني للحكم».
ووصف الترابي الاوضاع بالبلاد الآن بأنها «مأساة»،وقال ان انفصال الجنوب طعن في الاسلام والعروبة،الى جانب ان الاعلام العالمي «فضحنا في دارفور بأننا نغتصب ونحرق ،واذا ظل الحكم عسكريا او طاغوتيا فلن يكون الجنوب آخر الانفصالات، ولكنني على يقين من ان الجنوب بعد الانفصال يمكن ان يعود للوحدة،مبيناً ان الحدود بين الدولتين «2000» كيلو متر يتفاعل فيها اكثر من «7» ملايين شخص من الجانبين ،وان الجنوب بدون الشمال سينغلق،لذلك انا مطمئن للعودة.
ووصف القضايا الخلافية العالقة بين السودان والجنوب حول الحدود والنفط والجنسية بأنها «فضيحة وغباء،» وتساءل كيف نقول لهم اخرجوا من البلاد التي خدموها وعملوا فيها؟،كما ان الجنسية السودانية حرمت فقط على»الجنوب واسرائيل»، وتعطى للامريكان والاوروبيين»هذا غباء.» [/JUSTIFY]
الصحافة
بس نحن لن نرضى بأى حكومة غير هذه الحكومة وانت بس اطلع منها يا أبا الدجالين
أما آن لهذا الفارغ أن يترجل؟
ماذا يريد هذا الشيطان من السودان والسودانيين
أبحث رضا الرب وليس رضا الغرب:lool: :lool: :lool:
مهما قلت يا هذا عن هذه الحكومة فلن يصدقك الشعب السوداني لأنك من أتيت بهم على سدة الحكم ، وإذا كنت تنتظر من الشعب السوداني أن يثور على هذه الحكومة فلن يثور ، ليس لأنه يحب هذه الحكومة ولكن لأنها أحسن السئيين ، ولأنه يخشى أن تكون انت والجماعة إياهم هم البديل لهذه الحكومة وتاني نعود إلى ذلك العهد الغابر الذي أمضيتم كل سنينه في الخلافات حول تقسيم كعكة السلطة وفي التعويضات ولم يشهد لكم أي إنجاز حتى لو كان إفتتاح حمامات الجامع الكبير بالخرطوم.
يا شيخا فى السن وفى الدين وهل على الشعوب المسلمة ان تسعى لرضاء الله ام لا رضاء الغرب ثم هل نسيت انك عندما كنت تمسك بزمام الامر والنهى وتوجه ما بيده امر الحكم باصبع منك يرددون وراءك امريكا دنا عذابها لمذا الان اصبح الغرب ملاذك لا زاحة النظام الذى اتيت به ونصبته ونفخت فيه روح العداء للغرب ايها الرجل الزم المسجد واستغفر وتوب الى الله وتطلب الصفح من الشعب
انت يا مسخوط الرب والوالدين تركت رضاء الرب وبدات تفكر في رضاء اسيادك الغرب وسخريتك بهذا الشعب الذي يرضي ان تتحدث عنهم او تمثلهم سياسيا وحتي دينيا انت اخر من يمثله كمان تقول اسلامين هل تظن ان من الاسلامين اسال الله رب العرش العظيم ان ياخذكم ونسيبك اليوم قبل الغد ويريح هذه البلاد من غلبكم واستكانتكم للسلظة والله ما اظن نقد المعروف بانه شيوعي الاتجاه ما بقول هذا او يرهن مصير الوطن بمصير رضاء الغرب اوسخطه لو كان هناك مجرد فكرة في رضاء الغرب في سعيكم للتغير الله لا بارك فيكم ولا في مسعاكم ويالب عليكم حتي القلة المتفعين الجارية تحت ضلالكم وكمان بقول الاسلامين ان امثالكم هم الذين دمروا الاسلام والاسلامين اخلاقيا مثل يزيد اتباعه
يا شيخ إتقي الله وشوف ليك مصلاية والزم المسجد .
إلى متى وأنت تسعى وراء السلطة الله لا بارك فيك وفي أمثالك يا صومالي
هل تدرون أن أصل الترابي صومالي وليس سوداني …
وقسماً بالله إنه صومالي وليس بسوداني وأسرة الترابي أسرة معروفة في الصومال …. ياخي سيب البلد الله يحرقك ويحرق كل أمثالك يا نجس يا زبالة يا حثالة .
