رياضية

حبس المنتخب السوداني بفندق قبل نهائي سيكافا

[JUSTIFY]تعرض منتخب السودان المشارك ببطولة التحدي لمنتخبات شرق ووسط أفريقيا لكرة القدم «سيكافا » والتي تستضيفها كينيا، لأزمة غريبة قبل مباراته في النهائي ضد المنتخب الكيني، حيث تم حبسه لمدة ساعة من زمن بداية المباراة.

وكان من المفترض أن تنطلق مباراة النهائي في تمام الساعة الخامسة بتوقيت السودان، ليتعذر انطلاقها لأكثر من ساعة. جاء ذلك لأن المنتخب السوداني لم يحضر لملعب أنيايو الذي يستضيف المباراة بسبب تأخره في الوصول في الوقت المحدد، وذلك بعدما قامت إدارة فندق ميليلي الذي يقيم فيه المنتخب منذ انطلاق البطولة، بحبس المنتخب السوداني قسراً ومنعه من حضور المباراة، بسبب مستحقاته المالية لدى اتحاد الكرة الكيني، والتي تراكمت بسبب إقامة عدة منتخبات بالفندق منها الأوغندي والإريتري والرواندي ،ولجأ الفندق إلى حبس السودان في وقت حضوره المباراة النهائية، للضغط بشأن مطالبه المالية، وإبراز أزمته للمنتخب الكيني. ونجحت جهود اللجنة المنظمة في إطلاق سراح المنتخب السوداني، الذي جاء للملعب بعد ساعة من وقت المباراة المحدد أصلاً لانطلاقها، هذا وقد خسر المنتخب السوداني المباراة النهائية أمام المنتخب الكيني بهدفين دون مقابل.

صحيفة الجريدة
ع.ِش[/JUSTIFY]

‫5 تعليقات

  1. [SIZE=6]
    ماشين وين اكت كينا بتغلبنا

    ضياع قروش وفسح

    المنتخب السوداني اذا ما لعب اولاد العرب والاولاد الصفر عمروا ما حـ يمشي لي قدام

    ياحليل زمن منتخبنا ( الدحيش ، سامي عيز الدين ، النقر ، علي قاقرين ، والبقية هم الذين حققوا اسم للسودان

    [/SIZE]

  2. [frame=”6 100″]
    [JUSTIFY][B][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic]مواقف زي بقت تتكرر كتير.

    هسع ما كان من حقنا نرفض خوض المباراة ونكون متلقين حجج.

    هل من حقنا نشتكي ونطالب باعادة المباراة في الخرطوم؟

    اليس من حقنا في حالة قيام اية مباراة لنا في دولة غير صديقة ان نطالب بأن تقام المباراة في ارض محايده مقبولة لنا؟

    انا ما عندي فهم كتير في قوانين البطولات، لكن اعتقد أنو انحنا كان ممكن نتخذ موقف يسنده القانون في مثل هذه المواقف![/FONT][/SIZE][/B][/JUSTIFY][/frame]

  3. [SIZE=6]الرد على اريج الهادي

    في تعليق لاحد الافارقة قال : لماذا الكورة كل سنة بشيلوا الكورة شمال افريقيا ( مصر المغرب تونس السودان ليبيا )

    كل سنة وكل للحظة الكورة في الملاعب الافريقية بتتركز في شمال افريقيا ومصر هى علي طول شايلاه

    السبب ليس عنصري ولا حاجة السبب لانهم حلب والكورة كلما طلعت لاعلى كانت احسن اسبانيا وطالعه لي فوق اوربا

    العنصر الافريقي معليش اجر وبعد ثلاثة شهور اجري مرسون اكون ارتاح وجر نفسوا اما العب اربعة مباريات ففي المبارة الثالثة ينهار وينصفج ستة وتسعة
    والدليل منتخباتنا السودانية على طول الرابع ومحل سر وعندما نافست الكبار اي مباراة انصفجوا ثلاثة صفر ( كاس افريقيا السابق ) وطيش المجموعة
    الواحد اجر بي ركبيه قداموا

    حليل زمن الكورة واولاد العرب فيها حققنا كاس افريقيا بعناصر نظيفة ومخها واسع يعني دكاتره ومتعلمين ( الواحد بفكر ستة مرات في اللحظة ) اما العنصر الافريقي مره واحده فقط

    ليس عنصري ولكن ( سوريا .الاردن حته فلسطين فلسطين الطين جات غلبتنا ) تفتكري السبب شنو

    لانهم حلب صفر والعنصر الاصفر انشط من الافريقي .

