اقتصاد وأعمال

مستثمر عراقي يشتكي من سوء تنفيذ قانون الاستثمار بالسودان

[JUSTIFY] اشتكى مستثمر عربى من اصل عراقى يدعى مصطفى الجاف من صعوبة ادخال معدات مشروعه الاستثمارى للسودان على الرغم من وجود خطاب من السلطات يحدد اعفاءات تحصل عليها لتسهيل ادخال معداته بغرض العمل فى مجال السياحة «مطاعم وافران « ،مشيراً الى ان سلطات الجمارك اصرت على دفع ضريبة الجمارك مسبقا.
وقال المستثمر العراقى لـ»الصحافة» انه دفع مبلغ 60 مليون جنيه مقابل كل حاوية من اصل ستين حاوية تحمل معدات مشروعه الاستثمارى ، وحمل وزارة الاستثمار مسؤولية عدم الاعتراف بخطابها من قبل الجمارك ،محذراً من ان مثل هذا السلوك لايشجع على الاستثمار فى السودان، وطالب الجهات المسؤولة بالسودان بتطبيق قوانين الاستثمار خاصة ان السودان به من الفرص الواعدة الا ان تنفيذ القوانين يقف عائقا امام المستثمرين .

الصحافة [/JUSTIFY]

‫10 تعليقات

  1. لو ما عاجبك الباب يفوت جمل .. عايز يخدموك مجاني عشان تكسب الملاريات ؟!؟

  2. دائما استثمارات هولاء الناس غير مفيدة افران ومطاعم ورقاصات ومحلات شيشة. بعرفو لشغل المزاج كويييييييييييييييييييس.

  3. السودان بحاجة اولا مستثمرين فى الزراعة والتنقيب والصناعات والمواشى والاعلاف مش مطاعم وافران هذه ممكن تاتى بعد القمح ثم يقول هذا المستثمر ان لديه ستين حاوية ويريد ادخالها مجانا يا للعجب ؟

  4. [SIZE=6][B][COLOR=undefined]إن دل هذا على شيئ فإنما يدل على تخبط سياسات الحكومة حيث تعمل كل وزارة وكل مصلحة وكل إدارة وكأنها جزر منعزلة أو حكومات داخل الحكومة حيث يعم عدم التنسيق فيما بينهم مما يتسبب فى ضياع مصالح البلاد والعباد حيث هربت من بين أيدينا معظم الإستثمارات للدول المجاورة وخاصةً أثيوبيا وجيبوتى وكينيا ويوغندا بفضل مسؤولينا والذين لا يكترثون لما يجرى ولا يهمهم الأمر من قريب أو بعيد ما داموا يقبضون مخصصاتهم من خزينة الدولة ولا يقومون بعمل تستفيد منه هذه الخزينة بل يشفطونها وفقط حتى أصبحت خاوية على عروشها بفضل هؤلاء والله المُستعان .[/COLOR][/B][/SIZE]

  5. يا خونا هنا لو ما دفعت المعلوم ودخلت واحد من الوزراء شريك ما ح تقدر تشتغل واجتمال كبير يصادروا حاوياتك دي صدقني انت اصبحت صيد سهل الان

  6. الحكومة الفاشلة و زير استثمارها الجديد ابو جضيمات المعجزة تفتقر لرؤيا واضحة و تفتقر لخارطة استثمارية… بجانب التخبط و العشوائية و عدم التنسيق بين الاجهزة الحكومية اذ ان كل جهة هي دولة بكامل كيانها لا تعترف بالاخرى و اكثر ما اضر ذلك بالاستثمار حتى الجاد منه فالمستثمرون في الزراعة و الصناعة واجهوا نفس المشاكل ما بين الجمارك التي لا تعترف باعفاء استثمار و تريد ان تحقق الربط و بين الولايات و المحليات التي لا تصدق وجود مستثمر حتى تشحذ سكاكين الجبايات قبل ان يبدأ اي نشاط، فهرب الاستثمار….
    و اكثر ما يثير عجبي ان اكبر دولة زراعية في الوطن العربي و افريقيا مع توفر الاراضي و المياه و المناخ تستورد خضرواتها و قمحها و دجاجهاو بيضها و ابقارها و فولها من الخارج ، ثم تفتح باب ” الاستثمار” في المطاعم و الافران و التي تستورد مدخلاتها و تيصدر عائدها بالعملات الصعبة الى ارصدة مالكيها و ” شركائهم المتنفذين” الى الخارج، و لا ادري كيف يسمى ذلك استثمارا فهو لا يقنتج اي انتاج حقيق و لا يدفع عجلة الانتاج و لا يوظف عمالة محلية و لا يشيد و يقام الا في المدن الكبيرة اما مناطق الهامش فيشموا الشيش كباب قدحة هذا ان سمعوا به اصلا ناهيك عن ان يحسن الاستثمار فيه احوالهم! لا ادري كيف يفكر اسلامويو السودان الحاكمين بامر الله .. يبدو غالبا انهم يستخدمون كداريهم في التفكير

  7. [SIZE=3]والله المستثمر في السودان بقى زي الغزال في الغابة اي واحد عاوز ياكلو … المشكلة معداتك الدخلت دي تاني البطلعة ليك منو الا تبيعه خردة غايتو[/SIZE]

  8. مستثمر…! مطاعم وأفران ؟ 60 حاوية..! الجمارك منعتهم ؟
    جماركئذ عجبني للمرغوت.