جرائم وحوادث
برلماني: المصريين توغلو: (17) كيلو وضموا (11) قرية بوادي حلفا
وأكد نائب دائرة حلايب أن مثلث حلايب تم احتلاله منذ واحد عشرين عاماً وتصل مساحتة إلى 300 كليو متر وقال إن نمط الحياة تغير كثيراً من خدمات مياه وكهرباء وتوقع في حالة إجراء استفتاء للمواطنين سيختارون الانضمام إلى مصر لأن الحكومة لم تجتهد لاستمالة المواطنين أو تقديم الخدمات لهم وقال إن المدينة الجديدة المعلنة حديثاً من قبل مصر نادت المواطنين مبدياً تخوفه من دخول مناطق أخرى في المثلث وما عارفين نوديها غادي ولا نجيبها والمواطنين محتارين وما عارفين حلايب مصرية ولا سودانية.
صحيفة الجريدة
وليد النور
ع.ش[/SIZE]
لا وألف لا نحن الحلفاويين يستحيل نكون تحت رحمة المصريين نحن سودانيين ولنا عاداتنا وتقاليدنا ومصر ذيها وذى اى دوله نتبادل معها فى التجارهوبالمناسبه حلفا ملئه بالهب أصحى ياحكومه شوفوا الموضوع سريع قبل فوات الاوان وناس حلفا ذاتهم مغلوبين على أمرهم وانتو عارفين دى نتيجة التهميش
[FONT=Arial][SIZE=7][B][COLOR=#FF003E]
أقنعوا منها.. والله الشعب كله قنع ما دام في البرلمان أشباه رجال مثلكم.. خلوا ناس حلايب وغيرها يختاروا وين مصر…..أم الدنيا.. وانتوا خليكم وسخ الدنيا وزبابها يلا بلا عفن[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT]
ا[SIZE=7]ذا كان هذا الكلام صحيح فيا دنيا عليك السلام وحكومة فاشلة ووزر ائها ومسؤليها مشغولون بالفساد والأستحواذ وجمع المال وبالدولار وليس الجنيه. والحكومة تطبع فى عملتها وبالتكرار وتشترى الدولار بالسوق الأسود وبأغلى الأسعر ولا يهمها مستقبل السودان بل يهمها مستقبل الحكام وأسرهم وتملك الأبراج وملايين الدولارات والشراء خارج السودان تركيا وماليزيا والأمارات (( دبى )) فللها وابراجها . ويا مسكين تحمل العبء زيادة سعر المحروقات وغلاء المعيشة وكان الله فى عونك. ويابقية شعب الحدود تحمل الهجرة والهجير الراجيك . والله المستعان[/SIZE]
[SIZE=5]يا جماعة الخير دا شعب طماع ويجري الطمع والجشع في دمه
ياخي مثل ما عملت تشاد مع معمر القذافي ( [COLOR=#FF0000]شكت [/COLOR]) الحدود مليون لغم ووقف القذافي عند حدو
ياخي اتحركوا وشكوا الحدوة 12 مليون لغم وماتخلوا نمله تدخل
اقطع السياسة والدهنسة والتعامل بالدونية ، ياخي دا شعب مهما قدمت له من تنازلات عايز المزيد
[/SIZE]
[COLOR=#ED2757][SIZE=7]مادام وزير دفاعك اللمبي, حا نتوقع شنو يعني؟ يظل المؤتمر الوطني يصنح بعض المشكلات ويترك كثيراً منها دون حل حتى يستمر بالسلطة لأنن الشعب السوداني المحير يردد “الناس ديل ماسكين ملفات وما بيقدر عليها زول غيرهم”، ثم تأتي الانتخابات وينتخبوا الكيزان مرة اخرى. مين قال انو مافي غيرهم؟؟؟ [/SIZE][/COLOR]
