سياسية
المشاركون في التخريبية أولادنا لكنهم خرجوا عن الصف
وقال لدى مخاطبته الاحتفال بإفتتاح مدارس الرميلة الاساس بنين وبنات ( قبل ايام قام بعض أولادنا بالخروج عن الصف .. ولكن نقول لهم لا سبيل لذلك بيننا وستتم محاكمتهم بالعدل والقانون . أضاف السبيل بيننا هو العمل داخل الصف وليس بالغدر والخيانة وزعزعة الصف ، وطمأن طه المواطنين بأن صحة رئيس الجمهورية بخير ، لافتاً الى ان شفاءه يغيظ الأعداء والمتربصين الذين يطلقون الشائعات ، وتابع .. البشير في الميدان والشجرة لن تهتز .. أصلها ثابت وفرها في السماء ، وقال ان مرحلة الشدة الى انقضاء ، ودعى المواطنين الى قليل من الصبر والثبات ، وقال ” أشد من العام الذي مضى لن تروه ثانية بإذن الله .
السوداني
لماذا خرجوا عن الصف رغم أنهم الصفوة في القوات المسلحة والأمن ؟
إيه تخريبية ، هذه محاولة إنقلابية مثل مافعلتم أنتم والبشير ، هؤلاء من أشجع أبناء السودان وقدموا أرواحهم رخيصة في سبيل الوطن ولو لا هؤلاء الرجال الأبطال لكنتم في خبر كان ” هم من ثبتوا دعائم الإنقاذ وبفضلهم أنتم إلى اليوم في الكراسي وهم يريدون الإصلاح بعد أن طفح الكيل وتم تدمير كل شئ وطحن المواطن المغلوب علي أمره ، هم يريدون تغيير الوجوه التى تتمسك بالسلطة لمدة 23 عام ولم تقدم للسودان والسودانيين أي شئ بل العكس تم تدمير كل شئ ” الزراعة والصناعة والنسيج والطرق والمستشفيات والمدارس والجامعات ، وصارت الناس تأكل بعبض غلاء وفقر مدقع وممارسات شاذة لم تكن موجودة بالشارع السوداني وكثر الغش والفساد والإنحلال الأخلاقي ” وقال إيه يحكمونا بإسم الدين وتطبيق الشريعة .. أين الدين وأين الشريعة فيما يحصل الآن بالسودان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد أشبعتنا طيلة هذه السنوات كلاما لا صدق فيه وأول كلامك كان نيفاشا لكن نقول لك إن الله يمهل ولا يهمل
لا يا ابى مصعب لديكم اكثر من معيار وحسب الحالة التى انتم فيها فنرجو ان لا تظلمو الابرار الاخيار والتغيير فى الطريق ونخاف على نجوما كبيرة من مصير القزافى ومنقستو ونتمنى لهم مصير بن على ان شاء الله فاين نحن اليوم من رأس البرلمان الذى يغطى على فساد البنوك فاين نحنا من نيفاشتك التى أخرست كل الالسن اما ان الاوان ان تحدثنا ماذا فعلت بنا فى نيفاشا؟؟؟؟؟؟؟؟
كنا نحترم على عثمان حتى قبل فترة ولكن جرفته السياسة فصار كغيره يقول ما لايفعل فالحديث عن الغدر والخيانة يطال أقرب الناس إليه ولو نظر بجانبه لرأى نائب رئيس الجمهورية الحاج آدم والسيسى هل جريمتهم أقل من هؤلاء وهل قدموا للوطن مثلما قدم هؤلاء ، إليس ذلك كيل بمكيالين ؟
كفانا لعب بعقولنا ….
[CODE]والشجرة لن تهتز[/CODE]
شجرة الزقوم او لعلها الشجرة التي اخرجتنا من الجنة
فعلا كلام الاخوة الذين سبقوني في محلوا,وصحيح ولو ما كان هنالك طفح في الكيل ما قام هؤلا وضحوا بنفسهم من اجل الوطن؟العفو والتسامح من الايمان والرسول عليه الصلاة والسلام عفي عن قريش قال ليهم اذهبوا فإنتم الطلقاء. ولابد ولازم نسال هؤلاء عن اسباب القيام لماذا وكيف كنتم سوف تديروا البلاد لعل وعسي تستفيد الحكومه من الاخطاء والحمدلله جاءت علي كده وبس:confused:
يا شيخنا لا يمكن لنا ان نقيف في محطتكم ابد الدهر،، قد تغير العالم من حولكم،،وانتم في غيبوبة،، إنها سكرة السطلة والجاه،، افهموا.. لابد من ان تسود الحرية والديمقراطية حتى ولو اتت لنا بكائن من كان.. لابد من حرية الصحافة ولابد من استقلالية القضاء ولا بد من محاربة الفساد،،، ولابد من محاسبة اثرياءكم …من اين لهم هذه الثروات… لاكبير على المحاسبة وسيأتي هذا اليوم قريبا.. وعندها لا ينفع الندم..
أين حسنى مبارك وأين القذافي وأين زين العابدين بن علي وأين على صالح.. وكيف حال بشار الأسد،،، لا تحسب أنكم أفضل منهم في شئ ،،فإن شاء الله قريبا سيكون أين….. وإن غدا لناظره قريب….
كان من الأجدر أن يحترم نفسه ويتكلم عن منظومة أفكار وليس عن البشير فماذا قدم البشير للإسلام ؟ غير أنه أفزع الجنوبيين حتى اختاروا الانفصال وأتوقع أنه لم يدخل كافر واحد في الاسلام في عهد البشير بينما خرج كثيرون عن الاسلام بسبب تطبيق أفكاره المنسوبة جزافاً للاسلام والاسلام بريء منها، علي عثمان يخاف من البشير ولهذا يمتدح البشير ليس حباً فيه ولكن ليظل على الكرسي حتى يموت ويخلفه لأن المرض الماسك البشير لا فكاك منه إلا بالموت ، وعاشت دعوات أهل دارفور وكردفان والنيل الأزرق
اختلافات الانقاذيين يا شيخ على والله لا تهم هذا الشعب ببصله ولا حلقوم الرئيس الذي لم نسمع منه الا كل ما شابهه من ساقط القول. ما يهمنا حقا هو وعدكم لنا بان “لا نرى عاما أشد علينا من الذي مضى” !! وهل أشد علينا من تسلطكم على رقابنا لربع قرن مضى فرزعتم فيه البلاد والعباد وشردتم فيه الاسر وأفسدتم فيه الاخلاق والذمم، حتى صار سبدرات وغازي سليمان الشيوعيون من مدافعي التوجه الحضاري بينما الافندي والتجاني عبدالقادر وبروفيسور الطيب زين العابدين من مناوئيه؟ والله ليس اشد علينا من بقاءكم على رؤسنا بربع رئيس يرتعد فزعا من اوكامبوا الذي حدد اقامته فلا يجرؤ على التجول الا في حدود زواريب آسيا وافريقيا المتخلفة ومن بعد سقمه انتهي “القوى الامين” الي كم صامت يتلاعب به مساعدوه ومستشاروه الابديين ممن يعيشون على حساب مسغبتنا ثم لا يستحون، فيفسدون بلا حسيب او رقيب. كفاكم تنكيلا وتقتيلا في هذا الشعب الذي أورثتموه الذل اينما توجه في مشارق الارض ومغاربها. هذا السودان ليس ملكا لكم ولو بقيتم لقرن آخر، ولن تستقيم اموره وانتم تقصفون انسانه في جنوب كردفان والنيل الازرق وتستعلون عليه وتتمحقون في سلفا كير بافناءه نيابة عنكم. لن يستقيم امر هذا البلد بشخوصكم الابدية ل 23 سنه لا تعرف الا التقوى والطهر والنقاء والاستقامة والنزاهة تمسك بتلابيب البلد فتحقق الاخفاق تلو الاخفاق، فيتدهور الى أسفل سافلين وانتم في علياؤكم سادرين. سؤال بسيط .. بالله يا على عثمان بجيك نوم؟
وانتم من الذى يحاكمكم يا سفله ؟
وانتم كنتم ابناء الترابي وخرجتم من الصف
حلال ليكم حرام عليكم ولا شنو القصة