سياسية
جوبا تكلِّف عبد الواحد بالإشراف على الخطة (ب) لإسقاط نظام الخرطوم
وأكدت المصادر أن رئيس حركة تحرير السودان عبد الواحد محمد نور حضر لأول مرة الاجتماع في جوبا، بجانب مالك عقار وياسر عرمان وأبو القاسم إمام ومني أركو مناوي من جانب الجبهة، بالإضافة إلى باقان أموم ولوكا بيونق وإدوارد لينو من جانب الحركة الشعبية.وعلمت الصحيفة أن الحضور كلف عبد الواحد بالإشراف على تنفيذ الخطة «ب» التي تهدف إلى تحديد وضرب المناطق الإستراتيجية، وأكد المصدر أن ضرب أنبوب النفط في منطقة أبيي واحد من أهداف الخطة.
وأكد المصدر أن حكومة الجنوب ضغطت على قيادات الجبهة الثورية لتغيير النظام في الخرطوم قبل أي تحرك من الاتحاد الإفريقي لتقصي الحقائق.
صحيفة الإنتباهة
صلاح مختار
وعلينا في المقابل تكليف “ديفيد ياو ياو ” قائد قوات الكوبرا بالإشراف على خطة إسقاط حكومة الجنوب “ودعم متمردي الجنوب بكل مانستطيع وعلناً لإسقاط حكومة الجنوب وإعلانها على الملأ وإتخاذ مبدأ المعاملة بالمثل والبادئ أظلم ” ومنتظرين شنو ياناس الحكومة أعلنوها على رؤوس الأشهاد ” والحشاش يملأ شبكته ” والله أكبر والعزة للسودان وعاش السودان حرا مستقلا والموت والخزي للجبناء . ” مالم يتم تغيير نظام جوبا لن يهنأ السودان بالأمن والإستقرار .
اذا كانت الخطة (أ) فشلت في اسقاط النظام فكيف يمكن للخة (ب) ان تنجح
ومن يكون المدعو( عبد الواحد محمد نور حضر رئيس حركة تحرير السودان)
من قال له بننا نريد اسقاط النظام ؟
رئيس حركة تحرير السودان ،هل السودان تحت الرق او العبودية حتى يتم تحريره ؟
اللهم ثبت النظام ،واحمى جميع اهالي السودان من الطامعين بهم
هؤلاء لو استطاعوا ان يغيروا النظام او يحكموا السودان فستكون هذه من علامات الساعة وبعدين انتو يا عبيد السودان كنتوا معانا ليش ما حكمتونا – كفاية مضيعة للاموال
يوم واحد شفتوا عبد الواحد دا قائد لفصيلة أو كتيبة؟؟؟ دا لابد مالوا ومال القراية أم دق.
فى الحقيقة اصبحنا لا نعلم هل اصبح الجيش الشعبى يماثل فى قوته الجيش الامريكى ام ماذا حدث لان ما يحدث اصبح تهديد حقيقى ومخيف لهذا البلد اين الخبرات العسكرية اين الكوادر العبقرية من ابناء السودان لان الحقيقة المره ان الجيش الشعبى يحتل ستة مناطق بشمال السودان واصبح يهاجم مناطق ومدن داخل العمق السودانى ويقوم بتدمير انابيب النفط الامر الذى ما كان ليحدث ايام الا نقاذ الاولى لانها كان مشبعة بروح الثورة وروح عنفوان الشباب مما ادى الى انحسار التمرد فى اضيق نطاق اما مانراه الان العكس تماما فلقد تجراء علينا هولاء الانجاس لانهم احسوا بان هناك تراخى لذلك طمعوا لتفيذ مشروعهم المسمى السودان الجديد اصبحوا يطلقون اسماءالخطة أ والخطة ب كان الزمن يتغير فبعد ان كانوا ضعفاء اصبحنا نحن الضعفاء يا ليتنا ضعفاء امام قوة عظمى لكننا ضعفاء امام اضعف دولة فى العالم
المصدر جريدة الانتباهه اشك فى ذلك
الله يكون في عون السودان من المواقع الزبالة