الرئيس السوداني يتوعد المخربين والعملاء بـ”البندقية”

الراجل دا بقي ما عندو غير الجنائية و البندقية و العملا و الخونة و المارقين و اوكلمبو و تاشيرة امريكا … عمل موضوع طلب التاشيرة دا انتصار سوداني علي امريكا … يوم واحد ما سمعناهو بيتكلم عن الاكل و الشرب و التعليم و الصحة و الوظائف و الخريجين البي الآلاف و الكوارث الطبيعية و المصنوعة و الطرق و الجسور و الزراعة و الصناعة … ياخي اتحدي السمعو في السنة دي اتكلم علي الامور دي ؟؟!!! و الغريبة يوم فكر اتكلم عن امور المعيشة و الميزانية طلع لينا بي رفع الدعم !!! يعني احسن لينا يتكلم فارغ الجنائية و التاشيرة و العملا من يتكلم في امر العباد .. لانو لو اتكلم في امر العباد بيطاب منهم يدفعو

وهل الظلم مما يرضي الله؟ لقد قلتها بعظمة لسانك بعد أن أسقمك داء الحلقوم في 8 نوفمبر 2012م، وعلى رؤوس الاشهاد بالسفارة السودانية بالرياض السعودية “إنك ربما كنت ظالما لبعض شعبك وربما يكون هناك من يدعو عليك وترجو الله ان يجعل لك من داء الحلقوم كفارة فيمن أذنبت بحقهم)..قلتها وسمعناها !! فلئن أنكرت ما قلت، فهذا دأبك وما عهدناك الا مخاتلا متلونا متمسحقا بألف لون ولون حتى ضاعت ملامح شخصك في مخيلتنا. أما اذا اقريت بما قلته بالرياض فنؤكد لك يا سيادة الرئيس انك لست (ربما) بل انك (أكيد) ظالم لشعبك، أما من يدعون عليك فأولهم في تشاد التي شردت اليها 300 الف غرباوي يعيشون على المنظمات الصهيونية وآخرهم أمهات الشهداء الذي قتلت منهم 70 نفسا لم يبلغ اكبرهم نصف عمرك المديد وعلى رأسهم عميدة أم الشهداء والدة الشهيد مجدي التي خدعتها بان ابنها لن يعدم بسبب شوية دولارات ليعدمه زبانيتك دون علمك وانت الرئيس، ليرغمونك لاحقا بالتصديق على الاعدام فتستجيب صاغرا لمن هم أصغر منك رتبة. وهل بعد الاعتراف بالظلم الا العقاب يا سيادة الرئيس؟ 6 فبراير 2012م وفي يوم الخدمة المدنية، أعلنت انتهاء سياسة التمكين كافجر سياسة ظالمة طبقتها بإقصاء المستحقين ومكنت الفشلة والجهلة من اهل الولاء الذين اوصلونا الى هذا الغيهب، واظنها مما يرضي الله في شرعتكم كما الاموال التي استلمتها تبرعا كرئيس لحزب الحكومة من الحرامي محي الدين سليمان لص الاقطان الذي اعترف بتبرعه للمؤتمر الوطني امام القاضي ليدفع عنه الاتهام .. ولم نسمع لك نفيا ولا انكارا !! هل عرفت الان سيادة الرئيس لماذا كفر الشعب بشريعتكم ووجدانه يهفو لتطبيق شرع الله الذي لا يعرف الحصانات ولا الامتيازات وان الشريف يحاسب فيه قبل الضعيف .. سيدى الرئيس خليك في حالك مع اوكامبو وامريكا اما هذا الشعب فقد عرف طريقه والله حارسه.

عام الفيل هو العام الذي ولد فيه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
وشهد الحادثة التي وقعت في تلك السنة، عندما حاول أبرهة الأشرم الحبشي، تدمير الكعبة .
عام الرمادة في آخر سنة 17هـ، إلى أول سنة 18هـ، وذلك في خلافة عمر بن الخطاب.
عام الحزن، هو العام الذي توفي فيه عم الرسول أبو طالب وهو ما يقارب العام العاشر للبعثة (الثالث قبل الهجرة).
عام التنين رواية
العام الدراسي هو العام الذي تبدا فيه الدراسة في المدارس
عام الحسم ………………