[JUSTIFY]
استعجل البرلمان وزارة العدل في مساءلة كل من لم يقدم إقرارات الذمة وتشكيل لجان مختصة لفحص الإقرارات، بجانب الإغلاق الفوري لكل الحسابات التي فتحت دون موافقة وزارة المالية مهما كانت الجهات التي فتحتها وفتح نواب البرلمان أمس في الجلسة المخصصة لتقارير اللجان المشترك حول تقرير المراجع العام عن الحسابات العامة 2012م، النار على ممارسات الفساد في الحكومة وطغت على الجلسة “نقاط النظام” والمشادات الجانبية بين النواب من جهة والنواب ورئيس البرلمان من جهة أخرى، ووجه العضو صالح صلوحة انتقادات على تقرير المراجع العام لعكسه الجانب القبيح في الحكومة وقال إن التقرير يوحي بأن السودان دولة فاسدة من رئيسها وكأنها لم تفعل شيئاً غير الفساد في 25 عاماً واعتبر أن هناك مسائل لا يليق أن تذكر في التقرير، واحتجت النائبة عائشة الغبشاوي على ادعاءات صلوحة بنقطة نظام وأشارت إلى أن المجلس الوطني لم يكن يوماً ساحة للإطراء على الآخرين أو ممارسة النفاق أو طمس الحقائق، وقاطعها رئيس البرلمان واعتبر أن صلوحة لم يخرج من السياق البرلماني وله أن يتحدث كيف يشاء.. وبالمقابل وجه رئيس كتلة المؤتمر الشعبي إسماعيل حسين انتقادات للإجراءات التي صاحبت ما يعرف بالتحلل في قضية فساد مكتب والي الخرطوم وأكد حسين أن المال المختلس والبالغ 18 مليار كان من شأنه أن يسد الفجوة في التعليم العالي وإيقاف هجرة الأساتذة ومعالجة مشاكل الإجلاس ومرتبات معلمين في التعليم العام، وأضاف: لكن ماذا كانت نتيجة التحقيقات قالوا إنهم قد (تحللوا والموضوع انتهى) وتابع قائلاً: كان الطبيعي إيقاف المسؤول الأول وفتح مجال للتحقيق والمحاسبة واعتبر حسين أن سياسة الحكومة في علاج القضية لن يقنع الآخرين بالتوقف عن الفساد، وقاطعت النائبة بسمات إبراهيم رئيس كتلة الشعبي بنقطة نظام تذرعت فيها بخروجه عن موضوع الجلسة الا أن رئيس البرلمان رأى أن لا غبار على ذلك وطالبه بالحديث. واتهم النائب البرلماني محمد أحمد الزين قمة الدولة بحماية الفساد، ونبه الى أن التجنيب في وزارة الداخلية أدى لفقدان الشرطة لـ(60) ألف شرطي تسببت في عجز حماية المظاهرات وحدث ما حدث، وأشار إلى أن قضايا الفساد أضعفت هيبة الدولة وأرّقت اليتامى والمساكين وأسر الشهداء وأنه أكثر خطورة من الاعتداء على الأعراض، واستنكر عدم سماح بعض المؤسسات للمراجع العام لدخولها إلا بإذن مسبق، وقال إن الفساد تسبب في رفض المنظمات الخارجية التعاون مع السودان بسبب عدم الشفافية وتجاوزات المال العام.صحيفة الجريدة
البرلمان: سارة تاج السر
ع.ش
[/JUSTIFY]
اعضاء البرلمان ديل مش ليهم ثلاثة سنوات بلغفوا في مال الشعب، ما شايفين البحصل ولا بقرؤ تقارير النمظمات الدولية والشفافية التي سنويا بتصدر السودان في المقدمة بعد الصومال ولو نقلوا الصومال يكون اول الفاسدين. زمن العجائب حسب الموضة. غايتو لو النظام دا راح انا اتوقع كل اعضاء البرلمان الحاليين يكونوا مع النظام القادم.
