الإصلاح الآن : الخارج من الوطني كالخارج من الكفر للإسلام
وقال نائب والي شمال كردفان السابق الفريق أول محمد بشير سليمان في مؤتمر صحفي بدار الحركة أمس، إن انضمامه للحركة أتى عن قناعة لا يشوبها شك.
وأضاف قائلاً: «لم آت لحركة الإصلاح لوحدي من شمال كردفان وسترون العجاب»، وأرجع سليمان أسباب انضمامه للحركة جزء منها متعلق بالمؤتمر الوطني بالمركز والولاية، والآخر يتعلق بالسودان الذي يعيش حالة من التفكك والانقسام، وكشف سليمان عن إقصاء وتهميش تعرض له من واليي شمال كردفان معتصم زاكي الدين وأحمد هارون خلال فترة عمله نائب للوالي، وأقر سليمان بأن ولاية شمال كردفان تعمل الآن بدون مؤسسات، وأفصح عن فرض والي شمال كردفان الحالي أحمد هارون رسوماً على المحروقات والرقم الوطني لصالح مشروع نفرة الولاية بالرغم من القرارات الصادرة بعدم زيادة أسعار المحروقات أو فرض رسوم على الرقم الوطني، واتهم سليمان حزبي المؤتمر الوطني والشعبي بأنهما سبب الأزمة التي أوصلت البلاد لوضعها الحالي بصراعهما حول السلطة، مشدداً على أنه صبر على إقصاء ولاة الولاية له بالرغم من مطالبته بإعفائه حتى لا يكون رأس الفتنة بالولاية.
من جانبه اعتبر القيادي بحركة الإصلاح الآن حسن عثمان رزق خروج القيادات من الوطني بأنه بداية الانهيار له، وأضاف قائلاً: «الذي يخرج من الوطني كأنه خرج من الكفر إلى الإسلام»، واعتبر خروج محمد بشير من الوطني مثل خروج عمر بن الخطاب من الشرك للإسلام، مؤكداً أن المؤتمر الوطني سينهار قبل أن تدركه معاول الإصلاح.
صحيفة الإنتباهة
الخرطوم: أم سلمة العشا
ع.ش
كزابييين ساااي اسي واحد لو قال لية ابقى وزير يكبر ويهلل ويقو هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه وين الجهاد الزمااااااااااان في الجنوب يا منافقين
والله أنا أسعد الناس بانسلاخ هذا الفريق لأنه لم يقدم للولاية اي شي منذ قدومة نائبا للوالي سوا الخلافات والمشاكل وحبك المؤامرات يكفي انه عندما كان ناطقا رسميا للجيش متهم بالولاء للعدل والمساواة مما يعني طعن الظهر الذي يحرسه كما أنه كان أكثر الناس خلافا مع الوالي السابق للولاية ويكفي أنه استغل مرض الوالي لحياكة المؤامرات ومحاولة ازاحة الوالي المنتخب من مقعده
لو فيك خير ماكان شالوك من المنصب يامحمد بشير انتي زيك وزي معتصم واحد واللة مافيكم زرة خير وحدة لي ولاية شمال كردفان ونحنا كابنا الولاية مستعدون لدعم الولاية من قودنا اليومي وبي كل مجهوداتنا ومستعدين لي اي دفع رسوم للولاية وعلي راسها مولانا هارون القروش مارايحة لتنمية الولاية كفاية الاكلتو انتو وناس معتصم ليكم سنين عملتو شنو ومعتصم من زمن الترابي لاصق لاجديد اللة يرحم ايام السيد / الحسيني عبدالكريم والمرحوم / حسن جبريل الزبير والحمدللة ربنا عوضنا بي مولانا هارون الاستاز الفاضل فتح الرحمن ادام اللة في اعمارهم وزادهم خيرا ونتمنا لهم التوفيق والتقدم انشاء اللة
لم يقدم للولايه شيء وعندما كان وزيرا للزراعة في ابريل الماضي عقد سمنار بمدينه بارا وجمع فيه سماسره الاراضي بغرض الهيمنة علي أراضي المزارعين تم حت غطاء الاستثمار ولما فشل المخطط وبداء ملاك الاراضي الحقيقيون في تسجيل أراضيهم أوقف السجل الزراعي وانا من المتضررين وعندي وثاق ومستندات من وزارته يعني بمبداء يا فيها يا نفسيها بالعاميه المحلية تخيلوا عندما رفعت يدي للأداء برأي رفض وقال لي بالعبارة انا ما اسمع ليك هل كانت هكذا أخلاق عمر بن الخطاب ربما ابو اهب كان فيه نحوه
كان أنت يا غازي وحسن رزق كلكم من طينة ةاحده وتمثيلك للمؤتمر بالكفر فهذا يدل على إنك منافق وكونك خرجت من المؤتمر فهذا خير لأنك فاسد والفاسد لايصلح مع المصلحين فأنتم بصلات معفنة يجب رميها في الزبالة ( والله قالوا اصلاح أنتم الفسادة بعينة ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
معنى هذا أن رزق و غازي و من معهم حديثي عهد بالإسلام ، لذلك عليهم ألا يتوسعوا في الفتاوي ، و أن يجلسوا تلاميذ في مدرسة الإسلام لمحو أميتهم الدينية .