[JUSTIFY]سلَّمت مجموعة داخل حزب المؤتمر الشعبي مذكرة تصحيحية للأمين العام الدكتور حسن عبد الله الترابي أمس، تشمل عدة نقاط جوهرية تستدعي التغيير داخل أنظمة وجسم الحزب. وعلمت «الإنتباهة» أن مدير مكتب د. الترابي «تاج الدين» سلَّم الترابي نص المذكرة، وأبدى الترابي امتعاضه منها وغادر مكتبه عقب الاطلاع عليها.وطالبت المذكرة ذات الاثنتي عشرة ورقة، بعدم التجديد في القيادات والإبقاء على كوادر بعينها، وانتشال الحزب من الجمود والرتابة التي يعشيها، مشيرة إلى عدم إقامة المؤتمر العام للحزب، وشملت المذكرة انتقادات لموقف الحزب الرسمي من الحزب الحاكم «المؤتمر الوطني»، ودمغت الموقف بأنه مبني على موقف الترابي من قيادات الوطني. ودعت المذكرة إلى ضرورة إجراء إصلاحات داخل الحزب على أن تبدأ بعقد المؤتمر العام للحزب. وشكت في الوقت نفسه من غياب الأثر الجماهيري بالحزب وسيطرة الأمين العام وانفراده بتسيير شؤون الحزب، فيما توقع مصدر قريب من الحزب أن تكون الجهة التي قدمت المذكرة تتبع لمجموعة الناجي عبد الله «التصحيحية». وكشفت المذكرة ظهور خمس مجموعات داخل الحزب تطالب بالإصلاح تضم مجموعة المحبوب عبد السلام ومجموعة الناجي عبد الله ومجموعة منتدى ابن رشد ومجموعة صديق الأحمر ومجموعة ولاية نهر النيل.[/JUSTIFY]
[SIZE=6]هذه صحوة كبيرة لكسر حاجز الخوفأأمام عموم الكهنوتية الذين يتحكمون في رئاسة والامانة العامة في احزابهم منذ ستينيات القرن الماضي كأن حواء السودان لم تلد غيرهم [/SIZE]
إههههههههههههههههههههى إههههى إهههههى اللهم لا شماتة ( تستاهل ) اليوم نسخر منك كما سخرت من الشعب السودانى بإبتساماتك الثعلبية
إههههههههههههههههههى إههههههههههههههههههى إههههههههههههههههى
[SIZE=5][COLOR=#57FF00]نعم للحركات التصحيحية فى كل الأحزاب والتنظيمات
كفاية دنصرة
كفاية كنكشة
كفاية جهوية
كفاية عنصرية
البلد للجميع
المنصب للأكفا والأجدر
الوطن يئن كفاية مصالح خاصة
هيا يا شباب للتغيير من الداخل
والله أكبر والعزة للسودان[/COLOR][/SIZE]
كل احزابنا تفتقد الي الديقراطيه والشوري والتنظيم الداخلي واستراتيجية العمل الحزبي فانظر اخي الكريم الي تطور الحزب الشيوعي الصيني وكيف يتطور يوم بعد يوم فهو لا يقدس الاشخاص بل يقدس الافكار علي الزعماء الاربعه الصادق والميرغني ونقد والترابي ان يترجلوا عن رئاسه الاحزاب لجيل الشباب ان كانوايؤمنون بالديقراطيه وتكون لهم المرجعيه في شؤون الحزب مع التطور الذي امامنا من انترنت وفيسبوك وتويتر لايمكننا ان نحكم بعقلية السيدين والتي كانت تحكم في خمسينيات القرن الماضي السؤال للمؤتمر الوطني لماذا لا يتنازل الجيل الحالي للجيل الثاني من المؤتمر الوطني وذلك حسب المذكره التصحيحه وهو الذي مازال يتهم الاحزاب بانها لازالت تحت عباءة السيد في امره ونهيه فعلي المؤتمر الوطني ان يبدا اولا بنفسه لان التطور الفكري والانساني لايختذل في شخص او جماعه المقال الذي كتبه الدكتور الطيب ذين العابدين في جريده الصحافه يوضح بجلاء ما ال اليه المؤتمر الوطني بانعدام الشوري بداخله وان القرار صار يطبخ من قبل المتنفذين فيه وتنفذه القواعد وهذا مالم تقوم به الحركه السلاميه منذ تاسيسها وبهذا قد يكون شهد شاهد من اهلها ان المشاركه قيمه انسانيه عليا وحضد عليها ديننا الاسلالمي الحنيف في قوله تعالي