جميلة جداَ كلمة يوحي وهذا المعني يعني بان السودان دولة غير فاسدة ويسمي في اللغة تاكيد المدح بمايشبة الزم هههههههههههههه
[SIZE=6][FONT=Arial]كل الناس عارفين والمسؤولين زاتهم عارفين انو اكبر فساد فى السودان[/FONT][/SIZE]
تقرير المراجع العام لا يوحي إيحاء بل فعلا السودان دولة فاسد بشهادة “دكتوراة” وكل يوم ينفضح والي أو مسؤول كبير في الدولة أو مؤسسة أو جهة حكومية ، تقريرا لمراجع العام يعكس الحقيقة “ولكن للأسف كلها ستظل حبيسة الأدراج ولم يتم الفصل في أي منها لأن المتهمين فيها بالفساد متنفذين أو ستجرجر متنفذين وبموجب فقه السترة أو على أكثر تقدير فقه التحلل ” وياحليل زمن البرلمانيين برلمانيين وطنيين “مش تجار فاسدين مفسدين” زمن كان البرلمان ينحاز لصالح الشعب ويدافع عن قضاياه مش ينحاز لصالح السلطة خوفا على المنصب و المخصصات والجاه والسلطان ” يخسى عليكم كما قالت لكم سعاد الفاتح .. ” ونقول لهذا البرلمان المحتج فعلا السودان دولة فاسدة وفساد شديد وتقارير المنظمات العالمية كلها تصنف السودان على أنه دولة فاسدة “فساد مقنن ” وللأسف الشديد الحكومة إسلامية مما شوه صورة الإسلام السياسي لدي العالم “كل العالم” وكل يوم تظهر فضيحة جديدة والمشكلة الرئيس “ولي الأمر ” ساد دي بطينة ودي بعجينة ” كأن الأمر لا يعنيه في شئ ” كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته .. والمسؤولية كبيرة أمام الله …ز
تقديم إقرارات ذمة من المفترض أن يكون في أول يوم بعد ثورة الإنقاذ ” الهلاك والدمار للسودان”يتولي فيه أي كوز منصب ايا كان مش بعد 25 سنة نهب”مصلح” يامفترين وبعدأن خلاص صار كل المتنفذين أغنياء ” أثرياء ثراء فاحش بعد أن كانوا قبل الإنقاذ فقراء بالكاد الواحد راتبه يكفيه أسبوعين ” تقرير المراجع العام لا يوحي إيحاء بل فعلا السودان دولة فاسد بشهادة “دكتوراة” وكل يوم ينفضح والي أو مسؤول كبير في الدولة أو مؤسسة أو جهة حكومية ، تقريرا لمراجع العام يعكس الحقيقة “ولكن للأسف كلها ستظل حبيسة الأدراج ولم يتم الفصل في أي منها لأن المتهمين فيها بالفساد متنفذين أو ستجرجر متنفذين وبموجب فقه السترة أو على أكثر تقدير فقه التحلل ” وياحليل زمن البرلمانيين برلمانيين وطنيين “مش تجار فاسدين مفسدين” زمن كان البرلمان ينحاز لصالح الشعب ويدافع عن قضاياه مش ينحاز لصالح السلطة خوفا على المنصب و المخصصات والجاه والسلطان ” يخسى عليكم كما قالت لكم سعاد الفاتح .. ” ونقول لهذا البرلمان المحتج فعلا السودان دولة فاسدة وفساد شديد وتقارير المنظمات العالمية كلها تصنف السودان على أنه دولة فاسدة “فساد مقنن ” وللأسف الشديد الحكومة إسلامية مما شوه صورة الإسلام السياسي لدي العالم “كل العالم” وكل يوم تظهر فضيحة جديدة والمشكلة الرئيس “ولي الأمر ” ساد دي بطينة ودي بعجينة ” كأن الأمر لا يعنيه في شئ ” كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته .. والمسؤولية كبيرة أمام الله …
[SIZE=4] بعد تصريحات البروفيسر / سعاد الفاتح كل البرلمانيين حرامية ولا يحلون ولا يربطون . وكل واحد جاى بواسطة عن طريق المؤتمر الوطنى فى الأنتخابات الماضية وكلها ترضية ووساطة وأتضح كلهم مرتشين وبائعى ضمائر بالتالى على رئيس الجمهورية تبنى محاربة الفساد بنفسه وألا يا سودان عليك السلام .[/SIZE]
[SIZE=5]بسم الله …. ديل كانوا وين من ذمان [/SIZE]
صلوحة ده قايل نفسه فى الكونقرس ولا شنو ؟
الله يورينا فيكم يوم
ولعووووووووووووها ناااااااااار ضد الفساد
اكسسسسسسسح
امسسسسسسسسسح الفساد
انتهي عهد الخوف وفقه الستره
و ياريت كمان تحركوا لينا ملفات فساد الغادرو و خمو و صرو زمااااااااااان
وكونو لجنه منكم لزياره الوزارات و الموسسات والشركات
للمراجعه و التفتيش انتو نواب الشعب
و كمان ملف انشاء المحاكم الخاصه المستعجله للفساد و الثراء الخرام بقانون جديد