سياسية

السفير الإيراني : لن نتخلى عن السودان ليُستفرد به

[JUSTIFY]أكدت إيران أنها لن تتخلى عن السودان في مثل هذه الظروف وانها مستعدة تماماً لمساعدته في شتى المجالات وبدون سقف محدد ، وقالت انها لن تقبل ان يستفرد به .
وإعتبر شكوك وريبة بعض دول الخليج حول التقارب بين الخرطوم وطهران غير مبرر لأن هذه العلاقة موجهة لأي بلد .
وقال السفير الإيراني ” جواد تركبادي ” انهم في انتظار ان تقدم الحكومة السودانية اي طلب للتعاون في المجالات كافة لتستجيب له طهران فوراً . ونفى في الوقت ذاته اي علاقة لبلاده بمجمع اليرموك العسكري ، ونفى ايضاً زيارة اي وفد امني إيراني للخرطوم بعد الحادثة ، وأشار الى التقارير الصحفية التي ترمي الى تقديم إيران طلباً للسودان لتشكيل تحالف لحماية البحر الأحمر . وقال تركبادي ان مثل هذه التقارير يبثها العدو الإسرائيلي للوقيعة بين الدول الإسلامية التي طالبها بالتوحد من أجل إزالة إسرائيل .
وأوضح السفير الإيراني أن زيارة الأسطول الحربي لميناء بورتسودان أدت غرضها بإيصال رسالة المحبة والسلام ، مؤكداً ان السفن رست بعد ان تلقت إيران موافقة من وزارة الخارجية قائلاً : قد طلبنا من خلال وزارة الخارجية الإذن لرسو هذه السفن وان الترتيبات تمت بصورة رسمية .
وكان وزير الخارجية ” علي كرتي ” قد اكد خلال مقابلة تلفزيونية أنه علم بوصول البوارج الإيرانية إلى ميناء بورتسودان من خلال وسائل الإعلام .

المجهر السياسي
[/JUSTIFY]

‫11 تعليقات

  1. والله الايرانيين ديل ارجل ناس امسكوا فيهم قوي، هم عندهم سلاح وبترول ونووي بس بخلاء شوية .

  2. [SIZE=3]السفير اﻻيراني قال ان السفن رست بصورة رسمية بعد موافقة وزارة الخارجية . ووزير الخارجية يقول انه علم بها من خلال الاعلام ؟؟؟؟؟؟!!!!!نصدق منو؟[/SIZE]

  3. بلا شك ان امريكا لا تؤيد اي تقارب لايران مع اي دولة في المنطقة خوفا على الامن الاسرائيلي و دفاعا عن مصالحها الاستراتيجية …فزيارة البوارج الحربية الايرانية لميناء بورتسودان كانت رسالة واضحة لاسرائيل و حلفائها ان التواجد الايراني في البحر الاحمر ربما يطول خاصة بعد ثورات الربيع العربي التي ترفع رايات الاسلام التي تجمعها مع ايران في التصدي للاطماع الصهيونية و الامريكية في المنطقة…..

  4. لعلمكم يافرس السودان ليس ملكا للمؤتمر الوطني حتي يسمح لكم بالتغول فيه ، السودان هو للشعب والشعب السوداني لايرغب أن يري شيعي واحد ناهيك من التحالف معهم ، إرحلوا بعيدا عنا لعنكم الله .

  5. بسم الله الرحمن الرحيم

    الدول العربية تقول نحن نتعامل مع الشيطان

    من اجل مصالح وطننا واهله …

    السودانيين معروفيين بالت والعجن

    والكلام ( الساى ))))..

    نحن نتعامل مع الشيوعى والكافر والشيعى ..

    وطنـــــــــــــــــــــــــى

  6. [SIZE=5]طيب وزارة الخارجية المسؤول منها منو عندما كرتي يقول انا لم اسمع الخبر الا بعد حضور البارجات ومن خشم الناس والاعلام هل نحن في فك غول ي ما بيقولوا هل السودان بيدار عبر عصابات اين مؤسسات الدولة يا عالم والله بقينا نخاف من تصرفات ما يسمون مسؤولين لان نسميكم مسؤولين والا بعد ان تكونوا قدر المسؤولية وهلا هلا على الجد والود بسميهوا ابوه من اليوم اي شيء لن يمر بدون حساب في تخبط يخفينا البلد ماشية بالعافيه ساكت الشغلانيه شكلها جايطه[/SIZE]

  7. هدفنا حلائب وضرب الخونة وبعدها اسرائيل
    وضرب مصنع اليرموك يخدم الأجانب الجنوبيين
    والتشاديين والمصريين
    وقريبا الضرب بالنووي

  8. الســــؤال هو ماذا قدمت لنا دول الخليج غير الإستفادة من خبراتنا العقلية والأكاديمية والرياضية سابقا” ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    من من دول الخليج أدان ضربة مصنع اليرموك غير دولة قطـــر ؟؟؟؟؟
    إيران قوية فى كل شىء وأمريكا أخافت دول الخليج منها إيران دولة مسلمة لذلك يريدون تدميرها كما دمروا العراق ويريدون تدمير سورياالآن بتركها تقاتل نفسها ويباد شعبها المسلم بأياديهم أنفسهم الكل يعمل لمصلحته لذلك التحالفات الإقليمية مهمة جدا” القوى خير من الضعيف نحن محاربون إقتصاديا” وعسكريا” وتكنلوجيا” من إمريكا وكل من تأمره إمريكا بذلك طلبوا مننا السلام والمفاوضات والإستفتاء وتحقيق المصير مقابل رفع العقوبات وتطبيع العلاقات فكذبوا علينا وضحكوا علينا حتى الثمالة والآن يخوفوا جيراننا من العرب والمسلمين وغير ذلك بأن المد الشيعى والإيرانى سوف يبدأ من السودان نحن نقول لهم كما قال الله سبحانه وتعالى (( لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم )) نحن لن نتبع ملتهم ولن يصيبنا إلا ما كتبه لنا الله

  9. يجب توطيد العلاقات مع ايران..فان كانوا روافض فهم اقرب الينا من اليهود والنصارى بقولهم لا اله الا الله.
    وفى الاخر الموضوع سياسة وكل زول عاوز مصلحتو…احسن نكون معاهم على الاقل يحمونا من الصهاينة اللى نحن ماقدرهم حاليا

  10. ايران دي رجالكم يا كيزان بعد ما سقط مبارك وعصابته
    هي ايران في رقبتا دايرا ليها من لا يتخلى عنها
    حليل ايام كنا صقور الجديان فاصبحنا نستنجد بايران