كرتي: طلبنا من القاهرة عدم تصعيد ملف (حلايب)

مصر أخدتها “بالعافية”- الذي يصعد أو لا هو الطرف المتضرر!!! ومصر التي يجب أن تطلب عدم التصعيد لأنها الطرف المعتدي والمتجاوز للحدود الدولية. أسئلة: كيف قدمت لهم الحكومة 4 مليون فدان لمدة 99 سنة؟ هل هناك دولة ذات سيادة تفعل مثل هذا الشيء مع أية دولة أخرى فضلا عن دولة تحتل أراضيها؟ ينبغي التحقيق في هذا الأمر تصحيحه من حيث المساحة والمدة، مع التجميد لحين لحين حل قضية حلايب.

الله يرحم السيد محمد أحمد المحجوب لم تلد حواء السودان مثله..هذا الرجل الذي أخرج مصر من عدة ورطات .. يا عالم خلصونا من كرتي هذا.. ماهي المميزات التي يجب أن تكون في الشخص حتى يعتلي كرسي وزارة الخارجية؟؟؟؟؟؟؟ نحن لدينا مسؤولين لا يعرفون السياسة وليس لديهم دبلوماسية يفاوضوا ويحاوروا ليناطحوا بها في المعتركات الدولية …ألا رحم الله محمد أحمد المجذوب

وزير الخارجية يتبع السلطة التنفيذية وينفذ سياسة الدولة المرسومة وليس من عنده..قوة وزير اي خارجية تعتمد على قوة السلطة التنفيذية ومركز قوة الدولة في علاقاتها الخارجية المستمد من التوزان السياسي الداخلي والاستقرار الامني والاقتصادي…كرتي لو ما قوي صراحة مهمة صعبة في الزمن الصعب..عايزة واحد يكون مولع عشان يقول كلام متوازن….كل هذه الملفات تهم مصر ولا تهم السودان يعني ليه وزير الخارجية هو من يذهب الى القاهرة والعكس

احذرو مصر والمصريين ….فالسيسي نسخه معاده من التاريخ !
المصريين هم بقايا دولتى الفاطميين (اول دوله شيعيه فى العالم ) التى انهت الدوله العباسيه ودولة المماليك (عبيد من كافة انحاء العالم من كافور الاخشيدي حتى محمد على باشا) والتى فتحت الباب للعثمانيين الذين مهدو للفرنسيين والانجليز …
هذا الدور الذي تلعبه مصر الان ظلت تلعبه منذ الدوله الفاطميه (969-1172م) الشيعيه التى بنت مدينة القاهره وبنت الازهر ( بناهما المعز لدين الله الفاطمى , الحاكم الفاطمى الرابع ) , الازهر الذي كان ولازال يضلل المسلمين منذ ذاك الوقت … اسلام الدوله الفاطميه المملؤ بالخزعبلات والدجل تحت مسمي شيعة على رضى الله عنه و المتصوفه هو نتاج تلك الدوله التى فتت الاسلام باسم الطرق الصوفيه (انظر وجود الطرق الصوفيه في العالم الاسلامى اليوم : مصر وشمال افريقيا والسودان ..هذه حدود تلك الدوله الشؤم )..
ما قامت به الدوله الفاطميه أنذاك ,تقوم به ايران اليوم … ومن سيطرو ووجهو مصر آنذاك يوجهون ويسيطرون على مصروايران اليوم …لذلك علاقة الود ‘الخفيه ‘ بين مصر وايران على مدى التاريخ .
فالدين والفكر المسمى اسلامى القادم من مصر هو دين فتنه وهدم وفتات الا قليل من العلماء امثال الشعراوي وكشك رحمهم الله .
..بالله عليكم اقراءوا التاريخ الاسلامى منذ الدوله الفاطميه حتى عهد السيسي لتفهمو الحاضر ..
مصر 2014 لاتزال هى مصر 969 م سم الامه الاسلاميه ومسكن الخونه وبوابة اسرائيل الرسمية في الخفاء …(ادخلوها سالمين

قال وزير قال .. يا ناس الراجل ده ما فاضي غير شراء الأراضي وجمع المال فقط .. يعمل لمصلحته .. لا خير فيهم .

كان الواجب أن تطالب باستعادة حلايب وشلاتين فوراً أو الذهاب للتحكيم الدولي، يا عرة.