سياسية

النائب الأول يطالب بمزيدٍ من الصبر والمصابرة حتى تنفرج الأزمة الاقتصادية

[JUSTIFY]أكد النائب الأول لرئيس الجمهورية علي عثمان محمد طه مصداقية الحكومة وصدق نواياها في العمل لمصلحة البلاد وتحقيق الأمن والاستقرار بالتعاون مع شركائها. وقال إن مسيرة الإنقاذ تمضي واثقة في ربها وشعبها لأنها جاءت من أجل «اللحمة» الوطنية والتكافل والتعاون من أجل تنمية مستدامة وكرامة الشعب السوداني، وزاد قائلاً: «مهما سعى بعض الناس لتشويه صورة البلاد وزعزعة الأمن والاستقرار فإن اليد لا تحجب ضوء الشمس، والسودان قادر على تصحيح صورته بمشروعاته الحقيقية على أرض الواقع».
مضيفاً أن الإجراءات الاقتصادية الأخيرة جاءت متناسقة وبرؤية موحدة، ونتجت عن وعي عميق يستطيع أن يميز الخبيث من الطيب، داعياً لمزيدٍ من الصبر والمصابرة حتى تنفرج الأزمة. وحيَّا طه أمس في حفل توقيع عقودات المقاولين والاستشاريين لمشروعات الطرق والمياه بشرق السودان، دولة الكويت لجهودها في تنفيذ مخرجات مؤتمر المانحين.[/JUSTIFY]

الانتباهة

‫4 تعليقات

  1. وانتو (النهبتو البلد) وضيعتوها .. حا تصبروا مع الصابرين ولا (مولد) مخصصاتكم شغال وما هاميكم
    الله ينتقم منكم دنيا وآخره

  2. المتتبع للقرارات الاقتصادية هذه الايام في الولايات يقف على حقيقة بعد الولايات من فهم القرارات وحتى تكون هذه القرارات ذات مردود ايجابى على الاقتصاد السودانى لابد من التركيز على التى:-
    1، الزام الولايات بالتقيد بالقوانين واللوائح .
    2. تفعيل مكاتب المراجعة العامة .
    3. الزام الادارات القانونية بالولايات بالتقيد بالقوانين الاتحادية نصا وعدم تحريفها لتواكب رغبات التشريعات الولائية.
    4.بالنسبة لتعينات الاجهزة التنفيذية ( الوزراء والمعتمدين) يكون قوميا وليس جهويا .
    5. ايقاف كل الحصحة القبلية .
    6. اخذ معيار الكفاءة كاساس وكفاية تاس سنة اولى سياسة.
    7. الابتعاد عن الكسب الرخيص ابن الاقليم وليكن الشعار ابن السودان.
    8. ان تصدر كل التعينات بقرار جمهورى ووقف تناحر المسؤلين في الولايات مع الوزراء الاتحادين
    9. اعادة النظر في المحليات الماثلة الان ووضع معيار اساسى ( السكان) والبعد عن المعايير القبلية.
    10. ايقاف المقابلات القبلية مع قيادة الدولة وليكن هدف المسؤلين السودان.
    11. الوضع الان لايقبل اى مساومات

  3. [SIZE=3]بنصبر لكن عاوزين نعرف الوصلنا لي الحفرة دي منو ؟؟؟؟؟
    ومن قام بالتدمير لايستطيع التعمير[/SIZE]

  4. الرئيس جعفر نميري استلم الحكم وسعر الدولار 34 قرش ابوجمل وغادر والدولار 250 قرض
    صبرنا عليه
    قامت الانتفاضة عندما وصل الشعب مرحلة المجاعة والندرة في السلع ولم تكن الانتفاضة منصنع المعارضةالراهنة
    ولكنهم قفزوا على كراسي الحكم على ايتها حال
    وكانت حكومة الامام الصادق المهدي والتي لم يكن لهافي الاقتصاد ودارت معارك اقتسام كيكة السلطة
    وجاءت الانقاذ الدولار 12 جنيه
    ووصل الدولار الان قرابة ال 6000جنيه بالقديم يعني 500% هبوط
    رغما عن تصدير البترول منذ 1999م الى ان فقدنا البترول ومعه جنوب السودان
    وبرضي صابر يازمن