الوطني استهداف (تل أبيب) لميناء بورتسودان وارد وحديث كرتي غير دقيق
2012/11/05
8
[JUSTIFY]لم يستبعد المؤتمر الوطني استهداف تل أبيب للسودان مجدداً والقيام بقصف ميناء بورتسودان أو أي من المناطق الإستراتيجية، لافتاً النظر إلى أن بوصلة إسرائيل ليست مصوبة تجاه الخرطوم فقط وإنما لكل العالم العربي والإسلامي، مبيناً أن صمت المجتمع الدولي على اعتداءاتها السافرة على الدول دفعها للتمرد على الشرعية الدولية وعدم الإكتراث للقانون وسيادة الدول، وقطع الوطني بأن المطلوب من الحكومة وضع كافة الاحتياطات اللازمة لحماية البلاد من أي عدوان خارجي ، وفي سياق ذي صلة أكد الوطني أن حديث وزير الخارجية علي كرتي بشأن العدوان الإسرائيلي على اليرموك أخرج من سياقه، نافياً وجود أي خلاف داخل أروقة الحزب بشأن العلاقة بين دول الخليج وإيران، منوهاً إلى أنها لا تعدو مجرد آراء بشأن السياسة الخارجية السودانية. وقال د. ربيع عبد العاطي عضو القطاع السياسي للوطني في تصريح لـ(آخر لحظة) أمس إن إسرائيل لا تخشى القانون الدولي ولا الشرعية الدولية، موضحاً أنها لا تؤتمن أبداً وأن صمت المجتمع الدولي عن اعتداءاتها دفعها للتمرد على الشرعية وسيادة الدول، ولم يستبعد عبد العاطي استهداف إسرائيل لميناء بورتسودان أو أي من المناطق الإستراتيجية في البلاد، داعياً لوضع الاحتياطات اللازمة لمواجهة أي عدوان خارجي. ووصف ربيع حديث وزير الخارجية بغير الدقيق بشأن العدوان الإسرائيلي على اليرموك، وقال ربما فسر عن طريق الخطأ، مؤكداً عدم وجود أي خلافات داخلية داخل أروقة الوطني بشأن العلاقة بين السودان مع دول الخليج أو إيران.[/JUSTIFY]
ما هى الصفة التى يتكلم بها دكتور ربيع عبد العاطى عن وزير الخارجة اليس للخارجة ناطق رسمى للتوضيح ( وبعدين بارو ايران لامن تجيبو ضقلها يتلولح) الم تتجه ايران للعلاقة مع السودان بعدان خسرت علاقتها مع دول جوارها وفى الطريق الخسارة الكبيرة سوريا وماذا استفاد السودان من ايران منذ زيارة رفسنجانى الشهيرة ؟؟؟؟؟؟
ماذا يريد وزير الخارجيه ؟
لم اكن اتصور ان فكر وزير الخارجيه عن سياسه السودان الخارجيه مشوش بهذه الصوره الغريبه والبعيده!! فالرجل لايعلم شيئا عن التحالفات الاستراتجيه لبلاده بل لايملك لها تصور مستقبلي محدد وفي اي اتجاه تسير ولا حتي مع من وماهي خياراته المتاحه وما هي بدائله؟ فكل مافعتله وزاره الخارجيه خلال العقدين الماضين هو محاوله تحسين العلاقات مع طرف واحد الولايات المتحده والنتيجه الظاهره للعيان هو الفشل البين!! فالوزاره لم تقم بتحليل ومعرفه من الذي يحكم الولايات المتحده كقوي عظمي وماذا تريد من السودان ؟ وماهو حجم التناقض في المصالح وحجم العداء بين النظامين؟ وهل يمكن اصلاحه!! او هل من الممكن مسايرته!!او من الافضل الخضوع له!! او هل هناك امكانيه القفز من فوقه واقامه علاقات متوازنه مع قوي اخري تحفظ الحد الادني لمصالح البلاد في عالم تسيطرفيه قوه واحده مهيمنه واخري بصور اقل يمكن التعامل معها!! كما فعلت مثلا سوريا!! او الهند!! او ماليزيا!! او الجزائر والمغرب !!او كوريا الشماليه !! اوزمبابوي!! او حتي اثيوبيا !!!
