[JUSTIFY]قطع معتمد محلية بورتسودان، رئيس لجنة الأمن بالمحلية “الحسن عمر أوشيك” دابر الشائعات التي انتشرت خلال الشهر الماضي بكل أنحاء مدينة بورتسودان بظهور عصابات لخطف الأطفال والمختلين عقلياً للاستفادة من أعضائهم الحيوية كالقلب والكبد والكليتين. وأشار “أوشيك” إلى أن لجنة الأمن بالمحلية تأكدت من خلال التقارير الرسمية الواردة إليها من كل أقسام الشرطة والمستشفيات بعدم وجود بلاغات من هذا القبيل. وقال خلال حديثه لبرنامج (وسط الناس) بفضائية (البحر الأحمر) إن هذه الشائعات روجت لها جهات لأغراض مجهولة لزعزعة الأمن والاستقرار الذي تشهده مدينة بورتسودان. يذكر أن المدينة تأثرت بالشائعة بشكل كبير للغاية ما دفع بعض الأسر لمنع أبنائها من الذهاب إلى المدارس.
خذوا حذركم من ارتال المصريين المتواجدين بكثافة في بورتسودان وفي كل مناطق السودان !!
كلهم جواسيس ومخابرات – الغرض منهم تدمير السودان بزرع الفتن ما ظهر منها وما بطن !!
أكثر المصريين يكونون في شكل مدرسين – وبورتسودان تعج بالمدرسين المصريين الذين هم في الحقيقة لا يعلمون شيئاً عن التدريس !!
هم في الحقيقة جنود مخابرات زرع الفتن وتدمير السودان !
كل مصري موجود في السودان لا بد من وضعه تحت المراقبة من قبل الدولة والمخابرات وتحت رقابة حتى الشعب السوداني !!
مطلوب من الشعب السوداني الحذر من أي مصري وأن لا يثق في أي مصري مهما كانت نكاته مضحكة ويتظاهر بأن دمه خفيف -= لأنهم يأخذون الأخبار بهذه الفهلوة ومن ثم يضربون بها دولة السودان .
يجب الاستغناء عن أي مدرس مصري في السودان – لأنه لدينا من الخريجين من يقوم بالعمل أفضل من أي مصري ودمتم سالمين .
خذوا حذركم من ارتال المصريين المتواجدين بكثافة في بورتسودان وفي كل مناطق السودان !!
كلهم جواسيس ومخابرات – الغرض منهم تدمير السودان بزرع الفتن ما ظهر منها وما بطن !!
أكثر المصريين يكونون في شكل مدرسين – وبورتسودان تعج بالمدرسين المصريين الذين هم في الحقيقة لا يعلمون شيئاً عن التدريس !!
هم في الحقيقة جنود مخابرات زرع الفتن وتدمير السودان !
كل مصري موجود في السودان لا بد من وضعه تحت المراقبة من قبل الدولة والمخابرات وتحت رقابة حتى الشعب السوداني !!
مطلوب من الشعب السوداني الحذر من أي مصري وأن لا يثق في أي مصري مهما كانت نكاته مضحكة ويتظاهر بأن دمه خفيف -= لأنهم يأخذون الأخبار بهذه الفهلوة ومن ثم يضربون بها دولة السودان .
يجب الاستغناء عن أي مدرس مصري في السودان – لأنه لدينا من الخريجين من يقوم بالعمل أفضل من أي مصري ودمتم سالمين .