والله حيرتنا حكومة البلد دى عاوزة تقطع البلد دى لاشلاء ولا شنو؟ وكثيرا ما اسال نفسى هل الحكومة دى مستوردة خارج السودان ولا اية؟ ويا خوفى نصح يوما ونلقى انفسنا تم بيعنالدول الجوار؟ ما مهم ان نباع ولكن ان يبقى لنا وطن وارض؟
والظاهر مقولة الرجال ماتوا في كررى هى صحيحة واصبحنا اشباه رجال؟ الى متى تتهاون الحكومة في سيادة ارضنا؟ وما الذى يخيفها من مصر؟ ولماذا نتوارى خجلا؟
ولقد صبرنا على كل بلاوى الحكومة من فقر وتعاسة وجوع فهل يمكن ان نصبر على استلاب ارضنا وعرضنا من هولاء؟
اتضح فقط باننى نتقاتل من اجل المناصب والكراسى فمن يقاتل من اجل التراب؟
الجالسين في الحكم والمترفين بالنعيم الزائل ام الاتحاديين زي الميول المصرية ام الامة بين هذا وذاك والخ احزاب التوالى والمعارض؟
سوف نفقد الوطن والتراب والعرض ونحن همنا من يكون رئيسا ونائبا ومشرعا وواليا وسفيرا ومديرا ؟
اين السودان من هذا الصراع؟ ولمصلحة من هذا التغافل؟ ومن الذى يفتعل الصراع؟
واعتقد ان هذا الذى يحدث هو مخطط دولى محكم ينفذ وللاسف من خلال ما يسمى بالنخب الحاكمة بعلم او بغير علم ولكن نسال الله السلامة ان يحفظ بلادنا من الاعداء الظاهرين والمستترين.
والى ان يفيق حكامنا ومشرعينناونوابناووزرائنا من سباتهم؟ نسال الله اللطف فينا وان يقى بلادنا من الانشطار تلو الاخر؟
اسمعت اذ ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادى؟ رفقا بالوطن
ليهم الحق مادام مساعد الرئيس ابوجضيمات الماعارف شمال كردفان من جنوبها في وطنه بيقول امن مصر خط احمر !!؟”
((قسطل – اشكيت))
أولاً وأخيراً ((إشكيت)) هذه ليست هي الحدود السودانية بين السودان ومصر – والحدود الحقيقية تبعد كثيراً عن اشكيت التي اختارتها الادارةالمصرية الطامعة المغتصبة للأراضي السودانية – وهذه هي القرى التي تم إغراقها وهي : محطات من واحد وحتى رقم تسعة الآن وادي حلفا استقرت في منطقة المحطة رقم (10) وهي بعيدة كل البعد عن الحدود الأصلية وايضاً تم إغراق : مجراب دغيم السوق – عنقش أرقين الكرنتينة دبروسة شيخ علي الصحابة (جبل الصحابة) إشكيت دبيرة سرة – سيرينمتو سيرينتنو فرص – أدندان ) بمعنى أن الحدود السودانية تقف عند قرية (أدندان) وليس في هذا المكان الذي تم تحديده من قبل السياسة المصرية وتم تسميته أيضاً بإشكيت في غير موضعه – فمنطقة جبل الصحابة التي كانت تقع جنوب اشكيت يرفع فيها العلم المصري الآن بينما اشكيت هذه كانت في شمال جبل الصحابة ولكن الأطماع المصرية قلبت الحقيقة إلى أكاذيب لصالحهم ثم صدقوا الكذبة طالما أن الطرف الثاني لا يدافع عن نفسه !!.
