[JUSTIFY]
حذرت القيادية بحزب الأمة القومي مريم الصادق المهدي من مغبة إهدار أموال الدولة في الانتخابات القادمة وأعربت عن أملها في تكوين جهاز مستقل يمنح الحريات وخاصة الإعلام فضلاً عن تمويل كافة الأحزاب السياسية على أن تكون التحضيرات وفقاً لإحصائيات وسجل مدني لضمان توفر الثقة، وفي تصريحات صحفية عادت مريم لتؤكد أن الانتخابات لن يشارك فيها إنسان عاقل واعتبرت أن اللعبة والمسرح حزب المؤتمر الوطني وفي السياق ذاته وصفت الأم السودانية بالمقاتلة وليست بالحمامة وشددت على ضرورة أن تتمتع المرأة بحقوقها كامة باعتبار أن الإفرازات السالبة دائماً ما تقع عليهن من اغتصاب وتشريد وتفكك وأشارت لانتهاك حق المرأة بغيابها عن مفوضية إعادة التنمية ودعت كافة النساء بالبلاد لإعلاء أصواتهن لاستعادة مكانتهم الطبيعية في المجتمع.صحيفة الجريدة
ندى رمضان
ع.ش
[/JUSTIFY]
يا أخت دعونا من الدعايات التي تخرج من فوهات العجز وعدم القدرة .!
سؤال :- ماذا نفعل بالعقل إن لم نقارع النظام بالعل وندخل عليه من هذه البوابة الوحيدة والإستثنائية التي تفتحها وهي أصلاً غير راضىةُ عنها ؟ ماذا ستفعلون لو رُمي صناديق الإنتخابات قبل اليوم المحدد له ولو طبقو عبارتهم الشهيرة ( لو رجال تعالو أمسكوها أي الحكومة وإدارة لبلاد ؟
لن يكابر الا مختل ، فنحن لا نريد أي حزب ان يفوز ومن الآن استعدوا للانتخابات واعتمدوا الخسارة فلا والله لن يفوز الا المؤتمر الوطني فقد رأينا ما كانوا يعدون ، ولم نسمع منهم الا الصدق اما انتم يا أهل بيت الكذب والنفاق فلا مرحبا بكم ولا بمرشيحكم فاكفونا شركم وابعدوا عنا فقد مليناكم ونسأل الله ان لا يعيدكم اللهم آمين
اولا (ما افلح قوم ولوا امرهم إمراءة) واللة يا سيدة نحن نظرتنا ليك (انثى فقط) –0
ليه، المرحلة القادمة تحتم وجود المؤتمر الموطني في الحكم ؟ ياجماعة والله الجماعة ديل كان راحوا السودان سوف يضيع ضياع شديد ، الناس ديل ماسكين الأمن وإذا راحوا حاتكون البلد زي سوريا ومصر وليبيا والعراق بل أسوأ وحاتشوفوا وسوف تندموا على ذلك كثيرا وحاتقولوا ” ياحليل زمن الإنقاذ”
هكذا دائما تقول الاحزاب عند الانتخابات لانها تعلم علم اليقين انها لن تنال اصوات فى اى انتخابات نزيهه لانها تعلم مكانها الطبيعى فالسودان اليوم ليس سودان الثمانييات التى كان يساق الناس للانتخابات تعال اعطى صوتك للامام انتهى زمن سيدى وسيدك وهذا زمن الشباب الذى يعرف الذين يريدون ان يظل الشعب السودانى وكانه ملك يمين لهم من الذين يريدون ان يكون لكل سودانى راى ومن الذين يريدون احتكار السودان فى ثلاثة اسر والذين يريدون ان يكون لابن المزارع والراعى شان فى الدولة
الولية دي اليوم كله لافة في شرق النيل تبيع في الأراضي المنهوبة بواسطة أجدادها من المواطنين الغلابة
السيدة مريم الصادق المهدي أخت رجال ….
أتحداكم قولوا أسم أمرأة سودانية في زمننا هذا تقف أمام حكومة الأنقاذ والمؤتمر الوطني بهذا الثبات ………..
[SIZE=5]من يتحدث عن الحريات يراجع نفسه هل هو بخاطب ناس عاقله غافله هبل شنو نوع البشر ديل نشاهد جميع قنوات الارض خاصة التي نعرف نيتها ومن خلفها اتجاه السودان اول مستهل حديثه يقول الحريات وهو يعتلى عمارة من داخل مقرن النيلين محل الرئيس بنوم ماهذا الهبل والعبط الامر الاخر هنا وضحت حكاية فرز الكيمان البيوت التي تضرر منها السودان من ابنائها وليس الاباء مع كامل الاحترام لكل الاباء لكن الابناء لم يحسنوا التصرف معروف نتيجة الانتخابات سوف تفشل هذه الاحزاب بعدم وجود رصيد شعبي خاصة جيل الشباب من الافضل ان تدخلوا في شراكة مع هذا الحزب واعني بذلك حزب الامة لان الايام اثبتت من هو الذي يعمل لتفتيت حزب الامة بالاخص اقولها بكل صراحة هم الشيوعيه نصيحة للسيد الصادق المهدي حزبك حزب مقشر وبه كثير من الشيوعيين الغير معلنين تاريخهم لاقرب الناس شيوعيين ظلوا اعضاء قبل زمن الضياع رتب ونظم مع الوطني انت الاقرب للوطني من ناحية الايدلوجيه اما ناس مريم ديل [/SIZE]