سياسية

المؤتمر الوطني يدفع بإقتراحات جديدة لإقناع المعارضة بالمشاركة في الانتخابات

[JUSTIFY]دفع المؤتمر الوطني بإقتراحات جديدة للمعارضة لاقناعها بالمشاركة في الانتخابات المقبلة لضمان نزاهتها وشملت المقترحات الفرز الالكتروني والصفوف والبطاقات الملونة وقال القيادي بالوطني عبد السخي عباس إن المعارضة لاتريد إعطاء الحكومة شرعية بمشاركتها في الانتخابات بجانب عدم ثقتها في الفوز وتحداها باستعداد حزبه لتطبيق نظام الفرز الالكتروني والصفوف وتخصيص بطاقة ملونة لكل حزب . مؤكدا نجاح تجربة نظام الفرز الالكتروني في الانتخابات السابقة في مصر وقلل السخي من مسألة عدم التوافق على الدستور الدائم للبلاد قبل الانتخابات وتابع الصلاة بالتيمم ليست باطلة .

صحيفة الجريدة
سعاد الخضر
ع.ش[/JUSTIFY]

‫2 تعليقات

  1. الكلام الكبار بتاع الفرز الالكتروني ده ذكرني بتهاويم أحد الكيزان في بواكير الانقاذ وأظنه بشير ادم رحمة في افتتاح بنك الثروة الحيوانية، بان البنك لن يكون مصرفا عاديا يأتي اليه الرعاة لقضاء معاملاتهم بل انه سيذهب اليهم في بواديهم ومرابعهم بمكاتب متنقلة على شاحنات مزودة بكمبيوترات لانهاء معاملات الرعاة في الضواحي والتخوم، في بلد لا يأمن على توصيل الرواتب لمراكز المدن القصية فتم الاعتداء على عربية المرتبات بين الابيض وود بنده في نفس الاسبوع ونهبت كل المرتبات. يا ناس المؤتمر الموضوع ما موضوع فرز الكتروني بل موضوع مباراة نظيفة لا يكون الحكم فيها أحد اللعيبة وكفى .. أما المعارضة فقد وصفتموها بعدم الجماهيرية والخيانة والارتزاق والعمالة وكل الموبقات بل ان علماؤكم لم يقصروا بتكفير هذا الزعيم او ذاك ابتداء من الترابي فالصادق ثم الكوده. فعلى ماذا تسرفون في استدراجها لانتخابات يعلم الجميع بنتيجتها مسبقا ويكفيكم ما استلحقتموهم من سواقط الاحزاب بحكومتكم فهذا ابن المرغني على يسار كبير اخوانه وذاك ود المهدي علي يمينه واحمد الضلال بتاع الاعلام برضو معاكم خليك من مسار ونهار وسيروا نحو المسيرة القاصده بمال السحت الذي يمولكم به حرامية الكيزان من امثال حرامي الاقطان محي الدين عثمان الذي اعترف امام المحكمة في 16/9/2013م بتبرعه بما سرقة للمؤتمر الوطني او حزب الرئيس والحكومة والحركة الاسلامية وكل التلاوين التي لم يخطئها شعب السودان يوم أن أمن على المقولة الجامعة للطيب صالح (رحمه الله) “من اين اتي هؤلاء .. بل من هم هؤلاء”