وشاورهم في الامر وذلك لرسوله ص فالدين الاسلامي دين لاحترام البشيريه وصون حقوقها وتجديد افكارها فالدين ليس ضد تبسيط العقل ونفيه بل مع العقل البشري ونهضته وتطوره فالنبي ص وهو الاسوة والقدوه والمعصوم ولامعصوم بعده لم يقل للصابه كونوا بين يدي كالميت بين يدي المغسل ولم يقل لهم من اعترض انطرد وهذا ما تمارسه بعض الحزاب مع منتسبيها وبعض الجماعات بل خاطبهم باجمل خطاب حيث قال لهم في غزه بدر اشيروا الي الناس معرضا للمهاجريين والانصار اذا عدم الحوار الدخلي الذي نفتقده داخل احزابنا هو من المؤشرات الاولي لتخلف الامه السودانيه عن بقية الامم ملحوظه هناك مجموعة من الشباب المثقف يلاحظ ما يدور في الحكومه والمعارضه واذا لم يقوم الطرفيين باجراء جراحه كامله للواضاع الحزبيه والسياسيه داخل البلاد فسوف نشهد تكوين شبابي جديد له عضويته المحترمه من الشباب المتعلم وبذلك قد يكون قد سحب البساط من المؤتمر الوطني واحزاب المعارضه لانه صاحب رؤيه جديده وافكار غير معلبه يهدف منها لنهضدته ونهض المه السودانيه وحتي ترجع سيرتها الاولي فلم تشهد الامه السودانيه مؤتمرا ناجحا كموتمر الجامعه العربيه بالخرطوم في العام 1967 والذي شهد له القريب والبعيد بالنجاح وسمي بقمه اللات الثلاث وتمت فيه المصالحه الشهيره بين الملك فيصل والريئس جمال عبدالناصر اخيرا علي احزابنا حكومه ومعارضه ان تنظر اين كنا والي اين صرنا فالشباب قادر علي لعب دور جديد وبرؤي جديده وغير اقصائيه وفكريه متجدده تتجعلنا امه بين الامم وذلك اذا توفرت الاراده الجماعيه فالافكار لاتعلب وكما يدعيه البعض والعلوم في تطور اخيرا كان سيدنا علي يقول للصحابه لاتربو ابنائكم علي ماانت عليه فانهم خلقوا لزمان لست فيه والله من وراء القصد
[SIZE=5]اليوم عرفوا شخصية الترابي وكبره وغروره وعناده هنالك تصفية حسابات بينه وبين حاكمين المتضرر الوطن الذي يدفع الثمن وطن ومواطن والمؤسف لهم مطبلين [/SIZE]
هذا المخرف فقد كل شئ بخرفه حتى أعضاء حزبه زهجو منوو
وهذه سنة الله في كل من نافق وأساء الى الإسلام وشوه صورته
[SIZE=6]هذه صحوة كبيرة لكسر حاجز الخوفأأمام عموم الكهنوتية الذين يتحكمون في رئاسة والامانة العامة في احزابهم منذ ستينيات القرن الماضي كأن حواء السودان لم تلد غيرهم [/SIZE]
إههههههههههههههههههههى إههههى إهههههى اللهم لا شماتة ( تستاهل ) اليوم نسخر منك كما سخرت من الشعب السودانى بإبتساماتك الثعلبية
إههههههههههههههههههى إههههههههههههههههههى إههههههههههههههههى
رفقا بابن الثمانين ،،،فهو لن يتحمل هذه المرة ،كفاية العملتها فيهو حماقة الجعليين وخساسة الشوايقة ،الشيخ بقى زي المجنون ،، لايقوم ينشل ولا يقوم يقول( لنتن كير )أديني جنسيتك ،وقديما قال الشاعر :
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة **** من وقع الحسام المهند
[SIZE=5][COLOR=#57FF00]نعم للحركات التصحيحية فى كل الأحزاب والتنظيمات
كفاية دنصرة
كفاية كنكشة
كفاية جهوية
كفاية عنصرية
البلد للجميع
المنصب للأكفا والأجدر
الوطن يئن كفاية مصالح خاصة
هيا يا شباب للتغيير من الداخل
والله أكبر والعزة للسودان[/COLOR][/SIZE]
غايتو الكيزان لاعبينها صاح (ون تو) بين الشعبى والوطنى ولا عزاء للديمقراطيه والحريه
