معتمد ” كتم ” ينجو من الإغتيال و (2) من حراسه يلقيان مصرعهما
2012/09/05
7
[JUSTIFY]لقي إثنان من حراس معتمد محلية كتم بشمال دارفور مصرعهما مساء امس إثر هجوم عنيف شنته مجموعة مسلحة على عربة المعتمد ” أحمد آدم أبو ” أثناء عودتهما من زيارة اجتماعية بحي القصر في الوقت الذي نجا فيه المعتمد من الإغتيال بينما أصيب احد افراد الشرطة في هجوم منفصل على عربة رئيس المجلس التشريعي بالمحلية في طريقها الى حي ( دبابين ) شمال المدينة ، وبحسب شهود عيان فقد دارت إشتباكات مسلحة عنيفة وسط المدينة حيث اصيب فيها امين المؤتمر الوطني بمحلية كتم ، ومدير مكتب المعتمد وثمانية آخرين إصابات بالغة ومتفاوته جراء الإشتباكات ، وتم نقلهم لتلقي العلاج عبر طائرة مروحية ارسلت لهذا الغرض ، ومرت محلية كتم أمس بظروف أمنية معقدة ، وبحسب مصادر فإن القوات المسلحة بسطت سيطرتها على المدينة وتجئ الأحداث والتطورات في اعقاب مقتل معتمد محلية الوحدة ( الرُحل ) عبد الرحمن محمدعيسى خلال الايام الماضية وسط سوق كتم .
[SIZE=6][B]يبدوا أن هناك خللاً أمنياً خطيراً داخل مدن دارفور حيث نسمع فى كل يوم جديد أنه تم الإعتداء على هذا وعلى ذاك حتى أن معتمدى الكثير من المحليات لم يسلموا من تلك الهجمات وهذا يدل على أن هناك متمردون يتخفون داخل تلك المدن ويضربون ضربتهم ثم يختفون وسط المواطنين مما يتطلب جهداً خارقاً من الأجهزة الأمنية المختلفة وإلا عادت دارفور للمربع الأول والذى خرجت منه وهو مربع القتل والخوف والذى تريد حركات التمرد إعادة دارفور إليها مجدداً .[/B][/SIZE]
اه اه يا كتم … اول ما تدخل المدينة تشوف اشجار النخيل واقفه تقول انت في ولايات السودان الشمالية زرتها في التسعينات ايام الطيب سيخه الله يرحمه والرائد سمير ودعه ربنا يغفر ليهو.
الى متى هذه المجازر وهذه الحروب وعدم الاستقرار ومن هو المتضرر فى ذلك وماذا يريد هؤلء المتمردين حقوا الناس تفهم صاح واهو المظلوب تحديدا وعايزين شنو يا ايها المتمردون الخارجين على القانون وخارجين من رحمة الله اسال الله ان يهديكم حتى ينعم الجميع بالاستقرار والتنمية والعيش الكريم دون الالتفات لصغائر الامور والنهب والسلب
اذا كان زعيم الجنجويد موسى هلال يتربع بقصر الحكم الفيدرالي مستشارا .. وأحمد هرون سفاح مكجر ودريسة بريفي زالنجي تحت إمرة عبدالرحيم محمد حسين واليا بجنوب كردفان .. وعلى كوشيب جلوز الجنجويد بطل الانقاذ والتوجه الحضاري طليقا يتلذذ باحتساء ما تبقى له من خمر الكوشيب المستخلص من السمسم وكلهم يرفعون شعار “هي لله”، فلماذا نستغرب تخريج اجيال جديدة من القتلة والمتفلتين في دولة حدود أمنها لا تتجاوز تخوم سوبا وضواحي الباقير حيث يرفل المنعمون من قادة الانقاذ في رغد العيش ويعتصم جنود عبدالرحيم بشاهق العمارات في بلد افلسوه حتى باتوا لا يجدون تمويلا لترفهم وسفرهم وبدلاتهم ومخصصاتهم وامتيازاتهم وبذخ حريمهم الا من الجبايات من عرق الشماسة وستات الشاى. والف مرحب بالتوجه الحضاري الذي غابت مفرداته حتى من لغو مبتدعية من الكيزان البدريين. ده بعد 23 سنة انقاذ .. فماذا ننتظر؟
أولآ هؤلاء ثوار ليست بمتمردون المتمرد هو نظام الكيزان الذي سرق السلطة و نصب نفسه ولي و أب للأسف إنه غير شرعي و بالتالي أي مقاومة له تكون مشروعة ,…..