لذلك يجب على الحكومة السودانية أن لا تفتح المعابر بين السودان ومصر حتى يتم تأكيد الحدود السودانية المصرية حقيقة وعودة حلايب إلى حضن الوطن لأن الأمور لا يمكن تجزئتها فالعلاقات تبني على الحق ولا يعقل أن نفتح المعابر ونقبل بها في حدود باطلة ومحتلة من قبل المغتصب المصري ولا يمكن أن نقبل بأن تحتل مصر حلايب وشلاتين وابور مادة ونتوء وادي وحلفا القديمة آلاف الكيلومترات ونتعامل معها كيفما تريد هي هذا غير مقبول والأدهى والأمر أن مصر تخزن وتمتلك أكبر مخزون استراتيجي من المياه العذبة في العالم – تخزنه ببلاش في أراضي سودانية أكرر ببلاش ومع ذلك تفتري على السودان والحكومة تتعامل معها بكل أريحية ، والله أنه الغبن والجهل والغباء (حتى لو ظلمك أخيك فيجب أن توقفه عند حده وإن لم يتوقف فهناك الحكم الرشيد بين الأعداء فإلى متى نقبل الاهانة ؟؟؟ حلايب سودانية ، ووادي حلفا سودانية ..ودمتم سالمين .
***ياريت العلاقات معاكم تنقطع وللأبد
***المطالبه مستمره ونتمنى أن تبدأ حكومتنا الرشيدة بالسودان بإلغاء الحريات الأربعة التي جلبت للسودان مرض الكبد الوبائي بإدخالهم للمصريين بدون إجراءات نظامية ولا فحص طبي
***إلغاء كل الإتفاقيات التي أبرمت مع مصر بغرض تفعيل التجارة بين البلدين والهدف منها تدمير السودان إقتصاديا وإجتماعيا وتمصير هويته السودانية
***يجب على حكومة السودان أن ترفع قضيه دوليه لمجلس الأمن بشأن تعدي المصريين على السودان وإحتلالهم لمدينتي حلايب وشلاتين ( مثلث حلايب )
***مطالبة السودان للنظام العالمي بضرورة ترسيم الحدود بين مصر والسودان ، وبالتالي يجب على حكومة السودان أن تتعاقد مع دوله أجنبية مثل (أمريكا أو بريطانيا أو الصين أو فرنسا أو روسيا ) لها خبره في بناء السياج الحدودي ، وأن يكون العقد ملزم لها بالدعم الفني واللوجستي وتدريب الكوادر من حرس الحدود
***موضوع مثلث حلايب لا يحتاج لدرس عصر يومي أو شهري أو سنوي ، فقط تقديم شكوى لمجلس الأمن بطريقه رسميه وتكليف مكتب محاماة عالمي للمتابعة ، ويكون مكتب المحاماة بمدينة نيويورك ، مقر الأمم المتحدة ومجلس الأمن
***ماسمعنا بدوله تعمل شارع دولي مع دوله أخرى ، قبل ترسيم الحدود بين البلدين ، وهل يعقل أن يوافق السودان بالرجوع 12 متر داخل حدوده بناءا على رغبة المصريين ، وتكرار نفس السناريوا بتعنت المصريين ورفضهم فتح المعابر مالم تتنازل حكومة السودان عن 12 متر أخرى
***الحدود بين كل الدول معروفه عبر خرائط دولية في الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات المعنية بالأمر ، والحد الفاصل بين مصر والسودان معروف درجته بخطوط العرض والطول في الخريطة الدولية …أخر حد فاصل بين مصر والسودان شمال وآدي حلفا (حلفا القديمة) بالسنتمتر والملمتر ، في فترة بناء السد العالي ، حتى منطقة مثلث حلايب لها خرائط مثبته :-
1- مركز الوثائق القومية بالخرطوم
2- مركز الوثائق القومية بالقاهرة
3- مركز الوثائق القومية بلندن
4- قراءة كتاب ( حلايب 1958 ـ كيف نشأت الأزمة وكيف حلت ..؟) مترجمه عن نشرة الإستعلامات باللغة الإنجليزية : علي عبد الله علي خيري
