بالصور .. ضبط (11) طنا من الفراخ الفاسدة بالحاج يوسف
وكشفت وكيل نيابة حماية المستهلك مولانا ماجدة الطاهر في تصريح لـ «آخر لحظة» أمس أن هناك معلومات وردت للنيابة عن وجود أشخاص يقومون بذبح فراخ دون علم السلطات وبطرق غير مطابقة للمواصفات الصحية بإحدى ضواحي الخرطوم، لافتة إلى أن النيابة اتخذت الإجراءات القانونية في مواجهة المتهمين الذين تم القبض عليهم وبحوذتهم الفراخ المعروضات.
وحذرت ماجدة المواطنين من شراء الفراخ من الأماكن العشوائية وطالبتهم بتبليغ السلطات حال كشفهم لمثل تلك التجاوزات.
من جهته أكد عمر هرون مدير حماية المستهلك للصحيفة أن الفراخ التي تم ضبطها عبارة عن فراخ بياض في نهاية فترة إنتاجه يتم ذبحه داخل الأسواق بطرق غير خاضعة للرقابة الصحية مما يشكل خطراً على صحة المواطنين. وقالت مصادر للصحيفة إن المتهمين ضبط بحوذتهم «71» رأساً من الضأن تم ذبحها عشوائياً وطالبت جمعية حماية المستهلك بضرورة توحيد عمل الأجهزة الرقابية تحت جسم مركزي واحد وله أفرع بالولايات.
صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]
حسبي الله ونعم الوكيل الصّور معبرة جداً … السودان يحتاج لسنوات طويلة ليتعافى من الدمار الذي استشري في كل شيء, والنفوس التي صارت لا نأبه لا للدين ولا الضمير ولا الإنسانية رحماك يارب .
لا حول ولا قوة الا بالله العظيم – لهذه الدرجة وصلت اخلاق الناس : اصبح هم كل واحد ان يجلب المال ولايهمه مصدره ان كان حلال ام حرام . ولكن الاهم من ذلك اين دور الاجهزة الرقابية والمحليات التي اصبح كل همها الشاغل تحصيل المال دون الالتفات الي صحة المواطن وسلامته – بلد ماشة بالعافية – الله يكون في عون المواطن الغلبان .
بعد كل هذه الضجة وهذه الهيلمانة وكل مواد الادانة المذكورة ستجد الجناة خارج الاسوار وسترد اليهم بضاعتهم وكأن شيئا لم يكن مع الاعتذار لهم , لان هنالك ايادى خفية ودولة داخل دولة ومراكز قوة وفساد مستشرى في كل اوصال الدولة , وهنالك قضايا كثيرة وكثيرة جدا على شاكلة هذه القضية لم يتم فيها اجراء وما قضية القمح الفاسد والمسرطن والذى استوردته بعض المطاحن ببعيدة عن اذهان الناس والكثير المثير الخطر , لله درك ياوطنى , وعجيب يازول
[SIZE=4]ما تخافو ناس الحاج يوسف ما بتجيهم حاجه
تاني حاجه كلهم نيجيريين ومن غرب افريقيا[/SIZE]
عادى فى شنو الجنوبيون اكلو الفطيس من الكوشة فى الكلاكلة ماحصل ليهم حاجة وعمر البشير ووالى ولاية المهزوم (الخرطوم) اكلو الدجاج من القفص وقت انفلونزا العجور (الطيور)والسلطة(بضم السين وليس فتحها نسبة للعجور ابصلعة يولع نور) فى امانة اللة
[FONT=Arial][SIZE=5]إنتو شنو لستة المواد القانونية دي
وفي النهاية يقدموهم لي محكمة
تحكم عليهم بالسجن شهر والغرامة 500 وخلاص
الجريمة دي عقوبتها مادة واحد بس
المادة 130 القتل العمد
ويحكموا عليهم بالإعدام شنقا حتى الموت
ولا يأكلوهم دجاجهم دا لحدي ما يمتوا متسممين[/SIZE][/FONT]
إذا قِيل أن الصحافة هي السلطة الرابعة في كل العالم ففي السودان يجب أن تكون حماية المستهلك هي السلطة الرابعة حقاً وحقيقة وتكون السلطة الخامسة هي الصحافة، لأن حماية المستهلك هي حائط صدّ مُباشر للمواطن ضد من يستغلون ظلام الليل ، ويتسببون في إمراض المواطن البرئ بإستغلال حاجته من المواد الاستهلاكية التي تؤكل . عليه نشُدُّ من أزر جمعية حماية المستهلك ونُطالب بتوقيع أقصى وأقسى عقوبة على هؤلاء(القتلة) والضرب بيد من حديد على أمثالهم من أصحاب النوايا السوداء السامّة ومصادرة أملاكهم من بيوت ومحلات يعرضون فيها سمومهم وعرباتهم ليكونوا عبرة لمن يعتبر .وكان الله في عونك يا مواطن تلقاها من وين وللا وين؟ وإلى الأمام يا جمعية حماية المستهلك، وتنبيه للمواطنين إذا رأيتم ما يُقلقكم وما ترون فيه ريبة وشك عليكم بإبلاغ جمعية حماية المستهلك على أرقامهم مباشرة و على وسائل الإعلام مرئية ومقروءة إظهار هذه الأرقام أسوة بأرقام الطوارئ تسهيلاً لحصول المواطن عليها دون معاناة.
كثير من أصحاب مزارع الدواجن يلجأون لمثل هذه الأماكن لما يكون عندهم (ذبح)، أو كما يقولون، نؤيد بشدة عملية الضبط هذه، لكن، لأن الفساد كثير فأتمنى ألا يكون في الأمر مكيدة بين أصحاب المزارع، وأن أحدهم أقدم على التبليغ ليضر آخر، فكما هو واضح من الصور مكان الذبح ليس جديدا، وسطح الدفار الفي الصورة الأخيرة يوضح بجلاء أنه لا شغل له غير نقل الدجاج، فهل هذه الضبطية عملية حق أريد بها باطل، أم أنها فعلا صحوة من حماية المستهلك!!!؟؟ ياخي الفساد الحاصل خلانا نشك في كل حاجة!!!!
[يجب أن يتثبت الاعلام في نقل الخبر الله أعلم أظن أن هذا الدجاج ليس مريضا ولكن مايعر ب(كل) وهو دجاج أنتهت فترة إنتاجه من التبيض فيباع لهلاء المساكين يأكلوا منه ويبوعوا الباقي أنا أري تقنين عملهم هذا وإدخال بعض المعالجات الصحية هذه الكمية كبيرة يمكن أن يستفاد من هذه اللحوم مع الرقابة علي صحة الدجاج وكيفية الذبج
يا ستار الجميع اصبح يلهث خلف المال بكل الطرق والوسائل حلالها وحرامها واصبح من السهل الوصول للمال العام وان دل ذلك انما يدل على ضعف الرقابة من الجهات المعنية وغض الطرف عن الذين يتعرضون للمال العام والمواطن المسكين يبحث عن لقمة العيش وجرعة الدواء بشق الانفس وتحت حرارة الشمس الحارقة ليوفر لقمة عيش كريمة لاسرته والبعض الاخر لا يفكر الا في الحصول على المال سواء كان ملك للشعب او حتى على حساب صحه المواطن والشعب السوداني للاسف تغيير كثيرا وترك عاداته وتقالديه وكل شيء جميل في حياته واصبح اعوذ بالله من الشيطان الرجيم كالحيوانات المفترسة تاكل بعضها البعض نسال الله العفو والعافية والمعافة في الدين والدنيا والاخرة انه مجيب الدعاء