[JUSTIFY]
كشف السياسي والمحامي المعروف “كمال الجزولي” لأول مرة عن التحاقه بحركة الإخوان المسلمين في وقت مبكر من حياته، والعمل في صفوفها لفترة من الزمن وعن دواعي خروجه منها. وأفصح في ذات الوقت عن تعاطفه وانتمائه من بعد ذلك مع حزب الأمة القومي ثم الانتقال للحزب الشيوعي. وحكى “الجزولي” في حوار ينشر بالداخل كواليس تحركاته ما بين السياسة والصحافة والقانون، وذكر أن جهاز الأمن وقتها حال بينه وبين أن يكون دبلوماسياً. وعبر”الجزولي” عن افتتانه برئيس حزب الأمة القومي “الصادق المهدي” لما يتمتع به من شخصية.صحيفة المجهر السياسي
أ.ع
[/JUSTIFY]
إذا كانت الأعمال بخواتيمها , فعلى المسلم أن يسأل الله أن يجنبه( سوء الخــاتمة) وأن يتذكــر أمر الله تعالى في قوله : ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون )
[SIZE=7][FONT=Arial Narrow]ومنها الى جهنم ان شاءالله والله يحشركم مع الشيوعيون امثالك مع لينيين[/FONT][/SIZE]
صدقني من زمان وأنا شاكي فيك أتاريك مركب ماكينة كوز وتربية الكيزان اصلها ما تفارق الزول هههههه
لازالت النظر للشيوعيين أنهم كفار ، بينما الواقع غير ذلك لدى الشيوعيين السودانيين ، فهــم أكثر أسلاما من الجبهجية المنافقين ديل ، ومشهود لهم بالصلاة والصلاح مثل الراحل نقــد وحتى كمال الجزولى أثر الصلاة باين في وجهــه ( سيماهم في وجوههم من أثر السجود ) فلا تكفروا الناس بالباطل …