[JUSTIFY]
أعلنت الحكومة رفضها توسط القائم بالأعمال بالسفارة الأمريكية بالخرطوم جوزيف استافورد بينها وبين مبعوث بلاده للسودان دونالد بوث، وقصرت مهام القائم بالأعمال في تسهيل العلاقات بين البلدين وليس التوسط. واستنكر مدير الإدارة الأمريكية بالخارجية محمد عبد الله في تصريح للصحافيين أمس، طريقة استانفورد في مقابلة بعض المسؤولين والتحدث معهم عن قضايا وصفها «بالمحسومة» ولها منابرها المتفق عليها، وقال نحتاج للتوافق حول الأجندة التي سيناقشها المبعوث والتي سيتم من خلالها مناقشة قضايا العلاقات الثنائية. ورهن تحديد موعد زيارة المبعوث للبلاد بالاتفاق على تلك الأجندة.مؤكداً أن الحوار لم ينقطع على مستوى القنوات الدبلوماسية بين البلدين في إدارة العلاقات الثنائية، وشدد على أن التطبيع سيتم حال تم رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب ورفع العقوبات الاقتصادية.
صحيفة الإنتباهة
هيثم عثمان
ع.ش
[/JUSTIFY]
تماااااااااام التمام
نرجو من وزارة الخارجية أن تسير على هذا النهج “المعاملة بالمثل”وأعلي ما خيلهم يركبوه وحايعملوا لينا شنو أكثر مما هم بعملوا فيه ولا لأي ضغوط ” والمميت والمحي هو الله والأرزاق بيد الله ” وفي السماء رزقكم وما توعدون.. ” ونرجو الإستمرار على هذه السياسة وشوفوا الأمريكان والغرب عموما سوف يغير من طريقته في التعامل معنا ..
وشدد على أن التطبيع سيتم حال تم رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب ورفع العقوبات الاقتصادية: ده كان قبل التوقيع على نيفاشا الشؤوم ” الله يسامحك يا علي عثمان” وكانت أمريكا يمكن أن توافق على أي شرط نكتبه لأنهم كانوا يريدون فصل الجنوب بأي ثمن ..
This is the right decision …….
الله أكبر ولله الحمد
وهو القاهر فوق عباده
[B]العين الحمراء بس … والقائم بالأعمال لازم يحجم وياخد درس لا ينساه.[/B]
سلام عليكم
صف واحد وكلمة واحدة… هنا البيان بالعمل والعقاب بمثل العقاب…فالنمضي بسلاح الإيمان والسودان
المعامله بالمثل الي ان تعود العلاقات الي طبيعتها !! الصمغ الي فرنسا ليعاد تصديره لمن يشاء باعلي الاسعار وكذلك بقيه الاستثمارات في صناعه السكر والاثينول واليورانيوم والنفط والذهب والزراعه والماس وكل السلع والخدمات والمعاملات التي يحتاجونها وفي مقدمتها التعاون ضد الارهاب.والله المستعان وهو من وراء القصد….ودنبق
أمريكا بتفكر بعقلية الجاهل المتهور والغبي ، تريد ان تجعل من نفسها سيدة العالم تشرع له من دون الله وفي نفس الوقت لا كبير فوقها ، فهي ترفض للتبشير تأشيرة للأمم المتحدة وتريد ان تدخل لأي بلد متي ما تشاء ووقتما تشاء ، وتريد ان تحشر انفها في اي شي حتي حلقات الذكر ، لذا نحن نقول بمنع ممثليها حتي من زيارات شيوخ الصوفية تلك الزيارات المشبوهة
يجب أن تكون وزارة الخارجية هي الجهة الوحيدة المسئولة ويجب أن يحترم المسئولون ولايتها حتى لا يحصل الاختراق كما كان يحدث من قبل ولنعلم أن الحكومة الأمريكية تسعى لتفتيت صنع القرار دائما وإظهار الدولة بأنها مفككة داخليا ليصفوها بالفاشلة ..
[SIZE=5]نسأل الله الثبات على المواقف
فالحذر الحذر من متلازمة الانبطــــــــــــــــــــاح[/SIZE]