هناك مظالم و أسباب يجب أن تُحل أولا , الأمن و السلام يحتاجان الى عدالة في المقام الأول ثم تنمية …..
[SIZE=6][B]يبدوا أن هناك خللاً أمنياً خطيراً داخل مدن دارفور حيث نسمع فى كل يوم جديد أنه تم الإعتداء على هذا وعلى ذاك حتى أن معتمدى الكثير من المحليات لم يسلموا من تلك الهجمات وهذا يدل على أن هناك متمردون يتخفون داخل تلك المدن ويضربون ضربتهم ثم يختفون وسط المواطنين مما يتطلب جهداً خارقاً من الأجهزة الأمنية المختلفة وإلا عادت دارفور للمربع الأول والذى خرجت منه وهو مربع القتل والخوف والذى تريد حركات التمرد إعادة دارفور إليها مجدداً .[/B][/SIZE]
اه اه يا كتم … اول ما تدخل المدينة تشوف اشجار النخيل واقفه تقول انت في ولايات السودان الشمالية زرتها في التسعينات ايام الطيب سيخه الله يرحمه والرائد سمير ودعه ربنا يغفر ليهو.
الى متى هذه المجازر وهذه الحروب وعدم الاستقرار ومن هو المتضرر فى ذلك وماذا يريد هؤلء المتمردين حقوا الناس تفهم صاح واهو المظلوب تحديدا وعايزين شنو يا ايها المتمردون الخارجين على القانون وخارجين من رحمة الله اسال الله ان يهديكم حتى ينعم الجميع بالاستقرار والتنمية والعيش الكريم دون الالتفات لصغائر الامور والنهب والسلب
[B][SIZE=7]جاطت …[/SIZE][/B]
اذا كان زعيم الجنجويد موسى هلال يتربع بقصر الحكم الفيدرالي مستشارا .. وأحمد هرون سفاح مكجر ودريسة بريفي زالنجي تحت إمرة عبدالرحيم محمد حسين واليا بجنوب كردفان .. وعلى كوشيب جلوز الجنجويد بطل الانقاذ والتوجه الحضاري طليقا يتلذذ باحتساء ما تبقى له من خمر الكوشيب المستخلص من السمسم وكلهم يرفعون شعار “هي لله”، فلماذا نستغرب تخريج اجيال جديدة من القتلة والمتفلتين في دولة حدود أمنها لا تتجاوز تخوم سوبا وضواحي الباقير حيث يرفل المنعمون من قادة الانقاذ في رغد العيش ويعتصم جنود عبدالرحيم بشاهق العمارات في بلد افلسوه حتى باتوا لا يجدون تمويلا لترفهم وسفرهم وبدلاتهم ومخصصاتهم وامتيازاتهم وبذخ حريمهم الا من الجبايات من عرق الشماسة وستات الشاى. والف مرحب بالتوجه الحضاري الذي غابت مفرداته حتى من لغو مبتدعية من الكيزان البدريين. ده بعد 23 سنة انقاذ .. فماذا ننتظر؟
أولآ هؤلاء ثوار ليست بمتمردون المتمرد هو نظام الكيزان الذي سرق السلطة و نصب نفسه ولي و أب للأسف إنه غير شرعي و بالتالي أي مقاومة له تكون مشروعة ,…..
هناك مظالم و أسباب يجب أن تُحل أولا , الأمن و السلام يحتاجان الى عدالة في المقام الأول ثم تنمية …..
نرىدها فى الخرطوم حتى يحكم الناس بالعدل والله انى اراها قريبا.