    ولو انا مدرب اجيب حناكيش امدرمان وساعته بتبقوا تتكلموا عن الانجازات

    بس ادوني ضوء اخضر ههههههههه

    [/SIZE]

  4. [SIZE=5][FONT=Arial]
    ياجماعة الخير ماهو كلام عنصري ولا خلافو
    انا مقتنع وعن قناعة تامة المنتخبات السودانية اذا لم تتغير وتصبح مثل الاول لا تأتي بي كاس
    والدليل دورة قطر الاخيرة منتخب كرة اليد بعد 25 هدف اتو بهدف ( منتهي الاذلال للاعب السوداني ) لو لعبت نساء اجيبوا هدف
    الواحد اقول شنو ( كسالى ، ضايعين ، مهمشين ، منتهيين ، عنصر افريقي ) بعد 25 هدف اسجلوا هدف ( جد للسودان من امثالهم )

    بعدين دا رأي شخصي قد اكون خطأ او صاح

    بالله شوفوا اللعيبة الجابت كأس افريقيا وعذراً إذا لم اذكر شخص او غاب علي

    سمير صالح
    علي قاقرين
    بشارة عبد النضيف
    شواطين
    الفاتح النقر
    عمر احمد حسين
    وسليمان
    عبد العزيز عبد الله
    نجم الدين حسن
    امين زكي
    ابراهيم يحي الكوارتي
    عوض كوكا
    سبت دودو
    جيمس
    جكسا
    حسبو الصغير
    حسبو الكبير
    عيزالدين الدحيش
    السر كاوندا
    الاسيد ديم الصغير
    بابكر سانتو
    بشارة
    عبد الكافي
    سليمان عبد القادر

    اتو بالكأس عام 1970 ( مأخوذة من الانترنت )

    والحقيقة مرة …

    [/FONT][/SIZE]

  5. [SIZE=6][FONT=Arial]قصيدة لاحمد شوقي في النصح ، وتغطيس الرأس

    كان للغربان في العصر مليك
    وله في النخلة الكبرى أريك
    فيه كرسي، وخدر، ومهود
    لصغار الملك أصحاب العهود
    جاءه يوماً ندور الخادم
    وهو في الباب الأمين الحازم
    قال: يا فرع الملوك الصالحين
    أنت مازلت تحب الناصحين
    سوسة كانت على القصر تدور
    جازت القصر، ودبت في الجدور
    فابعث الغربان في إهلاكها
    قبل أن نهلك في أشراكها
    ضحك السلطان من هذا المقال
    ثم أدنى خادم الخير، وقال:
    أنا رب الشوكة الضافي الجناح
    أنا ذو المنقار، غلاب الرياح
    “أنا لا أنظر في هذي الأمور”
    أنا لا أبصر تحتي باندور!
    ثم لما كان عام بعد عام
    قام بين الريح والنخل خصام
    وإذا النخلة أقوى جذعها
    فبدا للريح سهلاً قلعها
    فهوت للأرض كالتل الكبير
    وهوى الديوان، وانقض السرير
    فدها السلطان ذا الخطب المهول
    ودعا خادمه الغالي يقول:
    يا ندور الخير، أسعف بالصياح
    ما ترى ما فعلت فينا الرياح؟
    قال: يا مولاي، لا تسأل ندور
    “أنا لا أنظر في هذي الأمور”!

    انا جبته اللستة دليل على كلامي ( انتي انظري كم فيها … واحسبي حتين تردي … )
    [/FONT][/SIZE]