وزير الخارجية المصري: سندير الخلاف حول حلايب بروح إيجابية
وقال «فهمي» في حوار أجراه مع فضائية الشروق السودانية، مساء الثلاثاء، أزلية العلاقات المصرية السودانية التي تتجاوز الأنظمة والحكومات، وتحكمها روابط وأواصر متينة بين شعبي وادي النيل على مر الزمن.
وبشأن الاهتمام المصري المكثف بتنمية وتطوير منطقة «حلايب»، قال وزير الخارجية: «هناك تباين في وجهات النظر المصرية السودانية بشأن قضية حلايب، وإنه-بعد قيام ثورتين- هناك قناعة لدى الحكومة والمجتمع المصري بأننا أهملنا في حدودنا، خاصة المجتمعات المتواجدة على الحدود في سيناء، وليبيا والسودان».
وتابع: «للسودان وجهة نظر متباينة بشأن حلايب، وسندير هذا التباين بروح إيجابية حفاظا على موقفنا ووجهة النظر الأخرى»، مؤكدا ضرورة ألا يمثل هذا الموضوع نزاعا يؤثر على العلاقة الأزلية والتاريخية بين شعبي البلدين.
مؤكدا أن هناك جهدا يبذل حاليا في المحاور الثلاثة للتواجد، وإشعار المواطن بالمناطق الحدودية أن وطنه وحكومته مهتمة به، وتقدم له البنية الأساسية وفرص التنمية المطلوبة، لافتا إلى أن ما يتم حاليا في تلك المناطق وليس في حلايب وشلاتين فقط، هو «نشاط مدني» يستهدف المجتمع والمواطن المصري في تلك المناطق.
وأكد وزير الخارجية أنه تم الاتفاق مؤخرا على افتتاح قنصلية جديدة للسودان بمحافظة الإسكندرية، وتبادل السفراء الجدد، مشيرًا إلى أنه تم انتظام مقترحات حل بعض القضايا العالقة بين البلدين، ووضع العلاقة في إطار أشمل وأوسع يشمل الجوانب الاقتصادية والأمنية.
وقال «فهمي»: «مصر ليست ضد بناء السد الإثيوبي، ولكن لدينا تحفظات حول الشكل المقترح للسد من حيث /الحجم، والخصوصيات الهندسية/، مع ضرورة الاهتمام بالاتفاق على أسلوب إدارة السد أثناء البناء وما بعد البناء».
ولفت إلى أن ما يزعج مصر حاليا هو أن بعض المواقف تعكس ابتعادا عن مصلحة الأطراف الثلاثة، من حيث الانحياز لمصلحة طرف على حساب طرف آخر، مؤكدا ضرورة تفاهم الأطراف الثلاثة بشأن السد لتحقيق المصلحة والمنافع المشتركة للجميع.
وقال: «الجهد السوداني للتقريب بين مصر وإثيوبيا مشكور، ولكن النتائج غير إيجابية»، مؤكدا أن مصر لا تعترض على حق إثيوبيا في التنمية، ولكن بشرط الاتفاق على هندسة السد وحجمه، ووجوب التفاهم حول أسلوب الإدارة أثناء وما بعد البناء.
فهمي على أن مصر ليست ضد التنمية في دول القارة الأفريقية، ولكن يجب المحافظة في نفس الوقت على حقوقنا القانونية والتاريخية في مياه النيل.
