أحكام بالسجن ضد 7 متهمين بمحاولة الانقلاب ضد البشير

[B][SIZE=4]الانقلاب جريمة لانقبلهاولكن الحكومة هي من اوصلت الاوضاع الى هذا الحد بتشبسها بكراسي الحكم وكتم انفاس الشعب بالقمع والسياسات الخاطئة التي اوصلت البلاد الى انهيار اقتصادي وتدني فى جميع الخدمات وفساد اداري ومالى
بشكل كبيرجداواقتتال وتشريد لمئات الالاف من السودانيين وهجره الملايين من الشباب والكوادر .وفصل الدوله .
كل هذا الاسباب من قادت هولاء النفر من محاولة الانقلاب الفاشلة .لم نكن نضمن انهم سيكونو افضل من غيرهم ولكن كان امل منا بتغير هذه الوجوه التي كرهناها[/SIZE][/B]

شكلهم اغبياء

رحم الله شهداء رمضان من الضباط و الجنود الذين تمت تصفيتهم بلا محاكمة و في الشهر الكريم ثم القيت جثثهم في مكان لا يعلمه احد حتى اسرهم و الله اعلم ان كانوا قد قتلوهم سحلا و تعذيبا ام انهم مثلوا بجثثهم …. كل الموبقات متوقعة من هذه العصابة التي لا تتقي الله و لا اخلاق لهم … و ها نحن نرى كيف ان الله تعالى جعل كيدهم في نحرهم فصاروا يقاتلون بعضهم بعضا و يكيدون لبعضهم بعضا!

سلام عليكم
الحمد لله الأمور ماشية سليمة… ونتمنى مزيدا من التفقه في قضايا الحكم لجميع المسلمين

اللهم اضرب الظالمين بالظالمين .. هؤلاء لا يقلون سوءٍ ولا ظلما عن البشير او غيره من جلاوزة الانقاذ الذين صموا آذاننا بشعارات الدين من قبيل “هي لله .. لا للسلطة ولا للجاه” ليتأكد لنا تماما بان كل ذلك لم يكن لله وانما للدنيا والسلطة والجاه. وهاهم اليوم يتقاتلون كما اصحاب الجاهلية على الحكم والمنصب ويتهافتون على مال السحت وعرق البسطاء كما اليهود ومصاصي الدماء. واذا كان هناك عدل فلماذا لا يحكم عليهم بالاعدام كما حكم على الذين من قبلهم بذات الجرم بل ان هنالك من لم يشارك مشاركة فعليه من شهداء رمضان واعدموا على الرغم من ذلك؟؟ لماذا؟ الانقاذ هي الانقاذ قبيلة واحدة لا يفرقها الا الكرسي وها هو مرتزق دار الهاتف الذي قاتل جيش السودان ببندقية القذافي غازي صلاح الدين في 1976م يركل الى خارج دائرة الحظوة ويجرد من كل منصب إلا لانه قال لفرعون لا تترشح لرئاسة قادمة ومن قبله صلاح قوش الي بطش وقتل وأذل هذا الشعب واليوم يرسف في أغلاله وانشاء الله غدا ابومركوب (نافع) حامي حرامي الاقطان دكتور عابدين ممول المؤتمر الوثني، بينما يبرطع خائن الامس المطارد ابوساطور في ردهات القصر نائبا للرئيس بعد ان انقلب على عقبيه 180 درجة لا لشئ الا للسلطة والجاه فالانقاذ التي انقلب عليها هي الانقاذ التي عاد اليها.. بلا كيزان بلا وبا

صلاح قوش خبرو شنو

الان فهمت الحاصل فى البلد

العميد ود إبراهيم هو الإتقدم الصفوف يوم هجليج، و هو الحررها…

مادام نافع على نافع (لانفعه الله دنيا واخرى) فى سدة الحكم لن ينصلح حال السودان اقولها بالفم العالى لو رجال يحاكمواا قوش بس لقواا هؤلاء الضعاف الذين لاسند لهم لو رجال يحاكمواا ابن امريكا

اولا لوكان هؤلاء يتبعون لأى حزب غير الجبهه لكان مصيرهم الاعدام الحتمى وبدون استئناف كما زكر الصوارمى ….
ثانيا البشير جاْء بواسطة انقلاب كيف يستنكف غيرة ليفعل فعلته…. الانقلابات اصبحت حق مشروع لكل من يرغب لانها تجد من يوجد لها اطار شرعى وقانونى ودستورى