سياسية

أثيوبيا تعلن التزامها بأمن وإستقرار الحدود مع السودان

أعلنت دولة أثيوبيا إلتزامها بكافة المواثيق والعهود المبرمة مع السودان خاصة فيما يتعلق بأمن واستقرار الشريط الحدودي ، وجدد أليو أباليو كوبيز حاكم اقليم الامهر خلال الاجتماعات المشتركة مع حكومة السودان في عاصمة الاقليم بحردار اهتمام ملس زناوي بأحداث الامن وتحويل الحدود لمناطق تبادل المنافع المشتركة و بحسب صحيفة آخر لحظة اكد حل كافة القضايا العالقة عبر الاليات واللقاءات المشتركة ، واشاد بالعلاقات الممتدة بين الطرفين ومن جهته قال المهندس احمد عباس والي سنار رئيس الجانب السوداني ان تكرار حوادث الاعتداء على الحدود اكد عدم فعالية الاليات الموضوعة عبر لجنة تنمية الحدود المشتركة واوضح ان ذلك جعلها امام تحدي كبير ، وأعرب عن اسفه لوقوع الاحداث في فترة تشهد فيها العلاقات تنامياً كبيراً بين الجانبين وجدد عباس التزام السودان بالمواثيق والعهود وتعزيز العلاقات المشتركة وقال ان الاستراتيجية المشتركة تهدف لمستقبل علاقات خالية من التوترات والنزاعات لخدمة كافة القضايا المشتركة ودعا لتمكين الاليات وتقويمها لتحقيق التكافل

‫4 تعليقات

  1. بعدالتحية وبالغ الاحترام ان يكون رجانا شعوب البلدين وخاصة التاخمين لحدود البلدين من الشعوب ان يكون السلام والاستقرار متضمنا حقوق المواطنين وليس حقوق الحكام ويمكن ان اوضح حديثى لما حدث فى الفترة الماضية فى الشريط المتاخم لحدود اقليم قوندر والمشاكل التى حدثت بسبب النزاعات حول الاراضى الزراعية ومن المعروف جدا ومسبت عليه ان السودان من اكبر واغنى دول القارة الافريقية مساحة للاراضي الزراعية كما ان البلدين محتاجين للامن والاستقرارحول المنطقتين وبخاصتها الشريط الحدوجي بين البلدين طيب ماذا يحدث داخل اروقة القائمين بالحكم فى البلدين والتاجرة بحقوق المواطنين وحياتهم وصريح العبارة لما اشيعة فى تلك النطقة بان الحكومة الاثيوبية قد باعة اراضى زراعية للسودان مع ان الواقع يتجافة مع مااشيعة به لما اسلفة كما ان الارض الزراعية لا تقل درجة عن الشرف فى الدفاع عنها ارجوا عبر موقع النيلين ان يراجع هذا الوضوع مع الاشارة لكل من سعادة المشير عمر البشير والنائب الاول سلفاكير والاستاذ على عثمان وهناك اشياء تزيد من المواجع والفتن بين البلدين كالاشياء المخلة للعرف السياسي والمواسيق الدولية كما يحدث من تسليم اللاجئين السياسين وبالطريقة التى تسليم المواطن الاثيوبى زعيم الحزب E.D.U المعارض للحكومة الاثيوبية والذي عاشة فى السودان منزو عام 1978 وهو من اكبر التجار والمزارعين المعرفين لكل سكان الشريط الحدودي لمنطقة قوندر وله اسهامات كبيرة فى استقرار المنطقة والامن فيها واخيرا يرمي كل كلب ولم تقر به الحكومة المستلمة رغم معرفة اهل ومؤيدين ذالك الشخص ومعظم مؤيدين ذالك الحزب والشخص لم يناموا ولم يسهلوا ولا يساعدوا لعامل الاستقرار فى تلك المنطقة اذا لم يتم اطلاق زعيمهم مهما جرة المحادثات بين الحكام فى النطقتين وللحكومة السودانية ان يكون لها اسهام بالتفاكر مع الجيه الستلمة وفتنة الارض الزراعية وهذا الزعيم ومن كان معه لهم اقارب ومريدين واتباع لم يهدى لهم بال لو لم يكن حلول لمشاكلهم سواء حكم البشير او ملس فى البلدين الاستقرار هو امر يهم حياة المواطن وليس الحكام فقط فهية عملية مكملة لبعضها

  2. كيف نفسر دخول الدبابات التابعة للحركة الشعبية عبر أثيوبيا والذي تم قبل شهور قليلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    😡 😡 😡 :crazy:

  3. معزرة هى اضافة لتعيقى اسم الزعيم الطانو واسي الذي تم تسليمه للسلطات الاثيوبية والذي كان جذئ من الاسباب لتدهور استقرار المنطقة من اهاليه ومريده من الشعب الاثيوبي

  4. يا اخي عبد الله لا يفوت زهنك لبعيد انا مش محتج عشان الحكومة الاثيوبية او الاثيوبيين انما كان تعليقى جاي من منطلق ان السلام والهدوء والمشاكل بين شوعوب دول الجوار بتعهدات الحكومات فقط دون الاخذ بحقوق المواطنين والخبر الذي ذكرته كمثل هو حقيقة حصلة لوالد الشخص الذي يسمي بالطانو واسي زعيم الحذب الE.D.Uوابائه فى كل من امريكا والمانيا لهم شكوة مرفوعة لمجلس الامن وحقوق الانسان وصورة سوف ترسل لكل من حكومة الجنوب الشريك الاكبرللحكومة ووالي القضارف وهذا الرجل معروف للقرفة التجارية فى مدينة القضارف ولكل زرجال الامن والمخابرات السودانية سابقا وحاليا يعني معروف ومتعاون معاه من قبل الحكومة واخيرا قدروا به