لكن فجأه طلع علينا الوزير الهمام بهذا الكم الهائل من التناقضات والافكار والمواقف المشوشه !! فبدأ بنقل خلافات الحكومه في الامور الاستراتجيه التي تمس الامن القومي للبلاد الي صفحات الجرائد والاعلام!! وهل من الاصلح اقامه علاقات مع دول الخليج ام مع ايران ؟؟ وكانما الاول ينفي الثاني؟ وتجاهل ان بالامكان اقامه علاقه متوازنه مع الاثنين ومن اولي مهام وزارته حفظ هذا التوازن الدقيق لعلاقات السودان المتشابكه!!بل شطح وصرح بان وصول البوارج الي بورسودان الذي علم به من الاعلام شوه موقف الحكومه!! وان ايران تقدمت بطلب ورُفض!! هذا في الوقت الذي ترسو فيه البوارج الايرانيه في ضيافه الحكومه السودانيه !! فمن الذي ياتري قد شوه موقف الحكومه السودانيه هل هو وزير خارجيتها الذي لايعلم شيئا ام ضيوف الشعب السوداني القادمين للتآزر وشد العزم والمساعده في بناء القوه الذاتيه الدفاعيه للشعب السوداني؟؟ ومن الغرائب ايضا التي لم ينسها الوزير الهمام هو ان يبشرنا بان السودان سوف يتعرض لهجمات عقابيه آخري مماثله!! واننا لانعلم حتي الان بماذا ضرب مصنع اليرموك هل بطائرات ام بصواريخ !! اما عجب العجاب فقوله عن عدم مسؤليه وزير الدفاع عن ماحدث !! وان العلاقه مع امريكا تحددها الاجهزه الامنيه دون علم الاجهزه الامنيه!! وان كل الاحلاف هراء وعبث!! (كلام الطير في الباقير). ونحن نقول لك ان كان في ميزانك بان كل الاحلاف هراء وعبث فكيف تفسر لنا صمود الحكومه السوريه وعدم سقوطها خلال السنه الماضيه بالرغم من ثوره شعب سوريا المسلحه!! ومعاداه كل دول الارض وشعوب للنظام السوري !! والامم المتحده!! والجامعه العربيه!! والامم الافريقيه!!ماعدا(تحالف ايران والصين وروسيا مع النظام السوري) واذا وجود التحالفات ليس مهما فمن اين كان يستطيع الجيش الحر وشعب سورياالثائر التسليح لاسقاط النظام!!ومن ناحيه اخري ماذا استفدنا من موقف الخارجيه من النظام الامريكي غير الذل والهوان وضياع المصالح والاستهزاء وضياع الوقت والمال والوعود الكاذبه !!وماذا فعل لنا العرب وفي مقدمتها السعوديه ومصرغير غض النظر عن التسلل الاسرائيلي عند المرور والعوده والتعاون مع العدو لضرب السودان!! وهل يريد وزيرنا الهمام ان يضرب العلاقات السودانيه الايرانيه ويوصلها الي حاله الفشل التام كما فعل واوصل العلاقات السودانيه الامريكيه الي صفرا كبيرا !!فهو حتي الان لم يدين عدوان اسرلئيل كما انكر ضيافه حكومه السودان لضيوفها اوكما فعل بعلاقات السودان مع مجلس السلم والامن الافريقي ومجلس الامن فهما يجرجران السودان خلفهما كالكلب يجرجر صاحبه.. .سياسه خارجيه بلا هدف ولا استرايجيه واضحه ووزير خارج الخط السياسي لحكومته ومتفلت ويهذي بما يضر ولاينفع!!!!!!!!!……. والله من وراء القصد… ودنبق
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]السفن الايرانية افرغت حمولتها من الاسلحة ومكوناتها فى ميناء بورتسودان والان جاهزة لتهريبها الى كل من حماس والجهاد الاسلامى وهذا يفتح شهية اسرائيل[/SIZE][/FONT]
المضحك المبكي ان يخرج علينا صحاف الانقاذ ربيع لينكر الدمار والتهتك الداخلي بالمؤتمر الوطني وهاهو قطبي جلوز الامن السابق من داخل المؤتمر يؤكد بان الانقاذ وصفة انتهت فترة صلاحيتها، وتلك حرب الجعليين والشايقية بين قوش ونافع لينتصر الرئيس لنافع ويقصي قوش للاعتبارات الاثنية، وهاهو وزير الدفاع يرفض المثول امام برلمان المؤتمر الوطني، وتلك عفاف تاور تقول بما ينكره الناطق الاعلامي للمؤتمر، وما يؤكده غندور ينفية فلتكان ووزير الخارجية يؤكد ضعف اداء وزارة الدفاع في تمليكهم المعلومات ووالي الخرطوم يكذب ما تراه اعين المتضررين بالكلاكلات فيكذبه الناطق الرسمي للجيش .. كل تلك الهرجلة والبرجلة والنفي والنفي المضاد لا يقوم به شيوعيون او بعثيون من بني علمان، وانما كيزان أقحاح من البدريين الذين لا يشك في ولائهم للحركة الاسلامية ومنهم من شارك فيما عرف بالغزو الليبي 1976م ضد الوطن وقتل من قتل من الجيش السوداني اعلاء لشرع الله .. وبرضو يقولوا لينا ما في خلافات وفي كل ولاية خلاف، ليس على المبادئ وانما على المناصب وتلك هي الانقاذ.
