سياسية

الوطني: لا مجال لحكومة انتقالية وعلى المعارضة ترك مقاعدالمتفرجين

[JUSTIFY] رفض المؤتمر الوطني بشدة دعوة تحالف القوى السياسية المعارض لتشكيل حكومة انتقالية، واصفاً أي أحاديث تدور في ذلك الاتجاه بغير المقبولة، مبيناً أنها بمثابة التجاوز لإرادة الشعب السوداني الذي قال إنه فوّض الحكومة الحالية في الانتخابات الأخيرة، داعياً إياها للالتحاق بركب القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني للنقاش والحوار حول كيفية وضع الدستور بدلاً عن الجلوس في مقاعد المتفرجين، مؤكداً أن على التحالف انتظار الانتخابات واختيار الشعب السوداني للحاكم القادم. وأشار بروفسير بدرالدين أحمد إبراهيم أمين أمانة الإعلام بالوطني في تصريح لـ(آخرلحظة) أمس إلى أن من مصلحة المعارضة إجراء حوار مستفيض حول الدستور من أجل إرساء دعائم ستمكنها من حل العديد من قضاياها الخلافية مع حزبه.[/JUSTIFY]

الانتباهة

‫3 تعليقات

  1. بسم الله الرحمن الرحيم
    التحيه لبوابه النيلين
    قطعا ان قضاى الخلاف مع حزبه هى ذات أؤلويه لانها تفتح الطريق للجلوس. هل يشمل هذا المعارضه المسلحه ام لا ؟ وهل هذه قناته شخصيه ام حزبيه ان المعارضه تستطيع ان تقدم عمل إجابئ . دع المعارضه تخرج الى الشارع وللمؤتمر الوطنى خمسه مليون عضوء يحميه . قطعا ان الشعب السودانى لم يختار المؤتمر الوطنى خمسه مليون عضوء وفق قول الرئيس لايعنى ان. الشعب السودانى اختار الرئيس. أليست المعارضه تحت الجزمه . أليست بعميله ولا أنتما وطنى لها . تابوها مملحه حتكوسها غروض
    الله اكبر الله اكبر 

  2. حكمت الحركة الاسلامية باعتراف ابراهيم عمر 23 سنة سواء بالبندقية او الانتخابات المزيفة، فما النتيجة؟ استحواذ قلة من الحركة الاسلامية والنفعيين والمستلحقين ديكوريا من سواقط الاحزاب، على كل مقدرات البلاد تمكينا وترسيخا لعضويتهم في مفاصل الدولة المدنية والعسكرية حتى بشرنا السيد الرئيس في 6 فبراير 2012م بان التمكين قد اكتمل وتم ايقاف العمل به بعد خراب مالطا.. أنشأت الحكومة حزبا اكتسح الانتخابات ب 90%؟ وتلك نسبة لم تتحقق انتخابيا الا في الديكتاتوريات الراسخة حيث يفوز حزب الدولة بإمكانيات الدولة، كانتخابات صدام ومبارك وبشار !! حيث لم يحدث في تاريخ البشرية ان شعبا قد انتخب حكومته بنسبة 90% ودعك من امريكا ودونك مصر حيث فاز مرسي ب 51,5% من بعد مبارك الذي فاز ب90% فاين البشير من ذلك؟ برضو 90% !! وليكن، فما حصاد حزب الحكومة: 1- سياسات اقصائية عنصرية فاشلة فصلت الجنوب واستجلبت عداوات الاطراف بحروب عنصرية 2- استنفار حربي وامني وعسكري متصل افقر خزانة البلاد وحول موارد الخدمات والتنمية لاستمالة ورفاهية جلاوزة الامن والعسكر. 3- تبع ذلك انهيار اقتصادي ومعيشي لم ينكره حتى وزير مالية الحزب، مقرونا بفساد مشهود كما في الاوقاف (خالد سليمان) والعدل (المستشار مدحت) والاقطان (دكتور عابدين وكفيله نافع)، وغياب تام للمحاسبة والمساءلة ؟! 5- وما كان ذلك ليتم الا في ظل التعتيم وتكميم الأفواه وكبت للحريات بذرائع امنية حجبت الصحف وصادرتها ثم منعت كتاب الرأي فرديا من الكتابة لتجريف كل المنظومة الاعلامية وبات المواطن رهنا لإعلام الحكومة الكاذب الذي جعلنا نصدق بان نائب الرئيس خائن عميل استحال الى شريف برئ يفرد له السجاد الأحمر في 2012 ليدخل قصر الحكم عزيزا مكرما بل ويحاضرنا صباح مساء في الوطنية والولاء؟! كيف لهكذا حكومة ان تحدثنا عن صندوق الانتخاب وهي ترتعد فزعا من اذاعة كالبي بي سي؟ كيف لشعب يقتل برصاص الشرطة في نيالا وبورتسودان وامري وزالنجي والبطانه لمجرد الاحتجاج على الجوع، ان ينتخب جلاديه؟ كيف لهذا الشعب الذي خسر نصف راتبه بانحطاط عملته الوطنية في ضربة واحدة من 270 الي 600 جنيه امام الدولار الكافر ان ينتخب ذات الفشلة؟ اذا كانت مصلحة البلاد هي الهدف واذا كان للسودان ان يبقى فوق الجميع، فلن يرفض الحكومة الانتقالية والتوافق الا الأرزقية المستفيدين من هذا الوضع الهالك، ليظلوا مكنكشين فتتمدد كروشهم بمال السحت وتنتفخ منهم الاوداج … ولا عزاء للقطاء المايقوما … نتاج التوجه الحضاري !!

  3. [SIZE=6][B][COLOR=undefined]لا إنتقالية ولا إئتلافية الحل يكمن فى الدعوة لإنتخابات مُبكرة تكون شفافة ومُراقبة دولياً وإقليمياً حتى لا نسمع دعاوى التزوير وما أدراك ما التزوير والتى يلوكها البعض عقب كل إنتخابات إذا هو خسرها ليدارى بها فضيحته فى الساحة السياسية ، وبعدها الحشاش والذى يختاره الشعب يملأ شبكته أما الخاسر والذى رفضه الشعب فعلية أن يصمت بعدها صمت القبور ويترك الفجور!![/COLOR][/B] [/SIZE]