مشار ينفي وجود إتفاق على وقف اطلاق النار
واعتقلت السلطات في جوبا 11 شخصاً عشية محاولة انقلابية في 15 ديسمبر الماضي، قالت إنها أحبطتها، وجرى إطلاق سراح ثمانية من المعتقلين بينما رفض سلفاكير إطلاق كل من الأمين السابق للحركة الشعبية باقان أموم والقياديين دينق ألور وكوستا مانيبي بسبب ما أسماه قضايا فساد.
وقال رياك مشار إن قواته قادرة على حماية حقول النفط التي يسيطر عليها في ولاية الوحدة النفطية، وأكد انسياب الخام في أنبوب النفط الذي يمر عبر السودان إلى موانئ التصدير على البحر الأحمر.
وتعهد مشار بأن ستأخذ الخرطوم نصيبها من رسوم عبور النفط الجنوبي، بينما يتعين وضع عائدات جنوب السودان في البنك الدولي أو في حساب بعيداً عن حكومة جوبا.
ضغوط أميركية حثت الولايات المتحدة جميع أطراف الصراع في جنوب السودان على وقف الأعمال الحربية والسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى المدنيين.وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كايتلين هايدن في بيان الثلاثاء “الولايات المتحدة ستوقف الدعم وستعمل على ممارسة ضغط دولي على أي عناصر تستخدم القوة للاستيلاء على السلطة”.
وأضافت قائلة “في الوقت نفسه فإننا سنعتبر القادة مسؤولين عن تصرفات قواتهم وسنعمل على ضمان محاسبة مرتكبي الفظائع وجرائم الحرب”.
وجاءت تعليقات هايدن بينما تستعد حكومة جنوب السودان والمتمردون لبدء محادثات سلام في اليوم الأول من السنة الجديدة في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا للاتفاق على تفاصيل وقف لإطلاق النار لإنهاء أسابيع من القتال العرقي في أحدث دولة في أفريقيا.
شبكة الشروق
[/JUSTIFY]
غدار دموعك ما بتفيد
فى ظلمة ما بتعرف شعاع
اشباحة زى موج العدم
كسر المقاديف والقلاع
ونزلنا فى طوف الفشل
وابحرنا فى بحر الضياع
ونسينا ذكراك الزمان
عشناها فى زيف القناع
000الجنوب الحبيب غصه تطعن في الحلق00
زمان كنتو تفبركو الجرائم في دارفور بدبلجة افلام اهو هسع جاتكم عدييل علي عينك ياتاجر في الجنوب الفصلتوه عننا يا امريكان شدو حيلكم معاهم ولو خليتوهم ما يفضل فيهم نفاخ النار.