***دي نفحات حرياتكم الأربعة ، وجاء وقت حصادكم لما زرعته أيديكم ، قال الله تعالي :(اهبطوا مصر فإن لكم ما سألتم وضربت عليهم الذلة والمسكنة وباءوا بغضب من الله ) صدق الله العظيم ، أدري أن هذه الآية نزلت في بني إسرائيل
***المصريين معروف عنهم شعب مشبع بالخساسة والنذالة والإجرام وجشع وأناني وما يحب إلا نفسه ، واليهودي لا يستطيع أن يجاريهم في خبثهم ونذالتهم، وهم شعب لا خير فيهم ولا يرتجى منهم ، إن الله مبعد شرهم إلا لمن أبت نفسه ورغب في الزهاب إليهم أو من جلب شرهم إليه
***واليوم الإنقاذيين :إذا لم ينتبهوا لخطواتهم ويبادروا بإلغاء الحريات الأربعة سيكونوا سببا في إذلال الشعب السوداني كله ، ومن يذله الله فلا منعة لهم
***هل يعقل أيها الإنقاذيين بعد كل هذا الكم الهائل من الجلالات والتكبيرات والتهليلات ، تحققوا للمصريين حلم حياتهم بالإستقرار في السودان ونهب خيراته الزراعية والإقتصادية ، ولمصلحة من تغضون الطرقف عن فتح ملف حلايب وشلاتين ورفع قضية لمجلس الأمن للمطالبة بمثلث حلايب ، عمل شبك حدودي بين السودان ومصر
***وهل يعقل منح المصريين 4000000 (أربعة مليون فدان زراع ) إستثمار شبه بلوشي وبعقد لفترة 99 عام ؟ لماذا لا يكون أقصى مساحه استثمارية للدول لا تتعدى 250000 (مائتان وخمسون ألف فدان زراعي) ولفترة أقصاها 20 عام
***والفريب والعجيب كل فترة وفترة مكونيين وفد وزاري وجايين السودان وبالفهلوه والكلام المعسول يخمشوا أراضي زراعية أو أرض صناعية أو مربع تعديني ، نيتهم باينه للكل إلا من أبت نفسه أن تفهم أو تعي الدرس المجاني ..إعاده
***دي نفحات حرياتكم الأربعة ، وجاء وقت حصادكم لما زرعته أيديكم ، قال الله تعالى (اهبطوا مصر فإن لكم ما سألتم وضربت عليهم الذلة والمسكنة وباءوا بغضب من الله ) صدق الله العظيم ، أدري أن هذه الآية نزلت في بني إسرائيل
***المصريين معروف عنهم شعب مشبع بالخساسة والنذالة والإجرام وجشع وأناني وما يحب إلا نفسه ، واليهودي لا يستطيع أن يجاريهم في خبثهم ونذالتهم، وهم شعب لا خير فيهم ولا يرتجى منهم ، إن الله مبعد شرهم إلا لمن أبت نفسه ورغب في الزهاب إليهم أو من جلب شرهم إليه
******واليوم الإنقاذيين :إذا لم ينتبهوا لخطواتهم ويبادروا بإلغاء الحريات الأربعة سيكونوا سببا في إذلال الشعب السوداني كله ، ومن يذله الله فلا منعة لهم
***هل يعقل أيها الإنقاذيين بعد كل هذا الكم الهائل من الجلالات والتكبيرات والتهليلات ، تحققوا للمصريين حلم حياتهم بالإستقرار في السودان ونهب خيراته الزراعية والإقتصادية ، ولمصلحة من تغضون الطرقف عن فتح ملف حلايب وشلاتين ورفع قضية لمجلس الأمن للمطالبة بمثلث حلايب ، عمل شبك حدودي بين السودان ومصر
***وهل يعقل منح المصريين 4000000 (أربعة مليون فدان زراعي ) إستثمار شبه بلوشي وبعقد لفترة 99 عام ؟ لماذا لا يكون أقصى مساحه استثمارية للدول لا تتعدى 250000 (مائتان وخمسون ألف فدان زراعي) ولفترة أقصاها 20 عام
***والغريب والعجيب كل فترة وفترة مكونيين وفد وزاري وجايين السودان وبالفهلوه والكلام المعسول يخمشوا أراضي زراعية أو أرض صناعية أو مربع تعديني ، نيتهم باينه للكل إلا من أبت نفسه أن تفهم أو تعي الدرس المجاني .. إعاده