السلطات تمنع قيام معرض لحزب التحرير بميدان الشهداء
2013/06/04
3
[JUSTIFY]منعت السلطات حزب التحرير ولاية السودان من إقامة معرض للكتاب الإسلامي بميدان الشهداء بأم درمان كان محدداً له أمس. وقال إبراهيم عثمان أبوخليل الناطق الرسمي باسم الحزب لـ «آخر لحظة» أمس إن السلطات أزالت المعرض رغم أن الحزب حصل على موافقة من جهات الاختصاص، واعتبر خطوة منع قيام المعرض مخالفة للقانون. وطالب أبوخليل في بيان صحفي الحكومة بإجراء تحقيق في الحادث وتقديم اعتذار للحزب، وحذر من مغبة الاستمرار فيما أسماه ظلم الناس ومنعهم من حق واجب في الدعوة إلى الإسلام، ورأى أبوخليل المنع بأنه صد عن الدعوة إلى الله حسب قوله.[/JUSTIFY]
التحية كل التحية للسطات ، كل من هب ودب ظهر في الساحة ويقول ادعوا للاسلام ، جعلوا الاسلام في تيسير مصالحهم وخلافاتهم مع الحكومات ،
الشكر كل الشكر للجهات النظامية .
أها خموا وصروا يا ناس الانقاذ وما نقول الا “يداك أوكتا وفوك نفخ” انها مخاتلات الانقاذ ومتاجرتها بالدين ومغالاتها باسم الشرع وكما قال المصطفي (ص) “لن يشاد الدين أحد الا غلبه” فالتدين الشكلاني الذي فرضته الانقاذ كمنهج سياسي ماسوني جعل المزايدون عليها يتركونها خلفهم بالدعوة للخلافة الاسلامية في امارة السودان. وصار هذا يكفر ذاك حتى وجد الانقاذيون انفسهم في سلة واحدة مع العلمانيين والملحدين بنظر أولئك ممن يحرمون عليهم ولاية المرأة للقضاء ومجالستها للرئيس والذي قال بعظمة لسانه ان اقتصادنا غير اسلامي ولا يعمل الا على زيادة فقر الفقراء وفحش ثراء الاغنياء اذ لا تقدم القروض للمحتاجين وانما لمن ملكوا العقارات الضامنة. اما التبعية لايران والارتماء في احضانها فسياتينا غداء بغلاة الرافضة تستعر الساحة بينهم وبين السلفية وتكون الانقاذ زادت خوازيق البلد خازوق فعلا.. وكلو باسم الدين
سلام عليكم
نقول: (لا حول ولا قوة إلا بالله)…إن صح هذا الخبر فإنه يؤكد لنا أن الحركة الإسلامية تعادي حزب التحرير بصفة ثقافية عامة نسبة لأنه متقاربين في بعض المنهج، وهذا ما يحدث من الأقران والأنداد.
ولكن الجزي يقول أنهم حصلوا على تصريح للمعرض ثم منعوا من ذلك. وأنت يا أخ [غريب الديار] تقول (الشكر كل الشكر للجهات النظامية) المعنى أنك تؤيد الفتنة والاستعلاء والاستبد الضار بالحاكم والمحكوم على السواء لحظة وقوعه.
كثير من المتسلطين هم ضد أوليائهم ويفلتون من العقاب لقربهم من أوليائهم.
التحية كل التحية للسطات ، كل من هب ودب ظهر في الساحة ويقول ادعوا للاسلام ، جعلوا الاسلام في تيسير مصالحهم وخلافاتهم مع الحكومات ،
الشكر كل الشكر للجهات النظامية .
أها خموا وصروا يا ناس الانقاذ وما نقول الا “يداك أوكتا وفوك نفخ” انها مخاتلات الانقاذ ومتاجرتها بالدين ومغالاتها باسم الشرع وكما قال المصطفي (ص) “لن يشاد الدين أحد الا غلبه” فالتدين الشكلاني الذي فرضته الانقاذ كمنهج سياسي ماسوني جعل المزايدون عليها يتركونها خلفهم بالدعوة للخلافة الاسلامية في امارة السودان. وصار هذا يكفر ذاك حتى وجد الانقاذيون انفسهم في سلة واحدة مع العلمانيين والملحدين بنظر أولئك ممن يحرمون عليهم ولاية المرأة للقضاء ومجالستها للرئيس والذي قال بعظمة لسانه ان اقتصادنا غير اسلامي ولا يعمل الا على زيادة فقر الفقراء وفحش ثراء الاغنياء اذ لا تقدم القروض للمحتاجين وانما لمن ملكوا العقارات الضامنة. اما التبعية لايران والارتماء في احضانها فسياتينا غداء بغلاة الرافضة تستعر الساحة بينهم وبين السلفية وتكون الانقاذ زادت خوازيق البلد خازوق فعلا.. وكلو باسم الدين
سلام عليكم
نقول: (لا حول ولا قوة إلا بالله)…إن صح هذا الخبر فإنه يؤكد لنا أن الحركة الإسلامية تعادي حزب التحرير بصفة ثقافية عامة نسبة لأنه متقاربين في بعض المنهج، وهذا ما يحدث من الأقران والأنداد.
ولكن الجزي يقول أنهم حصلوا على تصريح للمعرض ثم منعوا من ذلك. وأنت يا أخ [غريب الديار] تقول (الشكر كل الشكر للجهات النظامية) المعنى أنك تؤيد الفتنة والاستعلاء والاستبد الضار بالحاكم والمحكوم على السواء لحظة وقوعه.
كثير من المتسلطين هم ضد أوليائهم ويفلتون من العقاب لقربهم من أوليائهم.