سياسية
الحاج آدم : سنحل الأمور بـ ” الرجالة ”
ونبه الحاج آدم خلال مخاطبته المؤتمر التأسيسي لحزب الأمة المتحد امس ” السبت ” إلى أن انتخابات 2015 ستأتي برئيس جديد ومؤسسات جديدة ونصح المعارضة بالاستعداد للانتخابات ، وقال : ” لا تضيعوا وقتكم في خطط المائة يوم أو عشرة أيام ” ، وقطع باستحالة الوصول إلى السلطة عبر السلاح ، واستنكر إصرار المعارضة على إسقاط النظام وتجاهل دعوات الحوار ، وقال : ” في هذه الحالة خلاص نحل الأمور كلها بالرجالة ” ، وكذب آدم تصريحات المعارضة بعدم تأييدها لحملة السلاح .
صحيفة اليوم التالي
ياجماعة الله مستوى النقاش مفترض يرتفع اكثر من كده الانسان قناعاته تتغير حسب رؤيته للحق هذا الانسان الحر الذى يناقش الافكار ويؤمن بان الحق احق ان يتبع والحكومة هذه فتحت الباب لكل شخص يحمل السلاح ان يناضل بالعمل والفكر لترسيخ مفاهيمه وهنا يظهر العملاء من الوطنيين يظهر الذى لاهم له غير التخريب واشعال الفتن وبين الذى يريد ان يبنى الوطن وينزل قناعاته الى برنامج عمل اما اصحاب الغرض والهوى فيظلوا فى عمالتهم يرفلون ولمثل هؤلاء السيف اصدق انباء من الكتب فالدكتور لا فض فوه قوى فى الحق اعانه الله وثبتت خطاه وخطى البلاد نحو مصافى الرقى والسؤدد
عجبا لك .. انت يالحاج ساطور ماكنت عايز تغير النظام بالسلاح وكان مطلوب القبض عليك الليلة الحصل شنو؟؟ هووووي ارعى بي قيدك انت مجرد ديكور في مسرح المؤتمر الوطني.
يا تربال إنت أمشي أرعى بي قيدك ويا ريت تمشي تزرع في منطقتك وتبقى تربال حقيقي لأنك تربال وما عندك دخل بالكي بورد، وبعدين الحديث بيقول (من تاب تاب الله عليه )
الرجل اكتشف إنه كان غلطان ورجع إلى الحق (والرجوع إلى الحق فضيلة)
يا تربال إنت شايف المتمردين الذين يقتلون الأبرياء من النساء والأطفال والآباء والأمهات كبار السن ، هل تعتقد بأنهم على حق ، يا تربال ديل ما حيشوفوا وجه الله وسيكونوا في نار جهنم بإذن الله .
أنت الآن تؤيدهم فأنت منهم .
الذي يعمل صالحاً ويؤيد الأعمال الحسنة له أجرها إلى يوم القيامة
والذي يؤيد الأعمال الشريرة حتى ولو لم يرتكبها له سياتهاإلى يوم القيامة.
المواطن السوداني :
ما هذا الخطاب غير المنطقي .. غير المنضبط
اتريد ان تحكم ياهذا حكما مطلقا لا معارضه له .. كيف ذلك
ومن انت حتى تتوعد الناس وتجبرهم على طاعتك والخنوع لارادتك وقد لف الفشل اقتصاد الدولة والحروب الاهلية تدور رحاها في ثلاثة اقاليم من الوطن
انت نفسك كنت معارضا للحكومة في يوم ما
لذلك المواطن السوداني
يناشدالنظام الجاكم والاحزاب المعارضة على السواء بضبط الخطاب وضبط النفس
والمواطن السوداني اذ ظل يراقب مثل هذه التصريحات فانه قد يقدم على خطوة في الوقت المعلوم لن تكون في مصلحة النظام الحاكم او المعارضة او المتمرين على حد سواء
كفى بنا استهتار والوطن يمر بهذا المنعطف الخطر
انتهى
تحصن وراء خدره وتحدى
هل امهاتكم ولدنكم حكاما
سلام عليكم
نقول للأخ الدكتور الحاج لا تنسى أنك نائب رئيس الجمهورية بمعنى أنك تتحمل جزءا من البيعة والذمة، ولا تنسى أنك من إقليم أرهق العالم بما يدور فيه فلذا لا تهدر الكلمات الإرهابية هذه ما دمت تؤمن أن الناس لا رقيب عليهم إلا الله، وما دمت تعلم أن هناك من يسعى للسلطة كما سعيتم وتعلمون أنه لا خلود.
