جرائم وحوادث
السجن لفتاة حبلت سفاحاً وألقت بجنينها في المرحاض
وكانت عربة النجدة تلقت اتصالا هاتفيا من شقيق الفتاة ابلغ فيه ان شقيقته اخبرته بوجود طفل حديث الولادة داخل مرحاض منزلهم الكائن بضاحية مايو جنوبي الخرطوم ،وسارعت الشرطة لمسرح الحادث وانتشلت جثة الطفل والقي القبض على الفتاة واقتيدت إلى قسم الشرطة، وباستجوابهما أقرت بالتهمة المنسوبة إليها ،وذكرت بأنها كانت على علاقة غير شرعية بشاب لكنها لم تكن تعلم بأنها حبلى، ويوم الحادث دخلت المرحاض لكنها تفاجأة بسقوط جنينها ،ووجهت لها النيابة تهمة الإجهاض والقتل وأحيلت إلى المحكمة، وبالأمس قضى عليها القاضي بالسجن والدية الكاملة.
الصحافة [/JUSTIFY]
الله يتوب عليها و بغفر لها ، ارتكبت جريمتين الزنا
وقتل نفس بريئة نتيجة لحظة نزوة طائشة و هى واحدة
من المئات الذين يغرر بهم ويتم خداعهم بأسم الحب أو
الوهد بالزواج و اصبحت العنوسة هاجس لدى الفتيات
و البنت ضعيفة اذا كانت فاقدة للتربية الأسلامية
وعدم مراعاة الأهل والأسرة و ترك الحبل على القارب
كل جرائم الأجهاض و الزنا الذى تفشت فى المجتمع الضحية
هى الفتاة .. فلذلك لا نحمل الفتاة وحدها و على المجتمع
القيام بدوره و الحكومة عليها الجانب الأكبر لأنها السبب
الرئيسى لما و صلنا اليه من ضيق الحال و اصبح رب الأسرة
يلهث وراء توفير لقمة العيش مما أثر على وجوده و مراعاة
أسرته بشكل كامل و الجامعات التى انشئت بدون دراسة مما اصبحت
بؤرة للفساد الاخلاقى بين الشباب و السكن الداخلى للطالبات
كما نشر به حفر الدخان و مكان توزيع لحبوب منع الحمل !!!
بعد هذا الذى يحصل ماذا نتوقع غير الاجهاض نتيجة الزنا
لخوف البنت الذى وجدت نفسها مجرمة لسلبيات كلنا نتحمل
مسئوليتها ..
اللهم احفظنا فوق الأرض و تخت الأرض و يوم العرض …
[B][SIZE=5][SIZE=4][FONT=Arial Black]هذه الجريمة القبيحة طالعناها في هذا الموقع يوم 5 سبتمبر الماضي أي أنه تم الحكم فيها في خلال أسبوعين فقط وهذا البت السريع في القضايا يعتبر محمدة للقضاء .
وتعليقاً على الحكم
لقد وجهت النيابة لهذه الزانية تهمة القتل
وهو قتل عمد لا يختلف فيه إثنان رغم ما جاء في إعترافاتها أنها لم تك تعلم أنها حامل فهذا كلام مردودلأن الحمل الذي يبلغ مرحلة الولادة له مؤشرات كثيرة خلال شهوره لا تغيب على أي واحدة مثلا إنقطاع الدورة الشهرية وكذلك بروز البطن.
وعقوبة القتل العمد كما نعرف إما ان يعفو أصحاب الحق أو يطالبوا بالدية أو يطالبوا بالقصاص أي الإعدام ، وحيث أن القاضي قد حكم عليها بالدية فنحن نرجو من أهل الإختصاص تفسير حيثيات هذا الحكم حتى أفهمويفهم غيري ، لأنني كنت اتوقع ان تعدم هذه الزانية لأنها قتلت نفسا بريئة خاصة وانه لا معنى لحكم الدية ما دام ان مبلغ الدية لن يستفيد منه شخص بعينه لأن الطفل لا أولياء له غير أمه الزانية ، والأمر هكذا فنحن نقول ليته قد حكم على هذه الزانية بالإعدام فهذا الحكم كان سيكون مريحا لهذه الزانية لأنها وبعد خروجها من السجن فلن تستطيع ان تعيش بين الناس مع هذه الفضيحة التي سوف تلازمها إلى الأبد ولن تجد من يتزوجها حتى هذا الحقير الذي زنا بها فلن يقف معها، ولا أستبعد أبدا أن تختار الخلاص من حياتها وتنتحر .
ولا ننسى أثر فضيحة هذه الزانية على اسرتها والتي أكاد اجزم أنها كانت تتمنى لوأن القاضي حكم علي إبنتهم بالإعدام لأن ذلك كان سيخفف علىهم أثر هذه الفضيحة . [/FONT][/SIZE][/SIZE][/B]
والله الواحد يحتار في امر بنات السودان البيحملن سفاح ديل وبيحتار في امر اهلهن الواحد لم تولد ما يعرفوها ليه اصله هي شايلاه في صلبها ولا في كرشها ..
المرأة الحامل استحالى تخبي حملها ولا بقت عفريت لابد ان تعرفها امرأة وحتى الرجل قد يلاحظ التغيير ,, لكن كل مرة نسمع ولدوه وجدعوه ورموه في الزبالة ولا المرحاض .. والكيفية التي ذكر بها سقوط الجنين دي اغرب من الخيال الجنين دا لا ليه حبل سري ولا البنت نزفت واغمي عليها يا اخي البقرة لم تولد يمكن ساعة ما تقوم وبعدين هي عايشة عزابية ولا معاها حريم في البيت ..
اما ان تكون الصحف اتجهت الى تاليف مثل هذه القصة واما انا بنات السودان بقن حاجة تانية ,,
قبل كدا قلنا مافي مرة مختونة بتلد من غير داية خليك تقول سقط
والله صدقت يا بطنى طمت كان أفضل الأعدم على الأقل تكون عبرة لغيرها والسؤال أين الخائن الذى زنا بها من هذه القضية
غرييييييييييبه يا إخوانا وين ال مر حنظل ماعلق بحب البرامج العفنه دي
[SIZE=4]والله مافي زول جايب لينا السمعة الكعبة غير بناتنا بس دا يهو الفالحات فيهو الله يحفظ شبابنا من البنات ديل[/SIZE]
[CODE]وكانت عربة النجدة تلقت اتصالا[/CODE]
لماذا كلمة عربة النجدة هنا معرفة مع انها لم تذكر في السياق قبلها وكانه في السودان عربة نجدة واحدة لا غير ما معقول يا جماعة ولا خبر واحد مكتوب بطريقة سليمة والله دي فضيحة عديل كدة ياخ خليهم الصحفيين مدققين لغويين مافي ؟ …. لكن بالنظر للنصف المليئ من الكوب الواحد ضمن مستقبله في السودان وممكن يتعين صحفي براحة ويبقى رئيس تحرير كمان وانا كان عارف الحكاية كدا ما كان سافرت للدراسة وكان احسن اقعد اجوبق مع المتصيحفين ديل هسي كان اكون استاذ كبير بي اولادي وبيتي وعربيتي اخ لكن بس دقسة وكمان شوية مساجات سياسية وكسير تلج وتطبيل وتلميع من نوعية حاجات الهندي عز الدين كان الواحد سايق برادو وعندو مزرعة وبيت اربعة طوابق كل طابق فيهو مرة……….