رصد
لا تتوقع ان يصدقك احد من السودانيين يا وزير خارجية السيسي فالشعب السوداني قد وعي الدرس جيدأ وعرف معدنكم ولن تنطلي عليه اكاذيبكم واساليب الخداع التي هي صنعت خصيصأ لكم وبالنسبة لمواقف حكومتنا المخجلة فلا تفرحوا بها كثيرأ فهذه الحكومة الي زوال طال الزمن ام قصر وحينها صدقني ستواجهون الشعب السوداني بأكمله وليس حكومة فقط واظنك تعرف السودانيين جيدأ فهم الذين كانوا في الصفوف الامامية في كل الحروب التي خاضها جيشكم الخائب
اما عن سد النهضة الاثيوبي فنسأل الله ان يتم بناءه سريعأ حتي لو انهار وأغرق السودان بكامله ومعه مصر حتي نرتاح من الدنيا وجار السوء
مافي تنمية في سيناء ولا الحدود البيبا حلايب فقط اهتمامكم لا تكذب علينا
الرد السد السد الرد
[SIZE=5]نفس هذا الشخص بقناة مصرية لم يرد بخصوص حلايب بهذه النبرة لم يقل يجب الابتعاد عن هذا كما يلمح به لاننا نعرف نوايا هؤلاء الحمدلله نحن في جمع الصف الوطني وتاني طز في اعتى دولة بهذا الكون [/SIZE]
إلى أهل النفاق ومساوئ الأخلاق, إن أمر منطقة حلايب وما جاورها تهم الشعب السوداني بأكمله وليس الحكومة, وعليكم برفع اياديكم الأثمة من منطقة حلايب وما جاورها قبل أن يسقط سوط الشعب السوداني الذي سوف يؤدبكم به, وما أحرى ضرب السوط,
وأخيراً
وطن يباع ويشترى
ومن ناس ديل وا أسفاي
ومن زي ديلا وا أسفاي
ولا مرة ذكر أن حلايب سودانية
أو أن هنالك خلاف
ولكنه أكد أنها مصرية (وإنه-بعد قيام ثورتين- هناك قناعة لدى الحكومة والمجتمع المصري بأننا أهملنا في حدودنا، خاصة المجتمعات المتواجدة على الحدود في سيناء، وليبيا والسودان)
أو ( مؤكدا أن هناك جهدا يبذل حاليا في المحاور الثلاثة للتواجد، وإشعار المواطن بالمناطق الحدودية أن وطنه وحكومته مهتمة به، وتقدم له البنية الأساسية وفرص التنمية المطلوبة، لافتا إلى أن ما يتم حاليا في تلك المناطق وليس في حلايب وشلاتين فقط، هو «نشاط مدني» يستهدف المجتمع والمواطن المصري في تلك المناطق.)
بالعربى يا خوى مصلحتنا نحن فى السودان
مع سد النهضة
ليه مش عاجبكم
[SIZE=5]ليه يا جماعة نحن فقط من يلومه المصريين ويعصر عليه بخصوص سد النهضة السعودية والامارات اشتروا اراضي هنالك ولمن اشتروا هذه الاراضي . ولماذا المصريون يريدوننا نقف ضد مصالحنا نحن اولا ومصالح الشعب الاثيوبي وماذا قدمت لنا مصر على عبر التاريخ هل لديها ما يؤهلها لكي يلبى طلبها اين مصر من كل مشاكل السودان الدولية والمحلية هي راس الحية في كل خراب وهي في المؤخرة بل هي من تعاكس اي حل اليوم ما يسمون شيوعيين اليوم في زمة الانقلابيين المصريين . كل المعارضة وافقت وحضرت لكن هؤلاء بعد ايام اذا لم يستجيبوا لندا الوطن لن نسميهم معارضة لان المعارضة اذا لم تكن لمصلحة الوطن والمواطن لن تكون معارضة . وما اعجبني بالحوار هو الحوار والحل داخليا وهذه صورة مشرفة للحوار واي مواطن لن يقبل باي حوار خارج السودان . ومن ينادي بحوار خارج السودان يراجع نفسه وينظر للاتفاقيات الموقعه هنالك جنود اجانب او حسب راي محتلين داخل السودان واتفاق خارجي ماذا يعني ومنو البيخاف علينا ومهتم باستقرارنا اكثر من انفسنا كل الدول تنصلت عن ما اوعدت به حتى مصر هذه [/SIZE]
[COLOR=#FF005C]وإنه-بعد قيام ثورتين- هناك قناعة لدى الحكومة والمجتمع المصري بأننا أهملنا في حدودنا، خاصة المجتمعات المتواجدة على الحدود في سيناء، وليبيا والسودان».
