توقعات بصدور قرار المحكمة الدولية بشأن البشير في الـ17 من الشهر الجاري
ونقلت صحيفة “البيان” الاماراتية عن وزير الخارجية السوداني دينق الور قوله:” إن هناك الكثير من التكهنات التي تؤكد صدور القرار في الـ17 من فبراير/شباط الجاري”.
رغم أن وزير الخارجية الليبي عبد السلام التريكي ابلغ وزراء الخارجية الأفارقة على هامش قمة الاتحاد الإفريقية المنعقدة بأديس أبابا مؤخراً أن لديه معلومات تؤكد صدور قرار التوقيف أمس الموافق السابع من فبراير/شباط.
وأكد الور أن حكومة بلاده تدعم موقف الاتحاد الإفريقي الداعي لتجميد القرار في حال صدوره مشيراً إلى أن مندوب السودان الدائم لدى الأمم المتحدة يجري اتصالات مكثفة لتفادي صدور القرار.
وكان المدعي العام للمحكمة الجنائية أصدر منتصف العام الماضي طلب توقيف بحق الرئيس البشير بزعم اتهامه بارتكاب جرائم حرب في إقليم دارفور المضطرب غرب السودان.
وترفض الخرطوم التعامل مع المحكمة الجنائية باعتبارها غير مصدقة على ميثاق روما الخاص بإنشاء المحكمة.
فيما رفض البشير من قبل صفقة طرحها الفرنسيون تقضي بتسليم الحكومة السودانية لوزير الدولة للشؤون الإنسانية احمد هارون وزعيم ميليشيا يدعى علي كوشيب إلى المحكمة مقابل عدم إصدار قرار ضد الرئيس السوداني.[/ALIGN] محيط
نحن وراك يابشير … سوف يظهر الحق عما قريب الله يرعاك ونحن فداك وفدى الوطن
رامى محمد حسن حسين
الامارات
الله الله ينصرك يا ود السودان وود حوش بانقاء على كل عميل وخائن يريد ان يدمر العازه ورمز سيادتها;) 😉 😉 😉 😉 😉 😉 😉 😉 😉 😉
صدق من قال ان السياسه لعبه قذره ,, لقد اصبح الغرب عاجزا في تمرير سياساته التركيعيه للسودان ففبرك هذه القضيه ضد اقوي نظام يمر علي السودان منذ الاستقلال ,, وللاسف الشديد نجح الغرب في الضغط علي البشير ,ولكن هذه المره استعمل من هم يفترض ان يكونو اكثر حرصا علي امن الوطن ,, استخدموا سياسه ان نظام البشير اباد واغتصب وهجر ابناء بلده وهم يعلمون ان الواقع غير ذلك ولكنها قذاره السياسه ,, وهاهم اخيرا يوافقون علي مبدا التفاوض مع البشير بعد ان تبين لهم ان الاتجاه في مسار المحكمه الجنائيه قد يؤدي الي ردود افعال من البشير تطلق له يد العنان في سحق هذه الحركات وهو قادر علي ذلك ,, ولكن ان الذي ينعتوه بقاتل و مغتصب يبادر بالموافقه ليس خوفا من المحكمه الجنائيه ولكن هي سماحه رجل السودان الذي لا يضمر حقدا وكرها لاعدائه ,,,,,حفظ الله السودان من كل مكروه ودمت سيدي عمر البشير زخرا لهذا البلد الذي بفضل الله وبجهودكم اصبح رقما غير سهل في كافه المجالات لا سيما الاقتصاديه منها .