لا احسن يجوا كفار يهود يحكموا السودان عشان خاطر الغرب يا عجوز يا مخرف انت … الغرب ديل منو كمان ؟ ديل كوم من زباله العالم مصيرهم نار جهنم .. انت قول الحمدلله مليون مره انه البشير هو الرئيس وما كان وقت الراحل نميري وإلا والله كان جاب راسك في الارض وانتهى منك للابد
اللهم لا نسألك رد القضاء لكن نسألك اللطف فيه
هذا الرجل المتشايخ سبب بلاوينا ومشاكلنا خدع الناس بإسم الدين وجمع الأموال والجبايات وفسد النفوس وكل الحرامية واللصوص تجمعوا عنده أيام كانت له هيبة الدولة
نسأل الله أن يصرفه عننا قولوا آمين
ما الفرق بين الترابى وبا قان أموم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
[SIZE=5]ما فضلت كرت والا حرقته المفروض تشوف ليك شغله تانية انت كنت بتخدع الذين معك اليوم وبكرة من اقرب قريب تنفقع [/SIZE]
من أتي بهذا النظام وكان عرابه ؟ لماذا هذا الحقد ياشيخ على الحيران ؟ من سيأتي عند زوال هذا النظام كما تزعمون من خلال الثورة الشعبية ؟ وما أظن الشعب السوداني غبي بهذه الدرجة لكي يقوم بإنتفاضة أو ثورة شعبية تأتي بالترابي أو بأبوعيسى وعرمان والحلو وعقار أو بالصادق المهدي الذي ذقنا الأمرين في فترة حكمة الأخيرة من إنعدام لكل شئ إنعدام للأمن حتى لا تستطيع أ ن تسير مع أسرتك في وسط الخرطوم بعد العصر ولا نجد البنزين والغاز والرغيف والسكر وكل السلع التموينية كانت بالبطاقة ونظام الإنقاذ الحالي أفضل مليون مرة من أن تأتي المعارضة الحالية التى نراها الآن للحكم وكفاية أ وهام وأحقاد ياشيخ وكل مانفكر بالخروج للشارع نتذكر من سيأتي ونرجع بيوتنا ” والجن التعرفه أحسن من الجن المابتعرفه ” والمعارضة أزفت وسوف تدمر البلد وتنهيها عديل كدي ، ياشيخ شوف ليك سبحة ومصلاية وأذكر الله وأنت في هذا العمر وكفاية مهازل وإحترم شيبك ياشيخ .
والله حاجة تكسف رجل مفكر وعالم ومن اسرة متدينة يحج لها جل الشعب السودانى ولكن للاسف شعب السودان شعب انطباعى زرعت حكومة المؤتمر الوطنى فى عقلة ان كل مصائب السودان سببها الدكتور الترابى فساروا كما وجهتهم الحكومة بعصاها .. وليس مستغرب فى السودان اى شىء فحقيقة زمار الحى لا يطرب هذا فى السياسة وفى الرياضة ازاحو اكثر رجل فاهم كورة ويعد من القلائل فى العالم الذين تعتمد عليهم الفيفا الا وهو د شداد والان الكرة السودانية تجنى ثمار افكارة وفى الاقتصاد ايضا عبد الرحيم حمدى خير دليل رفضو افكارة وسعو للحلول الوقتية والان الدولار قارب ال5 جنية وفى التربية الدينية د عصام وفى الزراعة والتربة رجل الان يقود الاقتصاد الزراعى الاسترالى بروف احمد سرالختم وللمعلومية تم طردة من الوزارة عندما كتب تقريرة عن تطوير زراعة المحاصيل بالسودان ونفس الخطة التقطها الخبراء الاستراليين وجعلوهو رمز وفى الطب حدث ولا حرج وفى التقانة والابحاث هذة ام الكوارث والخبرات التى هجرت الوطن لعدم التقدير ارقام فلكية وحتى فى مجال تخطيط المدن فهنالك مهندسين يراسون بلديات اوربية فى هذا المجال .. وفى الختام السودان (هالة سأبة)اما انت شيخنا الدكتور الترابى ليس لى شيئا اقولة لك الا كما قال هذا الرجل الحكيم خذ كل هذة الاوراق التى تكتب عنك كل قبيح وضعها على الارض واطلع من فوقها اكيد سترى انك ازدت علوا ومكانة .. وربنا يهدى الجميع ..
[SIZE=5]اهاانته بتلمح لى شنو يعنى بى كلامك ده!!!! والله كان يحكم شكرالله عزالدين واحمد الصادق احسن منك … بلغت من العمر عتيا ولسه بتحلم…[/SIZE]
أستحلفكم بالله أن تتمعنوا جيداً في صورة هذا الشيخ تطلعوا منها ب حكم وعبر في الخبث والمكر والدهاء تدهش أبو الحصين