سياسية
آلية لحل مشكلة الري وإدخال التأمين الزراعي للمحاصيل بمشروع الجزيرة
وكشف الأستاذ جمال دفع الله أمين العلاقات الخارجية بالاتحاد في تصريح له أن المساحة المزروعة بالمشروع بلغت جملتها مليون فدان المتضرر منها بسبب مشاكل الري لا يتعدى 10% وليس 70% كما ذكرت بعض وسائل الإعلام، مبيناً أن معظم المحاصيل الصيفية في مرحلة الرية الأخيرة وأن الأمطار التي هطلت خلال اليومين الماضيين تمثل رية كاملة للمحاصيل.
وطمأن دفع الله المواطنين بخروج المزارعين في المشروع من أزمة العطش مشيداً بقرار رئيس الجمهورية بفتح صادر الذرة إلى الجنوب كاشفاً أن الاجتماع الأخير مع وزير الزراعة تم من خلاله مناقشة مشكلة العطش وتوفير جرافات بصورة مستعجلة لحل أزمة الطمي والحشائش في بعض القنوات مجدداً أن هطول الأمطار خفف من الأزمة.
وأبان أمين العلاقات الخارجية أن إدارة المشروع اخطأت في قطع إمدادات المياه خلال أواخر رمضان لهطول الأمطار الكثيفة بجانب اهتمام المزارعين بنظافة الحشائش وزهدهم في طلبية المياه مما أدى إلى ظهور المشكلة وحدوث الفجوة في الري وتضرر بعض المحاصيل.
(smc)
حل مشكلة الري بسيط جدا جدا وهو تخصيص كراكة لكل مكتب “تفتيش” أو إحياء إدارات ري المشروع وتزويدهم بالآليات الحديثة لحفر الترع ونظافة الحشائش ” ياحليل لمن كان الكراكة أم دلو والجمال التى تجر السلك لتنظيف القنوات من الحشائش والعمل بالكناسات” وزمن الصمد والخفير ومهندس ومفتش الري ومدير القسم والباشمفتش .
اقسم بالله مسؤلين الري والزراعة في مشروع الجزيرة هم رمح الفساد في السودان
العطش اكتر من 70 % يا حمير
والمطرة اللي جات دي رحمة من الله بالمزارعين اللي ما عندهم حاجة غير التضرع لله لرفع معاناتهم لان المسؤلين دجالين وكذابين وحرامية
ويكفيهم خزيا ان زيارة المتعافي للمشروع تم فتح الماء في كنار ود النعيم بليل حتي يري الموية مالية القنوات
ولو كنت عندي سلطه عليه لقت له انهم كذابين كذابين العطش في كل المشروع وياريت هو يكون راجل ويطوف علي المشروع بكل اقسامة بنفسة وويذهب عكس وجهه المسؤلين
ما في مسؤل بجي بقول ورونا الاسواء