سياسية
عبد الرحمن المهدي : ايقاف زيادة تعريفة الكهرباء يصب في دعم مطالب المواطنين ورفع المعاناة عنهم
وقال لدي مخاطبته حفل الإفطار السنوي لجماعة أنصار السنة المحمدية يوم الأحد بالمركز العام للجماعة بالسجانة قال إن قرار اللجنة العليا المكلفة بمتابعة إنفاذ الترتيبات الاقتصادية بإيقاف الزيادة في تعريفة الكهرباء يصب في دعم مطالب المواطنين ورفع المعاناة عنهم. ودعا المهدي الاسلاميين بمختلف توجهاتهم للتلاقي من اجل السودان الذي يسع الجميع، ووصف المهدي جهود انصار السنة بالسودان بانها عمل صالح في الله، مشيرا الي ان بصمات الجماعة في المجتمع السوداني واضحة في كل البقاع سيما في عون وتنشيط العمل الخيري في المجتمع بجانب جهود الدعوة والارشاد.
من جانبه أكد الدكتور عبد الرحمن الخضر والي ولاية الخرطوم حرص حكومته الي تقريب الشقة بين الجماعات الاسلامية وسعيها الي توحبدها وتجاوز الخلافات مشيرا الي ان المجتمع في حاجة الي تقوية وحدة الصف مشيداً بمسلك الجماعة في خلق ترابط وتواصل بين مكونات المجتمع السوداني متزامنا مع عظمة هذا الشهر الكريم .
واشاد الدكتور اسماعيل عثمان محمد الماحي الرئيس العام لجماعة انصار السنة بالتدابير الافتصادية التي اتبعتها ولاية الخرطوم ونجاحها في توزيع سلعة السكر مما كان له وقع طيب في نفوس المواطنين داعيا الي مزيد من التدابير الاقتصادية التي ترفع المعاناة عن كاهل المواطن السوداني، منتقدا القرار الخاص بزيادة رسوم الكهرباء لماله من وقع سالب في نفوس المواطنين واصفا الزيادة في تعريفة الكهرباء بانها تجافي واقع رمضان شهر البر والاحسان مستحسناً قرار ايقاف الزيادة .
وتطرق في خطابه الي اهداف الدعوة للجماعة وحرصها على تحقيق معاني التكافل والتراحم بين افراد المجتمع وتقديم الدعوة بالحسني ونبذ العنف والشقاق والفظاظة في تقديم الدعوة مبينا ان الجماعة اكتسبت علاقات حميمة مع المحتمع تقوم على الحوار والتحاور .
وكشف الماحي ان جماعته تكفل اكثر من 7 الاف يتيما في كل انحاء السودان من كل القبائل والتوجهات، مشيرا الي ان قيمة كفالتهم خلال شهر رمضان ومابعده بلغت اكثر من 5 ملايين جنيه، وقال:” نرعي الفي مسجد بالسودان ، بجانب مئات الدعاة والمسنين والعجزة”.
واعتبر الماحي ان التكافل والتراحم بين فئات المجتمع والارتباط بالسماء سيرفع البلاء والغلاء والضيق عن الشعب، داعيا الي مزيد من التلاقي واشاعة الالفة بين فئات المجتمع.
الجدير بالذكر انه تم خلال الاحتفال توزيع نماذج لكفالة الايتام بمختلف الولايات وقد حضر حفل الافطار كل من ووزير العدل محمد بشارة دوسة ووزير الارشاد والاوقاف غازي الصادق ووزير التعليم العالي بروفسير خميس كجو كندة، والمراقب العام لجماعة الاخوان المسلمين على جاويش، بجانب ممثلين لفعاليات المجتمع المختلفة .
نشكر الجهود التي بذلت من اجل ايقاف تعرفة الكهرباء
ثم الحساب ولد يااهل الكهرباء
يتم قطع التيار الكهربائي فجأة ويتم اعادته فجاة
في هذه الحالة تكون هنالك تالفة نتيجة ذلك
ويعتبر عيب في التشغيل
في مثل هذه الحالةماهو التعويض واين يتم التعويض
وأخيرا نجح دهاة المؤتمر الوطني بالتغطية على زيادة المحروقات التى حرقت المواطنين وغلاء الأسعار الطاحن بالتمويه بزيادة تعرفة الكهرياء لجس نبض الشارع ومن ثم القيام بإلغاء الزيادة ليجعلوا الشعب يتوهم أن الحكومة تعمل من أجل مصلحته وتخفيف الأعباء المعيشية عنه ، خطة ذكية جدا قام بتدبيرها “الشافع” أسامة وتم إعتمادهامن الرئيس والإلفاء بعد ذلك للإيهام والتضليل ، ده كله عرفناه الإنكسار والذل والهوان والإنبطاح لماذا ؟ بعد كل التصريحات والحلف بالله أمام الملأ وفي جلسات البرلمان بعدم التفاوض مع الحركة الشعبية قطاع الشمال ؟ فلماذا الإنبطاح والإنبراش ” لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ” إفهموا ياعالم مهما تقدموا من تنازلات لن يرضى عنكم الغرب ولا أمريكا إلا بعد تنفيذ مخططهم وهو فصل جنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور وأن تكون دول منفصلة ثم بعد ذلك تتحد مع الجنوب للقضاء على ماتبقى من الشمال ” كردفان والوسط والشمال” أما الشرق فسيلاقي نفس مصير دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان ولكن بعد حين إلا أن يتم أولا الإنتهاء من الفصل الثاني في تفتيت السودان إلى دويلات بعد الفصل الأول وهو فصل الجنوب ؟؟؟
[SIZE=6]هي يا حنبرا .. شوف الدلاهة ده ..
الله يقرفك ياخ .. انتو بتطلعو لينا من وين .. [/SIZE]
الزول دا العبطه والغباء ظاهر فى وجهة وكلام الطير فى الباقير بس عايز يقول اى كلام وخلاص
يا جماعة الخير افهموها صح زيادة التعريفة لم تكن ذات أثر على المواطن البسيط لأن المواطن البسيط لم ولن يصل استلاكه إلى 600 واط لكن لأنه المسألة لمست أصحاب الآسبيليت والجنرال الشغالة 24 ساعة في غرف أولاد الكيزان بقت صعبة شوية وما بقدروا وقفوا التكييف ساعة واحدة عشان كدة تم الغاءها مش عشان خاطر جادالله وحاجة سكينة
مساعد مين يا مساعد
اتحي على دمك
فى زمن حكومة والده لم تكن اصلا توجد كهرباء فى السودان الا القليل