الوالي كبر .. (حديث الناس) … والجماهير تلقبه بأبو الرياضة في الولاية
الثعبان حديث الناس في الفاشر
قاعدة مليونية حرصت علي متابعة فقرات شيقة للمهرجان من العاب شعبية وجمباز وذلكم الشخص الذي خطف الاضواء وهو يقتحم الملعب حاملا معه ثعبانا ضخما درج اهل دارفور علي تسميته بالدبيب والاصلة وغيرها من الاسماء فكان يحمل هذا الحيوان المفترس حياً في مشهد فيه رسالة واضحة تؤكد ان انسان هذه المنطقة محب للحيوان ورؤوف به بكل شجاعة وبسالة
يوم تاريخي من ايام الفاشر
قبل انطلاقة المباراة قدم مجموعة من الاطفال لوحة اخاذة من خلال افتتاح المهرجان وهم يقدمون وصلات غنائية مستخدمين في ذلك الاعلام وبعض الادوات التي عكست للحاضرين التراث الحقيقي لاهل دارفور بكامل سحناتهم ولهجاتهم ومدي ترابطهم وقوميتهم لينالوا اعجاب وقبول الحاضرين من ضيوف الولاية الذين جاءوا للاحتفال بهذا الحدث مع اهالي دارفور من داخل حاضرة شمال دارفور مدينة الفاشر
كبر : الاجواء في جبل عامر تحت السيطرة
عقد الاستاذ عثمان محمد يوسف كبر مؤتمرا صحفيا للاعلاميين بالبيت الرئاسي كشف خلاله جملة من التحديات التي تواجههم في الفترة القادمة ووضح الحقائق ردا علي الاعلام الخارجي الضار حول الاوضاع الامنية وغيرها خاصة مايحدث في مسرح الاحداث بجبل عامر شمال الفاشر مؤكدا ان الحرب بالبندقية لن تخدم مصالح الخارجين عن القانون وان الاوضاع حاليا تحت السيطرة وعرج سيادته بالحديث الي العلاقة بين حكومة ولايته مع السلطة الانتقالية ورئيسها السيسي واصفاً اياها بالسمن علي عسل ردا علي الذين يروجون الي توتر العلاقات بينهم في الاونة الاخيرة
الفاشر تشهد اكبر تجمع للسلطة الرابعة
شهد المهرجان وفود رياضية من اجهزة الاعلام والصحافة وكبار الاقطاب من الرياضيين الي جانب حضور اعلامي كبيرتقدمهم الاستاذ عبد الرحمن عبد الرسول مدير الرياضة بالاذاعة السودانية وشيخ المعلقين الرياضيين الاستاذ الرشيد بدوي عبيد والاستاذ كمال حامد والاستاذ علي الريح والاستاذ عبود سيف الدين
كرم مبالغ فيه من والي شمال دارفور كبر
اكثر من 250 شخصاً يمثلون قوام الوفود المختلفة التي قدمت الي الفاشر للاحتفال بصعود مريخ الفاشر للممتاز وفريق البرج الذي نال شرف تمثيل السودان في البطولة العربية ببيروت وعلي راس هذه الوفود الشخصيات الاعلامية البارزة بالاضافة الي النجوم الدوليين لكن الحديث عن والي ولاية شمال دارفور كبر كان علي لسان كل من جاء من الخرطوم للكرم الفياض الذي وضح من خلال استقباله لكل هذه الوفود فردا فردا بمنزله الذي اطلق عليه المنزل الرئاسي وكان الوالي كبر يذهب ابعد من ذلك ويلتقي مع كل شخص ويتبادل الحديث دون كلل أو ملل رغم ضخامة العدد الذي جاء الي ولايته وكان معظم تعليقات الناس كيف لرجل يقف اكثر من اربع وعشرين ساعة يتحرك هنا وهناك ويتبادل اطراف الحديث من اكثر من 250 شخصاً دون ان يكل او يمل فاختار الراحة لضيوف ولايته وكل ذلك علي حساب راحته فكان ساهرا مع اعضاء حكومته من الوزراء والتنفيذيين وطاقم كبير ضم شخصيات ممتازة كانت تقف علي كل صغيرة وكبيرة من اجل راحة الضيوف وذهب الوالي ابعد من ذلك عندما حرص علي وداع جميع اعضاء الوفد لحظة المغادرة الي الخرطوم فكان يودع الوفد الزائر فرداً فرداً
صحيفة قوون