سياسية

جبهة الدستور الإسلامي ترفض زيارة وزير الخارجية المصري


[JUSTIFY]رفضت جبهة الدستور الإسلامي زيارة وزير الخارجية المصري للخرطوم أمس، كما رفضت الانقلاب الدموي في مصر والمجازر الوحشية التي ارتكبها ويرتكبها النظام الدموي. وقال الأمين العام للجبهة د. ناصر السيد في تصريح له أمس إن زيارة وزير الخارجية المصري مرفوضة، ودعا لإغلاق السفارة المصرية بالخرطوم حتى تعود الشرعية إلى مصر.[/JUSTIFY]

صحيفة الإنتباهة


تعليق واحد

  1. من أنتم ياهؤلاء حتي تقرروا في أمر زيارة وزير خارجية دولة للبلاد .
    والله البلد بقت ماعندها رئيس كل من هب ودب يصرح ويمنع ، كدي أبقوا رجال وأغلقوا السفارة المصرية بالسودان ، عشان يجيكم السيسي ، أصلوا قال عنده كم سيسي كده فايضة بعد حقن الجماعة في مصر .
    عشان يوديكم في ستين داهية .

  2. نؤيد تلك الجبهة وهذا اقل مايمكن عمله من الضغط علي تلك الحكومة المجرمة غير الشرعية لردعهم ولنصرة اخواننا الاسلاميين بمصر بل ماكان لنا ان نقبل منهم اغاثتهم بل ارجعوها لهم

  3. لولايات المتحده والاتحاد الاوربي والصهيونيه العالميه متمثله في الماسونيه واجهزه الاستخبارات الغربيه هم الذين مولوا وخططوا للانقلاب العسكري وقائده ذو الاصول(اليهوديه) كما كشفته صحيفه اليوم السابع المغربيه!!وكل هذه الجهات ايدت الانقلاب في ايامه الاوائل بالصمت المتعمد وعدم الادانه !! ولشئ في نفس يعقوب نكصوا علي اعقابهم من التايد الي الادانه بين ليله وضحاها ليضربوا بها عده عصافير بحجر واحد وهكذا دائما تكون الازدواجيه الغربيه.
    تدمير الجيش المصري باشعال فتنه (الاقتتال) بين الجيش والجماعات الاسلاميه المسلحه هو الهدف الاول وتبرئه الغرب من المعاير المزدوجه بعدم مسانده الانظمه الديمقراطيه حديثه الولاده قليله التجربه في العالم الثالث ثانيا وتبيض وجوههم عند منظات المجتمع المدني التي يمولها الغرب وتعمل داخل مجتمعات دول الشرق الاوسط وشمال افريقيا للاستمرار في تسويق ونشر الديمقراطيه المزعومه ثالثا !! وغيرها من الاهداف والدوافع التي لاصله لها باستنكار المحارق والمجازر التي ارتكبها الانقلابيون في حق المسلمين الابرياء والعزل.
    وبما ان الانقلاب واهدافه تتعدي الحدود المصريه!! ونستطيع ان نقرأ ذلك من التآيد والوعود (الاقليميه) بالمساعده التي وعدها اصحاب النفوذ والاموال!!فان اول الاهداف بعد تثبيت السلطه الانقلابيه هم الارهابيون (اخوان) السودان الشقيق الذين يقبضون علي مقاليد السطه!! فاذا اتفقنا علي ذلك فيجب علينا اولا توحيد الحركه الاسلاميه داخليا كما اقترح الشيخ السنوسي وتغير اسلوب المواجهه مع العلمانين من الاسلوب منتهي الصلاحيه الانفعالي المتشنج الي العملي الصامت والفعال !! فنطرح علي وزير الخارجيه الطامع في تايد السودان لحلحله مشاكل المياه ونيل الشرعيه الافريقيه , نطرح عليه حل كل الملفات الشائكه بين بلدينا اولا كبيرها وصغيرها مثل اخذ نصيبنا من المياه كاملا بمافيها الفائض المخزون في بحيره ناصر بالمساعده في بناء سدودنا المقترحه لان تعطيل وتمويل انشائها ساهمت فيه الدوله المصريه بقدر في وقت ما!!وايقاف(مصرنه)منطقه حلايب ورفع الاحتلال العسكري عنها !!وفتح الحدود مع توصيل الغاز والكهرباء اليها!!وتنفيذ كل المشاريع الزراعيه الصناعيه المتفق عليها سابقا!! واحياء اتفاقيات الدفاع المشترك !! ومشاريع التكامل وتثبيت هذه العلاقات بحيث لاتتاثر بتغير الانظمه في البلدين وهذا يصب في ادامه المصالح عمليا ونبعدها عن النفاق السياسي المتقلب!! والله من وراء القصد…. ودنبق