مؤكدا أن هناك جهدا يبذل حاليا في المحاور الثلاثة للتواجد، وإشعار المواطن بالمناطق الحدودية أن وطنه وحكومته مهتمة به، وتقدم له البنية الأساسية وفرص التنمية المطلوبة، [B][SIZE=4]لافتا إلى أن ما يتم حاليا في تلك المناطق وليس في حلايب وشلاتين فقط، هو «نشاط مدني» يستهدف المجتمع والمواطن المصري في تلك المناطق
[/SIZE][/B][/COLOR]
وهذا يعني أن المواطن في تلك المناطق مواطن مصري وأن المنطقة مصرية وعلى حكومتنا أن تفوق من نومها وتصعد الأمر دولياً، وأن نراجع مسألة الحريات الأربعة المطبقة من جهة واحدة فقط. إلى متى هذا التهاون في مثل هذه الأمور.
قال وزير الخارجية المصري نبيل فهمي …(و اشعار المواطن بالمناطق الحدودية ان وطنه و حكومته مهتمة به و تقدم له البنية الاساسية و فرص التنمية المطلوبة) طبعاالمواطن الذي يقصده الوزير هو المواطن المصري بلا شك !!!!! اما المناطق التي يعتيها(نبيل) هي المناطق المصرية …اذن الوزير بالواضح يقول لقناة الشروق السودانية و لنا نحن مشاهديها ان التنمية التي تمت في حلايب هي تنمية مصرية في ارض مصرية !!!!! هذا قول شخصية مهمة في الحكومة المصرية و بلا شك هذا هو رأي حكومته !!!!! فما رأي حكومتنا نحن ؟؟؟؟؟؟؟؟
لا يمكن أن يكون هناك علاقات مع الإحتلال فهذه الحكومة لا تراعي كرامة الشعب السوداني فنهايتها الإنتخابات المقبلة
وأي رئيس ينتخب يجب أن يوضح رأية قبل إنتخابه من قضية حلايب
وحلايب سودانية 10000000000000000% والكل يعلم وسكوت هذه الحكومة لا تعني تبعية حلايب لمصر لذلك على الحكومة إغلاق الحدود وقطع العلاقات الدبلوماسية حتى يتم إنهاء الإحتلال
ودعم جارنا اثيوبيا حتى يتم بناء السد بسرعة وتفريع وعمل مجاري أخرى للنيل حتى لو تم صبه في البحر الأحمر
حلايب اصبحت بالنسبة لكم سيد فهمي لا تمثل مشكلة ما دام هي في قبضتكم. أما السودان فتمثل له اكبر مشكلة يواجهها بعد الاستقلال وبعد احتلالها من قبل الجارة مصر. وكون دولة تحتل جزء من أرض دولة اخرى فمعناه أن هذه الدولة اصبحت في خانة (عدو) حتى تنسحب من هذا الجزء المحتل. والسودان عليه السعي لاسترجاع هذا الجزء الغالي من ارضه بالقانون والحوار، وإذا لم يجد حقه من خلاله عليه اعداد العدة لسلك طرق اخرى كالتي تم بها الاحتلال.
هذا هو حال أولاد بمبا فهلوة وشطارة وللأسف هم أبلد من مشى على الأرض فيعتقد الذي في دماغه هو الموجود في ادمغة الغير.
هذا تصريح من وزير خارجية . فماذا تقول حكومتنا التي أضاعت حقنا وأرضنا وعرضنا حسبنا الله ونعم الوكيل
وتابع: حفاظا على موقفنا ووجهة النظر الأخرى
يقول نبيل (حفاظاً على موقفنا !! أي أنه يؤكد اعتداءهم واحتلالهم لحلايب وما جاورها .
يقول نبيل : مؤكدا أن هناك جهدا يبذل حاليا في المحاور الثلاثة للتواجد، وإشعار المواطن بالمناطق الحدودية أن وطنه وحكومته مهتمة به، وتقدم له البنية الأساسية وفرص التنمية المطلوبة، لافتا إلى أن ما يتم حاليا في تلك المناطق وليس في حلايب وشلاتين فقط، هو «نشاط مدني» يستهدف المجتمع والمواطن المصري في تلك المناطق.!!!