نسال الله ان يحفظ الرئيس البشير من كيد الظلمة اولياء الشيطان و نساله ان يجعل كيدهم فى نحرهم و ان يحفظ السودان ويجعله آمنا مطمنا .. ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) صدق الله العظيم
أحد أجندة المخططات اليهودية و الأمريكية فى الشرق الأوسط و أفريقيا الأبقاء على قادة من انصاف المتعلمين أكبر قدر ممكن لتنفيذ سياسة التغلغل … البشير أحد هؤلاء القادة … تتعامل أمريكا معه بسياسة ظاهرها العداء و باطنها الدعم اللا محدود … و بقاء البشير طيلة هذه المدة تؤكد هذه الحقيقة و تغلغل امريكا وأسرائيل فى الجنوب و دارفور حقيقة ماثلة للعيان …. أذا امريكا حققت اهدافها مثلما فعلت فى العراق دعما لصدام لأكثر من 20 عام و انقلبت عليه عندما استنفذ أغراضه … سيظل البشير فى السلطة طالما تحقق املريكا اهدافها منه …
حاج ابكر صالح كاورشة
اولاً السلام عليكم
قرار المحكمة مردود يعني مافي قرار ولا حاجة المطلوب تخويف السودان وترهيبه لكن اصبحت هذه السياسة قديمة استعملها الغرب مع السودان مرات ومرات بدون فائدة والحكومة لها ارث تاريخي اسود مع الغرب ومواقف
ايش قرار محكمة هذا رئيس دولة ومحاكمته لها اجراءات خاصة فهو يتمتع بحصانة خاصة
ولا الحكاية لعب عموما البشير لن يمثل ولن يمتثل لهذه المسرحية الهزلية البايخة والتى يلعب بطولتها هذا الصهيونى الخايس القبيح اوكامبو ولكن نرفع ايادينا للسماء ( كلما اوقدوا نارا لحرب اطفأها الله) صدق الله العظيم
وندعو اهلنا بدارفور الحرة واهل التقابة ان يرفعوا اياديهم للسماء سائلين المولى عز وجل ان يحبط مساعى هذا الرعديد اوكامبو واذنابه من الخونة والمأجوريين
سير سير يابشير ونحن جنودك للتعمير…..
الله أكبر ولا نامت أعين الجبناء…:cool: 😎 😎 😉 😉 😉
سير سير يا بشير
ولا تلتفت للخونه والماريقين
فلن ينالوا منك أيها المهند
مليون مرة قلناها ونقولها تاني مليون مرة .. الهدف ما البشير .. الهدف هو السودان ووقف التنمية والريادة الواعدة التي نحن في الطريق لها ولو كره الآخرون ..
للأسف هناك قوى خارج السودان تعمل على تدمير السودان ووقف التنمية وتعطيل الإستثمار وتظهر بوجهين وجه الصداقة والنزاهة والوقوف بجانب السودان .. ووجه آخر خسيس دنيء يعمل ضد مصلحة السودان .. وقوى أخرى تعمل على تدميره بسبب السيطرة وقلب موازين القوى في العالم ؟؟ ..
لكن الأسف الأكبر هو الخيانة الكبرى ليس للبشير أو نظامه ولكن للسودان وهذه تأتي من الداخل من قوى الجشع والطمع والهيمنة والسيطرة .. قوى هدفها وغايتها سرقة قوت الشعب والإستمرار في إذلال الشعب لكي تستمر وترضى نفسهاالدنيئة .
هناك من أبناء هذا الوطن من غرر بهم ويسوقون هذا الوطن إلى الهاوية بولائهم وإنتمائهم لبذور الشر من أجل تحقيق غايات شخصية .
أقولها وأعلنها ما على الشعب إلا الجهاد في وجه الخونة وكل من تسول له نفسه في المساس بكرامة هذا الوطن حتى وإن كان من أبنائه طالما يحمل أفكاراً مدمرة ..
فالعيش بسلام وكرامة وعزة نفس أو الموت في سبيل الوطن .
نحن لا نقف مع البشير ولا مع حكومته بقدر ما نقف مع الذين حققوا لنا الكثير وأقلها عزة النفس وحفظ الكرامة والإعتماد على الذات .. نحن كما قيل منذ الإستقلال لم نحظى بحكومة قدمت لنا هذا الكم الهائل من التنمية والإعتماد على الذات وكفتنا شر السؤال .. أصبح لدينا صناعة .. أصبح لدينا صادرات.. أصبح لدينا ميزان مدفوعات .. بعد ما كنا ننتظر المعونات المشروطة التي جلبت لنا العار والمرض والدمار ؟؟!!
فيا شعب السودان .. لا أحد يستطيع أن يغتصب أرضنا ولا عزتنا إذا كنا صفاً واحداً ويداً واحدة .. نموت شهداء من أجل وطننا ولا تتحكم فينا قوى الشر والتركيع ..
تتعدد الأسباب والموت واحد .. والله أكبر والعزة للسودان ..