سياسية

الجيش السوداني في المرتبة 79 عالمياً


[JUSTIFY]احتلت أميركا المرتبة الأولى في تقرير حول تصنيف قوة الجيوش في العالم، بعد استبعاد السلاح النووي، بينما حلت روسيا والصين والهند وبريطانيا في المراتب الثانية والثالثة والرابعة والخامسة على التوالي، كما حلَّ السودان في المرتبة 79.

وكشف تقرير سابق صدر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، أن واردات السودان من الأسلحة حققت خلال الخمس سنوات الأخيرة من 2009 وحتى 2013، ارتفاعاً بنسبة 9% ليحتل المرتبة الثالثة في أفريقيا.

وأفاد التقرير أن الجيش الإسرائيلي أقوى من أي جيش عربي حتى بدون السلاح الذري، وهو يحتل المركز الحادي عشر عالمياً، واعتبر أن أقوى الجيوش العربية هو الجيش المصري، ويحتل المركز 13 عالمياً.

وجاءت الجيوش العربية في مراكز عالمية متوسـطة ومتأخرة، وحل الجيش السعودي في المرتبة 25، السوري 26، الإماراتي 42، اليمني 45، المغربي 65، والتونسي 66.

واحتل الأردن المركز الثامن عربياً و67 عالمياً، ويتلوه العراق 68، عمان 69، الكويت 74، ليبيا 78، السودان 79، البحرين 81، وقطر 82 وفي آخر القائمة العربية لبنان في المركز 83.

ويضيف التقرير، أن الأردن في مقدمة الدول من حيث تكريس الموارد للأغراض العسكرية، جنباً إلى جنب مع إسرائيل وسنغافورة وسوريا وروسيا، باللجوء إلى أربعة مقاييس هي على التوالي:

نسـبة الإنفاق العسكري إلى الناتج المحلي الإجمالي، والإنفاق على الصحة، وعدد الجنود بالنسبة لعدد السكان، وكميات الأسلحة الثقيلة بالنسبة لحجم البلد.

شبكة الشروق[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. التقرير دا غير صحيح
    بدليل انه وضع الجيش الليبى فى المرتبة ال 78 قبل السودان والكويت وقطر والبحرين .. والجميع يعلم ان القذافى كان قد انتهى من الجيش الليبى واستبدله بكتائب القذافى الامنية بقيادة ابنه خميس .. وبمصرع القذافى انهارت كتائب القذافى الامنية وتفرق افرادها وقتل بعضهم وهرب آخرون الى مالى والنيجر – خصوصا المرتزقة منهم .. وما يوجد الان فى ليبيا هى مليشيات الثوار الذين اطاحوا بنظام القذافى وهى مليشيات لم تتحول الى جيش نظامى منضبط حتى الان بدليل حوادث الاختطاف للمسؤولين وتهريب البترول بواسطة بعضهاوغير ذلك من مظاهر التفلت والفوضى الامنية
    .
    وهذا التقرير كالكثير من التقارير التى دأبت الجهات الغربية بثها فى الوسائل الاعلامية كنوع من الحرب الجائرة التى يخوضها الصليبيون والصهاينة ضد السودان مستخدمين فى ذلك الكذب والتزوير والتدليس

  2. الجيش السودانى لم يكن يحارب الحركة الشعبية وحدها ولكنه حارب وببسالة ثلاثة جيوش مجتمعة وفى اعتداء سافر وانتصر عليها جميعا . وعندما قامت اتفاقية نيفاشا لم يكن التمرد يسيطر اﻻ على شريط حدودي ضيق . وكل الجيوش الأفريقية التى تعرضت لحركات تمرد انهارت جميعها و ما نهض منها ثانية بدا من الصفر . الا الجيش السودانى ظل صامدا وعلى الدوام وعلى اختلاف الانظمة السياسية رغم انف الحاقدين والشامتين