مسئول سوداني يحول قافلة إغاثة لمنطقته التي لم تُصب بأي ضرر وأن مبانيها مبنية على طراز فريد «سطوح وطوابق»
2013/08/20
20
مدير إحدى الجامعات السودانية الشهيرة قام بتحويل قافلة الجامعة التي سيَّرتها لدعم منكوبي منطقة مرابيع الشريف جراء السيول والأمطار والكرياب والمناطق المجاورة لها، حوَّلها إلى منطقته، وتفاجأ مسيرو القافلة من أن المنطقة المذكورة لم تُصب بأي ضرر وأن مبانيها مبنية على طراز فريد «سطوح وطوابق»، ولكن تعليمات المدير كانت بإنزال القافلة في إحدى المخازن هناك. وعندما علم مواطنو المناطق المنكوبة بأمرها تجمهروا وسيَّروا مظاهرة استهدفت المنطقة، الشيء الذي أدى إلى إرجاع بقية مواد القافلة إلى الجامعة بعد أن أنزل نصفها في المخزن المذكور. علماً بأن القافلة تحتوي على مواد غذائية ومواد إيواء قُدِّرت بأكثر من ملياري جنيه
الانتباهة
انى اسال الله عليكم هل كل المساعدات
التى جمعت من الداخل والى جات من خارج السودان
هل تمشى لمستحقيها والله المساعدات دى تبنى الخرطوم
لكن الكيزان مايعطوها للمواطنين تروح الى ابان كوش كبيره
الله المستعان
والله عندى عمتى فى الكرباب برش مااعطوها له
هل يا ترى انعدام الاخلاق و الامانه و المثل الراقيه و الرفيعه فى جيل بعينه ام أن الامر اصبح عاده وطبيعه ربانيه تلازم الشخص منذ المهد الى الحد ؟
نأمل أن نجد من يهدينا الى السراط المستقيم و يذكرنا بالموت و عذاب القبر و الحساب و العقاب والسرقه و السحت و اكل اموال اليتيم و حب النفس والانانيه المفرطه و استقلال الموقع الوظيفى لمصلحه ومنفعه شخصيه او للمقربين الله ارحم اهلنا المنكوبين و يسخر لهم الهدى الرضى ليقف معهم فى مصيبتهم ويوصل اليهم الدعم والعون الاتى من خارج الحدود والنظام يستضيف و يستقبل و يشارك فى احتفاءات الاخرين ونحن احق بحكم القربه و الدستور و القانون و الدين .
زمان شن قلنا ماقلنا الطير بياكلنا؟؟ اقصد الحرامي ..
والله ماشيء مستغرب ولا بيحرك مشاعر لانه اصبح عادي وعارفين انه حيحصل .وقلنا قبل تتجمع او تصل ..
المشكلة مافي كيف حصل المشكلة انه ينكشف ويتعرف ولا احد يساله ولا يحاسبه وهو غير خائف وامن فمن امن عاقبة سؤ فعله لايهمه الحساب
99% من الاغاثات والمعونات تسرق وتنهب ويستفيد منها المتسلقون وبعض المرضى والذين لديهم المقدرة لتفصيل جلابية لكل حكومة وتعودوا على الارتزاق من الحرام ولايهمهم ..
وزارة الشؤن الاجتماعية عليها اولا ان تسال لم كان هذا الشخص مسؤلا عن مواد اغاثية .. ووزارة الداخلية يفترض ان تساله باي حق يخزن مواد لمساكين في منطقة اخرى وكيف تحصل عليها ..