لاحظوا كلمة إشعار المواطن طبعاً المقصود المواطن المصري وأن حلايب مصرية ومن فيها مصريون !!
ولفت إلى أن ما يزعج مصر حاليا هو أن بعض المواقف تعكس ابتعادا عن مصلحة الأطراف الثلاثة، من حيث الانحياز لمصلحة طرف على حساب طرف آخر،
نبيل يحذرنا من الوقوف مع اثيوبيا ويأمرنا أن يقف السودان مع مصر والانحياز لها لأن عدم الانحياز لها والانصياع لتعليماتها يزعجه ويزعج المصريين .
مشكلة المصريين أنهم يعتقدون بأن أذكى أنواع البشر وأنه بإبتسامته الصفراء تلك يستطيع أن يخدعنا !!
هذا الحوار كله ضد السودان جملة وتفصيلاً .
وعلى حكومتنا الرشيدة أن تتعامل بالمثل مع مصر ولن تخسر شيئاً أكثر مما تخسره وخسرته في حالة التعامل من طرف واحد .
مصر لن ترضى عن السودان مهما قدم لها السودان المصريون معروفون يأخذون ولا يعطون !!
بالله عليكم قولوا لنا ماذا استفاد السودان من مصر طوال مائتين عام غير الخراب والمخابرات المضادة التي تشعل في بلادنا الفتن وتبيع لنا المواد الفاسدة التي لا تقبلها دولة في العالم غير السودان .
أوقفوا هذا العبث الآن .
لا يجب افتتاح الطريق البري بين السودان ومصر في وادي حلفا (منفذ اشكيت) لأن هذا المنفذ تريد مصر أن تعتبره الحدود الفاصلة بيننا وبينهم بينما الحقيقة أن هذا المنفذ ليس هو الحدود الحقيقية .
الحدود الحقيقية عند منطقة (أدندان) ويجب التركيز والتأكيد عليها قبل فتح أي معبر بيننا وبينهم !!
يا وزير خارجية السجم حلايب بإذن الله الكريم حاتكون محرقتكم يا رمم وما اظنكم ناسين محرقة خديويكم في شندي عمروها تب وارجونا فيها ويضحك كثيرا من يضحك اخيرا بس تفوت حكومة الانبطاح وبنوريكم النطاح
تلقاها عند الغافل ياسيادة الوزير….لكن بينى وبينكم جماعتنا…ياغافلين او متغافلين او مستغفلين
نحذر المصريين من استخراج بترول او غاز حلايب
نعم السودان مشغول بحروب اهلية معها لا يستطيع المواجهة
ولكن الحذر كل الحذر كلها بضع شهور وسيهب السودان من كبوته
احذروا ايها المصريون
لا تكامل ولا تعاون على ارض حلايب فهي سودانية
علي الحكومه والشعب المصري أن يعلم جيدا بأن الشعب السوداني صابر علي موضوع حلايب لأنه يعلم بأن الحكومه المصريه الإنقلابيه الحاليه وكذلك الحكومه السودانيه لاتمثلان الشعبين المصري والسوداني وبالتالي فإن هذا الوضع لن يستمر طويلا بهذه الكيفيه ونحن في إنتظار أن يتصدي لإستلام وإستعادة حكم مصر اسياد أرض مصر الحقيقين رماة الحدق من الهجين أحفاد اليهود والفرنسيين والانجليز والفينيقيين والهكسوس الذين يحكمون مصر الآن بالحديد والنار وهاهي الثوره علي الظلم قد بدأت من الجنوب من أحفاد أحمس لتحرير كامل التراب المصري وعندها سنري ماهم فاعلون ولأنهم أبناء عمومتنا وصناع حضارة وادي النيل معنا لن يرضوا لن بالظلم وإذا لم يحدث ذلك فإن عموم شعب السودان كما فعل عبدالله خليل سيحررون حلايب بالقوه في وجود هذه الحكومه أو عدمه ولاعذر لمن أنذر .