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=3]اليهود اكثر الناس تقربا للة وباخلاصهم اختارهم اللة وقربهم اليه فظلوا شعب اللة المختار الهم انصر اليهود على عدوهم [/SIZE][/FONT]
ما هى الصفة التى يتكلم بها دكتور ربيع عبد العاطى عن وزير الخارجة اليس للخارجة ناطق رسمى للتوضيح ( وبعدين بارو ايران لامن تجيبو ضقلها يتلولح) الم تتجه ايران للعلاقة مع السودان بعدان خسرت علاقتها مع دول جوارها وفى الطريق الخسارة الكبيرة سوريا وماذا استفاد السودان من ايران منذ زيارة رفسنجانى الشهيرة ؟؟؟؟؟؟
البشير ما لاقي ليهو وزير خارجيه غير العفن دا
ماذا يريد وزير الخارجيه ؟
لم اكن اتصور ان فكر وزير الخارجيه عن سياسه السودان الخارجيه مشوش بهذه الصوره الغريبه والبعيده!! فالرجل لايعلم شيئا عن التحالفات الاستراتجيه لبلاده بل لايملك لها تصور مستقبلي محدد وفي اي اتجاه تسير ولا حتي مع من وماهي خياراته المتاحه وما هي بدائله؟ فكل مافعتله وزاره الخارجيه خلال العقدين الماضين هو محاوله تحسين العلاقات مع طرف واحد الولايات المتحده والنتيجه الظاهره للعيان هو الفشل البين!! فالوزاره لم تقم بتحليل ومعرفه من الذي يحكم الولايات المتحده كقوي عظمي وماذا تريد من السودان ؟ وماهو حجم التناقض في المصالح وحجم العداء بين النظامين؟ وهل يمكن اصلاحه!! او هل من الممكن مسايرته!!او من الافضل الخضوع له!! او هل هناك امكانيه القفز من فوقه واقامه علاقات متوازنه مع قوي اخري تحفظ الحد الادني لمصالح البلاد في عالم تسيطرفيه قوه واحده مهيمنه واخري بصور اقل يمكن التعامل معها!! كما فعلت مثلا سوريا!! او الهند!! او ماليزيا!! او الجزائر والمغرب !!او كوريا الشماليه !! اوزمبابوي!! او حتي اثيوبيا !!!
لكن فجأه طلع علينا الوزير الهمام بهذا الكم الهائل من التناقضات والافكار والمواقف المشوشه !! فبدأ بنقل خلافات الحكومه في الامور الاستراتجيه التي تمس الامن القومي للبلاد الي صفحات الجرائد والاعلام!! وهل من الاصلح اقامه علاقات مع دول الخليج ام مع ايران ؟؟ وكانما الاول ينفي الثاني؟ وتجاهل ان بالامكان اقامه علاقه متوازنه مع الاثنين ومن اولي مهام وزارته حفظ هذا التوازن الدقيق لعلاقات السودان المتشابكه!!بل شطح وصرح بان وصول البوارج الي بورسودان الذي علم به من الاعلام شوه موقف الحكومه!! وان ايران تقدمت بطلب ورُفض!! هذا في الوقت الذي ترسو فيه البوارج الايرانيه في ضيافه الحكومه السودانيه !! فمن الذي ياتري قد شوه موقف الحكومه السودانيه هل هو وزير خارجيتها الذي لايعلم شيئا ام ضيوف الشعب السوداني القادمين للتآزر وشد العزم والمساعده في بناء القوه الذاتيه الدفاعيه للشعب السوداني؟؟ ومن الغرائب ايضا التي لم ينسها الوزير الهمام هو ان يبشرنا بان السودان سوف يتعرض لهجمات عقابيه آخري مماثله!! واننا لانعلم حتي الان بماذا ضرب مصنع اليرموك هل بطائرات ام بصواريخ !! اما عجب العجاب فقوله عن عدم مسؤليه وزير الدفاع عن ماحدث !! وان العلاقه مع امريكا تحددها الاجهزه الامنيه دون علم الاجهزه الامنيه!! وان كل الاحلاف هراء وعبث!! (كلام الطير في الباقير). ونحن نقول لك ان كان في ميزانك بان كل الاحلاف هراء وعبث فكيف تفسر لنا صمود الحكومه السوريه وعدم سقوطها خلال السنه الماضيه بالرغم من ثوره شعب سوريا المسلحه!! ومعاداه كل دول الارض وشعوب للنظام السوري !! والامم المتحده!! والجامعه العربيه!! والامم الافريقيه!!