ويقدم للنيابة بتهمة التعدي على المال العام
[SIZE=5]لماذا لم يدفع لهم من حر ماله الامر الاخر الغلط من عدم وجود مؤسسات فقط نسمع تنظير وكلام على الورق وعلى الهواء لكن على ارض الواقع لا يوجد شيء اسمه محاسبة او مؤسسية – هذا عيب هذا ليس بمسؤول هذا متسول يريد كسب انتخابي لضرر المواطن الذي سرق حقه اذا سرق اغاثه المعنى هو حرامي من الطراز الاول والدولة مشجعه للفساد كل مرة اانا اكرر كلام خفير الفندق عوووك وووك ولم تمر جنازة بامامه [/SIZE]
ا[SIZE=5]ولا الزيول الماشه معاه ديل ليه يوافقهوا فى هذا التحويل
ثانيا المدير لا يعرف اي شي عن تكوين القافلة واعدادها بس عباره عن واجهة امام القافلة وانا برجع الخلل لطرورات التي تخاف على مناصبها فى قول كلمة الحق فى مواقف الحق الذي اصبح معدوم فى مجتمعاتنا[/SIZE]
هناك كثير من الأخبار تنقلها الصحف مشوهة ومنقوصة، مثلاً الخبر أعلاه لماذا لا يتم ذكر إسم الجامعة الشهيرة ؟ وإسم الأستاذ الجامعي ؟ الذي حوّل الإغاثة إلى:-< المنطقة المذكورة لم تُصب بأي ضرر وأن مبانيها مبنية على طراز فريد «سطوح وطوابق»>>، منطقة لا تُعتبر من مناطق الكوارث
ولماذا لم يتم فتح بلاغ على ذلك الأستاذ؟ من سائقي العربات التي تحمل الإغاثة ؟والمصيبة إنه هذه الإغاثة التي تمّ ( تجنيبها)مواد غذائية ومواد إيواء قُدِّرت بأكثر من ملياري جنيه.. والظاهر مسألة ( التجنيب) بقت عامة ،،،، وهذا من الأشياء المؤلمة و (المغايص) والجلايط السيئة التي نُكِبَّ بها الشعب السوداني.
كان من الاجدى ذكر اسم المدير المتهم يهذا الاتهام الخطير.
لملزا التحفظ على اسم المفسد هذا امثاله يجب تسميتهم ليعلمه الجميع وليعتر سواه مثل هذا يخشى الناس اكثر من خشيته لله تعالى
[SIZE=4] الاشهار ثم الاشهار
اسمو منو ومنطقتو دة وين لية ماتقولو اسمو[/SIZE]
انى اسال الله عليكم هل كل المساعدات
التى جمعت من الداخل والى جات من خارج السودان
هل تمشى لمستحقيها والله المساعدات دى تبنى الخرطوم
لكن الكيزان مايعطوها للمواطنين تروح الى ابان كوش كبيره
الله المستعان
والله عندى عمتى فى الكرباب برش مااعطوها له
مسئول ومدير جامعة شهيرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
(………….إن بعض الظن إثم )!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل يا ترى انعدام الاخلاق و الامانه و المثل الراقيه و الرفيعه فى جيل بعينه ام أن الامر اصبح عاده وطبيعه ربانيه تلازم الشخص منذ المهد الى الحد ؟
نأمل أن نجد من يهدينا الى السراط المستقيم و يذكرنا بالموت و عذاب القبر و الحساب و العقاب والسرقه و السحت و اكل اموال اليتيم و حب النفس والانانيه المفرطه و استقلال الموقع الوظيفى لمصلحه ومنفعه شخصيه او للمقربين الله ارحم اهلنا المنكوبين و يسخر لهم الهدى الرضى ليقف معهم فى مصيبتهم ويوصل اليهم الدعم والعون الاتى من خارج الحدود والنظام يستضيف و يستقبل و يشارك فى احتفاءات الاخرين ونحن احق بحكم القربه و الدستور و القانون و الدين .
اكشفو اسم هذا المير والجامعة …. لمتين المداراء والتعتيم اكشفوه حتى يكون عبره لغيره……….
حسبى الله ونعم الوكيل فى مسئولى هذا البلد….
الاخوه بموقع النيلين تشاهرون باسماء الناس والقرى الغلابه وتتستروا على شخص اخذ مال الناس بغير حق هو احق ان يفضح بغض النظر عن ذكر منطقته
[SIZE=5]حسبى الله ونعم الوكيل[/SIZE]
زمان شن قلنا ماقلنا الطير بياكلنا؟؟ اقصد الحرامي ..