كلاااااااااااام صااااااااااااااااااح
من الدكتور الحاج ادم
بلا معارضه بلا بطيخ
عملو شنو المعارضه قدمو شنو للوطن ؟
والله لو كنتي حاكم بجيب ناس الذكر و العلم و القران بقول ليهم راي الدين في الطابور والبقيف مع الاعداء و مع اليهود و مع ناس بتبيح الدماء و الاعراض المسلمه راي الدين شنو؟؟؟
لو قالو شيل الراس طوااااالي بدون نقاش
المعارضه الوطنيه ده ما وقت تقيف مع اعداء الدين و الوطن حتي لو الوطني حرامي و فاسد
لكن ساديها امريكا و اليهود ليهم 20 سنه ما قادرين ع القوات المسلحه نقيف الان مع الوطن الي التخلص من كل الحشرات اليهوديه ف الداخل و الخارج بالقتال ف الميدان و المحاكمه لعملاء الداخل وبعد داك نعارض و نكورك و نجوط و اشهد الله انا ما حزب وطني
صدق تربال وسقط وليد دارفور (لاحظ الاسم) 00 فهؤلاء الأرزقية من سواقط المعارضة المستلحقين بالمؤتمر الوثني عليهم واجب إضافي بالمكابرة والمزايدة على نافع وأمثاله لإثبات ولاءهم للإنقاذ للاحتفاظ بالمخصصات والامتيازات والمحفزات والملطفات والمثنيات والثلاثيات والرباعيات و300 الف سوداني (والغريبة من دارفور) يعيشون نازحين مشردين مقطوعين بدولة تشاد يطعمون ويسقون وتغسل أدمغتهم بواسطة المنظمات الصهيونية الكافرة، بينما رئيسنا يرقص طربا على أنغام قيقم بابي حمد؟؟؟ لذلك لا تستغرب منهم مفردات الهمبته والبلطجة، زفهذا الدعي يحدث شعبه بلغة الرجالة والسواطير وهو الذي ظل مختبئا كما الإماء عندما كان يوصف بالخيانة والعمالة والارتزاق ومطلوبا حيا او ميتا للدولة كما كان رفيقه غازي صلاح الدين مطلوبا عام 1976 لاعتماره بندقية الهالك معمر القذافي وقتل من قتل من الابرياء بدار الهاتف، والحمد لله دار الوثائق شاهدة على تلك العمالة اذا لم يبادروا الى إغلاقها كما فعلوا بصحيفة التيار التى كشفت فساد ممولهم حرامي الأقطان الاسلامي الكبير والقوي الأمين بتاع (هى لله) نفاقا الدكتور العالم المدعو عابدين وحتى الان فان ما استرد من سرقاته ظظحسب المدعي العام بلغت 34 مليون دولار وليس جنيه. ونقول لهذا الدعي بان دولة بوليسية تخشى من صحيفة او مظاهرة وترتعد فرائصها من استماع شعبها لإذاعة ألبي بي سي لا تستحق ان تنال شرف تنظيم انتخابات او كتابة دستور؛ فتلك إنجازات ديمقراطية لا تتم بآليات الشمولية والقمع. فلتبقوا في مواقعكم ويذهب السودان ومن عجب ان السيد الرئيس يبرر للفاسدين في مؤتمر شورى الوطني بان بضعف آليات المراجعة والمحاسبة بسبب هجرة الكوادر؟ ولم يسال سيادته لماذا هاجر أولئك المؤهلون من أطباء ومهندسين وعلماء وخبراء وأساتذة جامعات ليبقى الى جانبه ابو ساطور ومن قبلة ابو كوع وأبو سيخه؟؟؟؟