جرائم وحوادث
شاب يغتصب طفلة تحت شجرة بالمقرن ..
و أفادت الشاكية بأنها أثناء وجودها بمنزلها بمنطقة المقرن بالخرطوم سمعت صراخ طفلة تستنجد ، و عندما خرجت لإستكشاف الأمر وجدت المتهم و هو يرتكب الواقعة أمام منزلها الذي تحفـّه بعض الأشجار من الخارج ، و قامت بإخبار زوجها ثم توجها إلى قسم الشرطة للتبليغ .
و بعد الإجراءات الأولية تم إستخراج أونيك (8) جنائي تم بموجبه إرسال الطفلة للطبيب للتأكد من الواقعة و تم إيقاف المتهم على ذمّة التحقيق ، و ما زالت التحريات مستمرة للكشف عن ملابسات الحادثة .
صحيفة آخر لحظة
[/JUSTIFY]
و ما زالت التحريات مستمرة للكشف عن ملابسات الحادثة .والله العظيم جملة غربية جدا ملابسات شنو يا ناس اللنيلين دى نهاية الدنيا خلاص دى السعار الجنسى المتفشى فى البلد هذه الايام احفظوا ابناء بتقوى الله عز وجل وترك المعاصى ماظهر منها ومابطن يسلم مجتمعنا من هذه الظواهر المخزية جدا توووووووووبة الى الله جميعا(تانى ماتكررو العبارة اعلاه)
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم والجبان ابن الجبانه ده الكان عمل معاهو كدا منو؟
من هنا نتمني من السيد رئيس الجمهوريه والذي هو ولي امر المسلمين ان يصدر قراره جمهوريا بأعدام من تثبت عليه الادله بأغتصاب الاطفال ولا يسمح بتدخل اي محامي دفاع بل ويمنع منعا باتا من تولي مثل هذه القضايا والله المستعان
البلد حاصل فيها شنو؟؟؟
كل يوم اغتصاب…..اغتصاب….. اغتصاب….
يااخونا شوفوا حل للقصة دى, حرااااااااام والله
يا جماعة الخير السودانيين جنوا ولاشنو ده شنو البحصل ده ولا فى امر تشوية للسمعة السودانيين لانو ماممكن فجاءة تصبح البلد كلها اغتصاب
واع واع ااه .. مالك .. اغتصبوني .. مين .. مش عارفه ..، هكذا دائما تنتهي القضية بإغلاق الملف وتقيده لشخص مجهول ، فصفاء الماء لا يعني نقاءه ، وطول الأمل لا يعني طول الأجل ، وفضائيات هيفا ونانسي وأخواتها لا تعني قذارة الأمة العربية ، فرغم مناداة المنظمات الدولية والحقوقية المختصة بالمرأة لمحاربة الجريمة إلا أنها أصبحت تمثل ظاهرة تمتد بطول الوطن العربي وعرضه ، ولا تتجه فقط نحو المرأة إنما تعدتها لاغتصاب الأطفال ، والأمر المثير للفزع أن أغلب حالات الاغتصاب أو الاعتداءات الجنسية كانت من قبل أشخاص قريبين من الضحايا سواء في نطاق العائلة أو في نطاق السكن ، فهل انتشار جريمة الاغتصاب يرجع إلي عدم توعية المرأة والأطفال بما يحدق بهم من مخاطر ؟ أو يراجع إلي الأزمات الاقتصادية التي انعكست علي الشباب فباعدت بينهم وبين الاستقرار وقربت بينهم وبين البطالة والفراغ والضياع والأفلام الإباحية، [SIZE=7]أيا كانت الأسباب الظاهرة نحتاج إلي وقفة حقيقية وتكثيف لكل الجهود لمحاربتها والقضاء عليه.الهم احفظنا واحفظ اخواننا واخواتنا..
هذا هو المشروع الحضاري والذي اتى به الكيزان .
عندما خرجنا من السودان كان عمرنا الخامسه والعشرون سنة ولم نسمع بهذه البلواي على الاطلاق مع انو نميري رحمه الله كان حكمه شبه علماني . لكن حاشى وكلا مافيش عفن زي البيحصل الان بالسودان . منكم لله .
ومره اخرى هذا هو المشروع الحضاري ….
يعنى ما نسفر اولادنا السودان فى الاجازة ولا شنو؟؟؟؟ والله الواحد بقى خايف حتى من الاقربون .. وخصوصا انه اولادنا وبناتنا نحن المغتربيون مشاء الله عليهم ربنا يحفظهم من كل شر
الحل في الشريعة الاسلامية وتطبيق الحدود بالسيف ….. والله البلد تنضف تب والناس يمشوا علي السراط والناس بتعرف الخوف والردع بس …
لا اله الا الله محمد رسول الله …..ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار …..