[JUSTIFY]أدت الخلافات داخل حركة العدل والمساواة مجموعة دبجو حول إدارة شؤون الحركة، إلى انشقاقات عنيفة ضربت مفاصلها الميدانية خلال الأسابيع الماضية، وأرجع محمد دربين عليان المسؤول السابق لمكتب الحركة بأديس أبابا الناطق الرسمي باسم إحدى المجموعات المنشقة أسباب الخلافات إلى ما أسماه الأسلوب العنصري الذي بدأ يتخذه رئيس الحركة في إدارة شؤونها الداخلية حيث قام بملء الأماكن الشاغرة بأقاربه وأهل بيته الذين أتى بهم من حركة مناوي والتحرير والعدالة، بجانب تشكيله للجنة تنفيذ الاتفاق من ذات المجموعة المقربة، موضحاً أن هذه الممارسات الخارجة عن نطاق المؤسسية أدت إلى انشقاق ثلاث مجموعات، الأولى بقيادة المهندس صديق محمد عبدالرحمن أندر والجنرال حسن آدم عبدالرسول أرش عضوا المكتب التنفيذي للحركة المقالين، إضافة إلى مجموعتين تشمل قيادات ميدانية.وأبان أن دبجو رفض وساطة الهيئة البرلمانية لدارفور وامتنع عن مقابلتهم لإنهاء الإشكالات التي بدأت تتصاعد في الحركة، كاشفاً عن ترتيبات لعقد مؤتمر صحفي خلال الأيام القادمة لإعلان الاسم الجديد لمجموعة المكتب التنفيذى المقالة حال استمرار رئيس الحركة في سياساته الجهوية.
صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]
[SIZE=6]هذه هدية لحكومة الانقاذ التى تأتى بنكرات أمثال المدعو دبجو, من يكون هذا الدبجو و أى ثقل يملك حتى يوقع معه اتفاق و يجرى الاحتفال بهذا الاتفاق من مال هذا الشعب المغلوب على أمره[/SIZE]