فرعون كذاب ؟ حلايب سودانية مليون بالمائة وأنت أول من يعلم ذلك ولدينا ما يثبت أنها سودانية ” نحن زودناكم بخرائط تم إرجاع طابا وشرم الشيخ لمصر بموجبها وما بالك من حلايب السودانية ” بالله عليك سكان منطقة حلايب وشلاتين ديل مصريين ؟ حلايب ستعود لحضن الوطن عاجلا أم آجلا ولها يوم وسيكون يوم مشهود ولازم النظام المصري يدفع الثمن غالي جدا جدا والأيام بيننا “وسد النهضة ومياه النيل هي الفيصل وستندمون على ذلك كثيرا … نرجو التفكير بالعقل والمنطق من الإخوة المصريين لأن التعنت والتشدد بشأن حلايب والكذب على أنفسهم إنها مصرية لن يفيدهم في شئ وسوف يندمون ومن الأفضل لهم النظر إلى العلاقة مع السودان نظرة إبجابية ولن تجدوا شعب “اجدع من السودانيين ليقف معكم في الحلوة والمرة وإتقوا غضب الحليم ….
*** حكومتنا السودانيه ليه مش عايزه ترفع قضية دوليه لمجلس الأمن تطالب فيه بالسباده السودانيه على مثلث حلايب ؟
طيب عرفناحلايب سودانية وحكومة الغفله دى مامنها رجايعنى بالعربى خلاص راحت فيهايعنى البكاء على اللبن المسكوب مابفيد انسوا حلايب عمرها ماحترجع
[SIZE=7]أبعد من كده لما سال مقدم البرنامج وزير خارجية مصر عن جعلها منطقة تكامل بين البلدين
قال: عشان يكون في تكامل لا بد من تنمية حقيقية من قبل مصر في الحدود “يقصد أن حلايب مصرية”.
أقترح أن يهب الشعب السوداني للدفاع عنها ولنترك الحكومة في ابطاحها.
وبصراحة نحن نعرف نكتب بس
كفروض نطلع في مظاهرة نحرج لعودة حلايب لحضن الوطن بها الحكومة
يعني لا بد من شيء عملي من قبل المواطن[/SIZE]
إلى المدعو : [ابن البحر]
***إنت الظاهر عليك مصري معفن ونتن
***الأرض عمرها ماتكون لبن مسكوب ، وعمرنا ما سمعنا بدوله تترك دوله تتهنى بأرضيها مهما كان ومهما طال الزمان لا بد من رجوع الحقوق لأصحابها ، وما ضاع حق وراءه مطالب
***ماتسميه باللبن المسكوب أيها العره ، ستدفع مصر ثمنه غاليا
***والإنقاذيين أثبتوا لشعبهم بأنهم حكام الظلام الذين يحكمون السودان في زمن الغفلة ، وهم الإنهزاميين والمرجفين الذين لا خير فيهم يرتجى
***حكام من ورق يكافئؤن الظالم على حساب أهلهم وبلدهم بالأراضي الزراعية والمباني الصناعية والحريات الأربعة التي أباحة للمصريين البلاد والعباد وأصبحوا سراح ومراح
***إخترقوا كل شئ ولا حاجة لهم للعمل الإستخباراتي فكل شئ في متناول يد عمال سفارتهم وملايين المصريين الذين دخلوا السودان
***خير دليل على توجه حكومتنا الرشيدة بالسودان لتمكين المصريين من ثروات السودان الإقتصادية والزراعية والمعدنية والحيوانية ( التبادل التجاري بين البلدين لحوم حيه ومزبوحة وصمغ عربي من السودان ، نظير كراكيب وبرتقال مضروب وخرابيط وحلويات وطحنية منتهية الصلاحية وبأسعار خرافيه من مصر … لا يعقل أن تكون أسعار البرتقال المضروب والحلويات التالفة والطحنية التي لا تصلح للإستهلاك الآدمي أغلى من أسعار الحلويات والطحنية الممتازة والبرتقال المستورد والنظيف بأسواق دول الخليج)
***أي حكومة في الدنيا تفرط في مكتسباتها وأراضيها لصالح أي دوله مهما كان … فذلك يسمى بالخيانة العظمى