جرائم وحوادث

القضاء الواقف يطالب باعدام مغتصبي الاطفال في ميدان عام

اعلنت مجموعة من المحامين عن تأسيس جمعية لمناصرة الطفولة بالتضامن مع بعض الاعلاميين والغرض منها المطالبة بتنفيذ عقوبة الاعدام ضد مغتصبي الاطفال في ميدان عام لتحقيق الردع على الجميع على كل من تسول له نفسه ان يأتي بفعلة شنيعة وذلك بمخاطبة الجهات المختصة مع خروج موكب يقوده الاطفال موشحين بوشاح اسود حدادا على مرام وشيماء ورافعين لافتة مكتوب عليها (احمونا من الذئاب البشرية ) وسوف تقام في الايام القادمة.

الخرطوم: سراج النعيم

‫4 تعليقات

  1. لاحول ولاقوه الا بالله العلي العظيم !! لقد كنت اعتقد بان الانسان المسلم في السودان مهما بلغت به الجرأه والانحطاط لن يقيم حفله عرس (مثليه) وعقد قرآن يحضره اناس اسوياء يعلمون سلفا ماذا هم فاعلون!!واذا ذهب حياؤهم او فقدوه الا يخافون ان تكشفهم السلطات!! اوالناس الاطهار او يفضحهم علماء الدين!! الا يخافون ان ينزل عليهم غضب الله لفعل قبيح مثل هذا!! الا يخافون ان يحضرهم الموت فجأه وهم علي معصيه كبيره من الله!! الا يخافون ان تلاحقهم فضيحه الافعال القذره مدي الحياه!!.
    وبعد ان تم الفعل القبيح الغير مسبوق هذا ونشر بالصحف!! اين غضب الغيورون علي الدين!! اين غضب العلماء وائمه المساجد وولاه الامر علي انتهاك محارم الله بهذا الشكل المزري وتبيان قبحها وادانتها !! اين غضبه الامه علي القيم والاخلاق!! وان لم نفعل فلن نكون في مأمن من نزول الله الجماعي علينا لان غضب الله علي بني اسرائيل بدأ لانهم كانوا لايتناهون عن منكر فعلوه !!وان فعلوا يعاشرونهم ويتعاملون معهم في اليوم الثاني كأن سيئا لم يحدث بالامس!!
    نقترح ان يتم تقصي الامر وجمع القرائن والادله والاثباتات وتقدم الي محكمه شرعيه عادله تنزل عيلهم عقاب السماء الذي يستحقونه ويكونون عبره لمن اعتبر من الاشقياء الفاسدين !! والله من وراء القصد…. ودنبق.

  2. ده انسب حل لهذه الجريمة البشعه
    والله يوفق القايمين علي هذا الامر
    جربو اعدمو زول واحد بس وشوفو كان في زول عمل الجريمة تاني

  3. كان من المفترض ان تصدر فتوى من هيئة علماء المسلمين ولكن كأن على قلوبهم وسمعهم وابصارهم غشاوة.
    نسال الله التوفيق لهؤلا المحامين لاستصدار عقوبة الاعدام لكل من تسول له نفسة لاغتيال براءة الطفولة

  4. والله يا ريت اتفذ الشي دا في اقرب فرصة
    سجن سنة وسنتين دا مابجيب نتجية مع (الذئاب البشرية ) دي فعلاً
    ينصر دينكم يا محامين جمعية لمناصرة الطفولة