ماعدا(تحالف ايران والصين وروسيا مع النظام السوري) واذا وجود التحالفات ليس مهما فمن اين كان يستطيع الجيش الحر وشعب سورياالثائر التسليح لاسقاط النظام!!ومن ناحيه اخري ماذا استفدنا من موقف الخارجيه من النظام الامريكي غير الذل والهوان وضياع المصالح والاستهزاء وضياع الوقت والمال والوعود الكاذبه !!وماذا فعل لنا العرب وفي مقدمتها السعوديه ومصرغير غض النظر عن التسلل الاسرائيلي عند المرور والعوده والتعاون مع العدو لضرب السودان!! وهل يريد وزيرنا الهمام ان يضرب العلاقات السودانيه الايرانيه ويوصلها الي حاله الفشل التام كما فعل واوصل العلاقات السودانيه الامريكيه الي صفرا كبيرا !!فهو حتي الان لم يدين عدوان اسرلئيل كما انكر ضيافه حكومه السودان لضيوفها اوكما فعل بعلاقات السودان مع مجلس السلم والامن الافريقي ومجلس الامن فهما يجرجران السودان خلفهما كالكلب يجرجر صاحبه.. .سياسه خارجيه بلا هدف ولا استرايجيه واضحه ووزير خارج الخط السياسي لحكومته ومتفلت ويهذي بما يضر ولاينفع!!!!!!!!!……. والله من وراء القصد… ودنبق
بما ان ارض السودان عبارة عن زريبة لا يستبعد ان تضرب البلاد مرارا وتكرار دون معرفة ضربت البلاد بصواريخ او طائرات ناهيك عن التصدى لها
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]السفن الايرانية افرغت حمولتها من الاسلحة ومكوناتها فى ميناء بورتسودان والان جاهزة لتهريبها الى كل من حماس والجهاد الاسلامى وهذا يفتح شهية اسرائيل[/SIZE][/FONT]
المضحك المبكي ان يخرج علينا صحاف الانقاذ ربيع لينكر الدمار والتهتك الداخلي بالمؤتمر الوطني وهاهو قطبي جلوز الامن السابق من داخل المؤتمر يؤكد بان الانقاذ وصفة انتهت فترة صلاحيتها، وتلك حرب الجعليين والشايقية بين قوش ونافع لينتصر الرئيس لنافع ويقصي قوش للاعتبارات الاثنية، وهاهو وزير الدفاع يرفض المثول امام برلمان المؤتمر الوطني، وتلك عفاف تاور تقول بما ينكره الناطق الاعلامي للمؤتمر، وما يؤكده غندور ينفية فلتكان ووزير الخارجية يؤكد ضعف اداء وزارة الدفاع في تمليكهم المعلومات ووالي الخرطوم يكذب ما تراه اعين المتضررين بالكلاكلات فيكذبه الناطق الرسمي للجيش .. كل تلك الهرجلة والبرجلة والنفي والنفي المضاد لا يقوم به شيوعيون او بعثيون من بني علمان، وانما كيزان أقحاح من البدريين الذين لا يشك في ولائهم للحركة الاسلامية ومنهم من شارك فيما عرف بالغزو الليبي 1976م ضد الوطن وقتل من قتل من الجيش السوداني اعلاء لشرع الله .. وبرضو يقولوا لينا ما في خلافات وفي كل ولاية خلاف، ليس على المبادئ وانما على المناصب وتلك هي الانقاذ.
يجب أن يتم الإبلاغ عن
[img]http://s07.flagcounter.com/mini/DymW/bg_FFFFFF/txt_FFFFFC/border_FFFFFF/flags_0/.jpg[/img]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=3]اليهود اكثر الناس تقربا للة وباخلاصهم اختارهم اللة وقربهم اليه فظلوا شعب اللة المختار الهم انصر اليهود على عدوهم [/SIZE][/FONT]