كل احزابنا تفتقد الي الديقراطيه والشوري والتنظيم الداخلي واستراتيجية العمل الحزبي فانظر اخي الكريم الي تطور الحزب الشيوعي الصيني وكيف يتطور يوم بعد يوم فهو لا يقدس الاشخاص بل يقدس الافكار علي الزعماء الاربعه الصادق والميرغني ونقد والترابي ان يترجلوا عن رئاسه الاحزاب لجيل الشباب ان كانوايؤمنون بالديقراطيه وتكون لهم المرجعيه في شؤون الحزب مع التطور الذي امامنا من انترنت وفيسبوك وتويتر لايمكننا ان نحكم بعقلية السيدين والتي كانت تحكم في خمسينيات القرن الماضي السؤال للمؤتمر الوطني لماذا لا يتنازل الجيل الحالي للجيل الثاني من المؤتمر الوطني وذلك حسب المذكره التصحيحه وهو الذي مازال يتهم الاحزاب بانها لازالت تحت عباءة السيد في امره ونهيه فعلي المؤتمر الوطني ان يبدا اولا بنفسه لان التطور الفكري والانساني لايختذل في شخص او جماعه المقال الذي كتبه الدكتور الطيب ذين العابدين في جريده الصحافه يوضح بجلاء ما ال اليه المؤتمر الوطني بانعدام الشوري بداخله وان القرار صار يطبخ من قبل المتنفذين فيه وتنفذه القواعد وهذا مالم تقوم به الحركه السلاميه منذ تاسيسها وبهذا قد يكون شهد شاهد من اهلها ان المشاركه قيمه انسانيه عليا وحضد عليها ديننا الاسلالمي الحنيف في قوله تعالي وشاورهم في الامر وذلك لرسوله ص فالدين الاسلامي دين لاحترام البشيريه وصون حقوقها وتجديد افكارها فالدين ليس ضد تبسيط العقل ونفيه بل مع العقل البشري ونهضته وتطوره فالنبي ص وهو الاسوة والقدوه والمعصوم ولامعصوم بعده لم يقل للصابه كونوا بين يدي كالميت بين يدي المغسل ولم يقل لهم من اعترض انطرد وهذا ما تمارسه بعض الحزاب مع منتسبيها وبعض الجماعات بل خاطبهم باجمل خطاب حيث قال لهم في غزه بدر اشيروا الي الناس معرضا للمهاجريين والانصار اذا عدم الحوار الدخلي الذي نفتقده داخل احزابنا هو من المؤشرات الاولي لتخلف الامه السودانيه عن بقية الامم ملحوظه هناك مجموعة من الشباب المثقف يلاحظ ما يدور في الحكومه والمعارضه واذا لم يقوم الطرفيين باجراء جراحه كامله للواضاع الحزبيه والسياسيه داخل البلاد فسوف نشهد تكوين شبابي جديد له عضويته المحترمه من الشباب المتعلم وبذلك قد يكون قد سحب البساط من المؤتمر الوطني واحزاب المعارضه لانه صاحب رؤيه جديده وافكار غير معلبه يهدف منها لنهضدته ونهض المه السودانيه وحتي ترجع سيرتها الاولي فلم تشهد الامه السودانيه مؤتمرا ناجحا كموتمر الجامعه العربيه بالخرطوم في العام 1967 والذي شهد له القريب والبعيد بالنجاح وسمي بقمه اللات الثلاث وتمت فيه المصالحه الشهيره بين الملك فيصل والريئس جمال عبدالناصر اخيرا علي احزابنا حكومه ومعارضه ان تنظر اين كنا والي اين صرنا فالشباب قادر علي لعب دور جديد وبرؤي جديده وغير اقصائيه وفكريه متجدده تتجعلنا امه بين الامم وذلك اذا توفرت الاراده الجماعيه فالافكار لاتعلب وكما يدعيه البعض والعلوم في تطور اخيرا كان سيدنا علي يقول للصحابه لاتربو ابنائكم علي ماانت عليه فانهم خلقوا لزمان لست فيه والله من وراء القصد
أيا هذا الذي تنه عن خلق وتأتي مثله ، حين وصفت أسلوبي بطريقتك الاستفزازية ألم تتذكر قوله تعالى ” أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم”
[SIZE=5]اليوم عرفوا شخصية الترابي وكبره وغروره وعناده هنالك تصفية حسابات بينه وبين حاكمين المتضرر الوطن الذي يدفع الثمن وطن ومواطن والمؤسف لهم مطبلين [/SIZE]