[JUSTIFY]في لقاء عابر التقى الضباط المفرج عنهم بالمحاولة الانقلابية بقيادة العميد معاش محمد إبراهيم عبد الجليل «ود إبراهيم» يوم الجمعة الماضية بكل من النائب الأول لرئيس الجمهورية الأستاذ علي عثمان محمد طه ونائب الرئيس الحاج آدم يوسف خلال عزاء الشهيد واقد محمد الدخري بمنزله في الخرطوم بحري حيث رحَّب بهم د. الحاج آدم خلال كلمته وسط تكبيرات المجاهدين، وفي ذات اليوم في عزاء الشهيد مازن أحمد ونسي التقت مجموعة «ود إبراهيم» أيضًا بمدير عام جهاز الأمن والمخابرات الفريق أول محمد عطا فضل المولى، وأمس الأول قامت المجموعة بأداء واجب العزاء لأسرة الشهيد المعز ويظهر في الصورة والد الشهيد المعز وهو يتوسط « ود إبراهيم، وشقيق الشهيد دفع الله الحسين».
يا جماعة الخير و رونا الحاصل شنو ناس ما يصبحوا عليهم الواضه و ناس يفكوهم و يخلقوا منهم ابطال و البعض الاخر يخلهم في السجون و يقولوا فكينا الحصر عن الارصدة
ورونا الحاصل شنو نحن ما قادرين نفهم و اللا اقولكم فكرنا انتهي
بالنظر لما قدمه الشهداء من تضحيات , يحتم علي الكل ان يقدموا تنازلات والأ ينتصروا الا للحق ، وان كنا فعلاً نقدر تضحيات الشهداء ودماءهم الطاهره يجب علينا في الحركة الاسلامية ان نتعالي فوق الجراحات والذات والنصرة وألاانتصار للنفس ، لأن دماء الشهداء ستصب علي المختلفين العتاب واللوموتشكينا جميعا الي الله بان اخواننا قد التفتوا لذواتهم وتركوا نداءات التعالي فوق الجراحات وراء ظهورهم وعلي الذين يستحلون الحرام من المال وحقوق الاخرين نقول لهم اتقوا الله ودعوا كل مايشين للتجربه وانظروا لتضحيات الشهداء الكرام
هذه من الاخبار المفرحة لنا … و ليعلم الجميع ان الاوطان لا تتقدم بالخصومات و لا المهاترات و لكن بالنصح و التناصح فيما بيننا …نرجو من الله ان تكون تلك ساعات خطيئة شيطانية مضت و انتهت مع اوائل خيوط الفجر الجديد…ويكون التسامح ديدننا المنشود دوما و لكن دون (استغلال) من أحد!!!!!
يا جماعة الخير و رونا الحاصل شنو ناس ما يصبحوا عليهم الواضه و ناس يفكوهم و يخلقوا منهم ابطال و البعض الاخر يخلهم في السجون و يقولوا فكينا الحصر عن الارصدة
ورونا الحاصل شنو نحن ما قادرين نفهم و اللا اقولكم فكرنا انتهي
بالنظر لما قدمه الشهداء من تضحيات , يحتم علي الكل ان يقدموا تنازلات والأ ينتصروا الا للحق ، وان كنا فعلاً نقدر تضحيات الشهداء ودماءهم الطاهره يجب علينا في الحركة الاسلامية ان نتعالي فوق الجراحات والذات والنصرة وألاانتصار للنفس ، لأن دماء الشهداء ستصب علي المختلفين العتاب واللوموتشكينا جميعا الي الله بان اخواننا قد التفتوا لذواتهم وتركوا نداءات التعالي فوق الجراحات وراء ظهورهم وعلي الذين يستحلون الحرام من المال وحقوق الاخرين نقول لهم اتقوا الله ودعوا كل مايشين للتجربه وانظروا لتضحيات الشهداء الكرام
هذه من الاخبار المفرحة لنا … و ليعلم الجميع ان الاوطان لا تتقدم بالخصومات و لا المهاترات و لكن بالنصح و التناصح فيما بيننا …نرجو من الله ان تكون تلك ساعات خطيئة شيطانية مضت و انتهت مع اوائل خيوط الفجر الجديد…ويكون التسامح ديدننا المنشود دوما و لكن دون (استغلال) من أحد!!!!!