والله ماشيء مستغرب ولا بيحرك مشاعر لانه اصبح عادي وعارفين انه حيحصل .وقلنا قبل تتجمع او تصل ..
المشكلة مافي كيف حصل المشكلة انه ينكشف ويتعرف ولا احد يساله ولا يحاسبه وهو غير خائف وامن فمن امن عاقبة سؤ فعله لايهمه الحساب
99% من الاغاثات والمعونات تسرق وتنهب ويستفيد منها المتسلقون وبعض المرضى والذين لديهم المقدرة لتفصيل جلابية لكل حكومة وتعودوا على الارتزاق من الحرام ولايهمهم ..
وزارة الشؤن الاجتماعية عليها اولا ان تسال لم كان هذا الشخص مسؤلا عن مواد اغاثية .. ووزارة الداخلية يفترض ان تساله باي حق يخزن مواد لمساكين في منطقة اخرى وكيف تحصل عليها ..
ويقدم للنيابة بتهمة التعدي على المال العام
ياجماعة مبدأ فقه السترة ما زال ساريا، و بعدين أكيد مدير الجامعة المذكور من الأيدي المتوضئة
جامعة النيلين
عندك دليل لا تخاف اذكر الاسم كامل والمنطقة والدليل
[SIZE=5]لماذا لم يدفع لهم من حر ماله الامر الاخر الغلط من عدم وجود مؤسسات فقط نسمع تنظير وكلام على الورق وعلى الهواء لكن على ارض الواقع لا يوجد شيء اسمه محاسبة او مؤسسية – هذا عيب هذا ليس بمسؤول هذا متسول يريد كسب انتخابي لضرر المواطن الذي سرق حقه اذا سرق اغاثه المعنى هو حرامي من الطراز الاول والدولة مشجعه للفساد كل مرة اانا اكرر كلام خفير الفندق عوووك وووك ولم تمر جنازة بامامه [/SIZE]
عشان الفساد والسرقه الحاصله دى الواحد ما عاوز حتى يتبرع للمتضرين
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم
الرامية اكلي قوت المساكين
ا[SIZE=5]ولا الزيول الماشه معاه ديل ليه يوافقهوا فى هذا التحويل
ثانيا المدير لا يعرف اي شي عن تكوين القافلة واعدادها بس عباره عن واجهة امام القافلة وانا برجع الخلل لطرورات التي تخاف على مناصبها فى قول كلمة الحق فى مواقف الحق الذي اصبح معدوم فى مجتمعاتنا[/SIZE]
هناك كثير من الأخبار تنقلها الصحف مشوهة ومنقوصة، مثلاً الخبر أعلاه لماذا لا يتم ذكر إسم الجامعة الشهيرة ؟ وإسم الأستاذ الجامعي ؟ الذي حوّل الإغاثة إلى:-< المنطقة المذكورة لم تُصب بأي ضرر وأن مبانيها مبنية على طراز فريد «سطوح وطوابق»>>، منطقة لا تُعتبر من مناطق الكوارث
ولماذا لم يتم فتح بلاغ على ذلك الأستاذ؟ من سائقي العربات التي تحمل الإغاثة ؟والمصيبة إنه هذه الإغاثة التي تمّ ( تجنيبها)مواد غذائية ومواد إيواء قُدِّرت بأكثر من ملياري جنيه.. والظاهر مسألة ( التجنيب) بقت عامة ،،،، وهذا من الأشياء المؤلمة و (المغايص) والجلايط السيئة التي نُكِبَّ بها الشعب السوداني.
دكتور ومدير جامعة ياكل ما خصصى الى احوج منة بسبب الفيضانات والسيول ربنا ينتقم منك
شخص بهذه المواصفات لا يستحق أن يكون مديرا لإسطبل؛ نرجو أن يعفى من منصبه ويحاكم بسوء الذمة وخيانة الأمانة.