[JUSTIFY]أعلن قطاع الشمال، استعداده للوقف الفوري للعدائيات، والمشاركة في الحوار القومي الدستوري، شريطة توفر إجراءات بناء الثقة، وإيقاف الحرب، وإشراك كل القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني، في حوار متكافئ لا يسيطر عليه المؤتمر الوطني.واتهم قطاع الشمال، في بيان أصدره المتحدث باسم وفد التفاوض في مفاوضات المنطقتين بأديس أبابا، مبارك أردول، اتهم الوطني بعدم الرغبة في التوصل لاتفاق يحل أزمات البلاد، وقال أردول إن الوفد الحكومي هدد في المشاورات الرسمية، أمس، أن قيادته ستغادر إلى الخرطوم وهذا يعتبر مؤشراً لعدم الجدية والإفلاس في تقديم الحلول.[/JUSTIFY]
هّذه تكتيك من قطاع الشمال لالتقات الانفاس وجمع القوات بعد الهزائم الاخيرة ولان الوضع الاقليمي والعالمى ليس في صالح قطاع الشمال حيث ان حرب الجنوب وقضية اوكرانية تتطغى على الاهتمام الاقليمى والعالمي
فلم تسفيد الحكومة ولا السودان مع اى مفاوضات مع قطاع الشمال حتى مفاوضات المنطقتين اذ هم لا يمثلون المنطقتين والمفاوضات معهم تعطيهم شرعية دولية لا يستحقوها وحتى لو توصلنا بعد عمر طويل لاتفاق سيكون هذا اكبر حافذ للممثلين الحقيقين لحمل السلاح
فقطاع الشمال صنيع الدعم الغربى ستستعمل لاخذ اكبر تنازلات ممكنة من الحكومة ثم يوجه الدعم لمجموعة اخري لاخذ مزيد من التنازلات
خلاص عليكم الله تموا الناقصه ودخلوا لينا الزول عديم الشغله الاسمو عرمان عشان عام 4000م ما تصلوا لإتفاق والبلد تكون منتظره الموهوم ده …الله يكون في عون الشعب السوداني اللي يتولى امره ياسر عرمان
لا تبخسوا هذا الشعب أشيائه .. فإرادته من إرادة الله في الأرض نافذة بإذن الله .. ولا تحسبن هذا الصمت الذي يلف جموع الشعب السوداني هو خنوع بل هو صبر وأمل في الله وتركيز سيفتح به آفاق المستقبل رغم أنف جبابرة الانس والجن فقد دونت تضحياته في سجل الخلود بأحرف من نور.. فبعد ان محص الله هذا الشعب الكريم تمحيصا فأنه لعمرك موعود مع النصر والحياة الكريمة الأبية التي تليق بقامته السامقة وأخلاقه السامية وتاريخه الوضاء وتضحياته الكبيرة.. فالسلام والوحدة والنقاء قادمون .. قد بدأت تورق وتزهر تضحياته مبشرة بمستقبل مشرق بفضل الله … رضي من رضى وأبى من أبي.. عاش السودان حراً أبيا وعاش كفاح الشعب معلماً للشعوب.
قطاع الشمال يسيطر عليه الشيوعيين بزعامة عرمان ، وهم والكيزان”المؤتمر الوطني” زي الشحمة والنار والقط والفأر .. لا يلتقيان أصلا .. كل واحد لا يثق في الآخر ” حتى ولو نقط ليه العسل في خشمه ” … الكوز بكره الشيوعي موت والشيوعي يكره الكوز أكثر من الموت .. ده كله كلام فارغ ومطاولات ليس من ورائها أي طائل بل مضيعة للوقت … يجب إنطلاق قطار الحوار الوطني والبركب كتر خيره والما بركب يفوته القطار … الشيوعيين لا يريدون خير للبلد ويريدوها أن تكون خراب ودمار وخمارة كبيرة وماخور للرذيلة والدعارة والفحش وخمارة كبيرة بكل أنواع الخمور …..
عرمان حيروح وحيروح البشير وحيبقى الشعب السوداني صامد
كم عمر عرمان الآن ومعلوم أن أعمار أمة محمد بين 60 و 70 يعني عرمان تعدى العمر الإفتراضي والبشير أكيد قبله والترابي قبلهم كلهم والصادق لسع ما عدى هههههههههههههههههههه
عندما يقول لك المصر ( دى انت طيب ) فهو يعني انك عبيط بكل ما تحمل هذه الكلمة من معاني وهي بذات المعنى تنطبق على من يسوسوننا والدليل انهم لا يتعظون ابدا من اخطائهم فالمثل الدارجي يقول ( لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ) ولكننا نعرف انه الثعبان وانه الكوبرا السامة ومد يدنا لنصافحه بل وربما نقبله والتجارب لا تحصى ولا تعد اذكر منها ( اتفاقية الخرطوم ( كوانين ومشار واروك طون ) ثم عودة كواينين ومشارالى الغابة ثم عودة مشار معززا منو اركو مناوي وحتى موسى هلا السؤال متى يمكن لساستنا ان يفرقوا بين من خرج الوطن ومن خرج لاجل نفسه لا تقل هي السياسة ولكن قل هو الطمع في البقاء اللهم ولي من يهتم لامر الناس
هّذه تكتيك من قطاع الشمال لالتقات الانفاس وجمع القوات بعد الهزائم الاخيرة ولان الوضع الاقليمي والعالمى ليس في صالح قطاع الشمال حيث ان حرب الجنوب وقضية اوكرانية تتطغى على الاهتمام الاقليمى والعالمي
فلم تسفيد الحكومة ولا السودان مع اى مفاوضات مع قطاع الشمال حتى مفاوضات المنطقتين اذ هم لا يمثلون المنطقتين والمفاوضات معهم تعطيهم شرعية دولية لا يستحقوها وحتى لو توصلنا بعد عمر طويل لاتفاق سيكون هذا اكبر حافذ للممثلين الحقيقين لحمل السلاح
فقطاع الشمال صنيع الدعم الغربى ستستعمل لاخذ اكبر تنازلات ممكنة من الحكومة ثم يوجه الدعم لمجموعة اخري لاخذ مزيد من التنازلات
خلاص عليكم الله تموا الناقصه ودخلوا لينا الزول عديم الشغله الاسمو عرمان عشان عام 4000م ما تصلوا لإتفاق والبلد تكون منتظره الموهوم ده …الله يكون في عون الشعب السوداني اللي يتولى امره ياسر عرمان
لا تبخسوا هذا الشعب أشيائه .. فإرادته من إرادة الله في الأرض نافذة بإذن الله .. ولا تحسبن هذا الصمت الذي يلف جموع الشعب السوداني هو خنوع بل هو صبر وأمل في الله وتركيز سيفتح به آفاق المستقبل رغم أنف جبابرة الانس والجن فقد دونت تضحياته في سجل الخلود بأحرف من نور.. فبعد ان محص الله هذا الشعب الكريم تمحيصا فأنه لعمرك موعود مع النصر والحياة الكريمة الأبية التي تليق بقامته السامقة وأخلاقه السامية وتاريخه الوضاء وتضحياته الكبيرة.. فالسلام والوحدة والنقاء قادمون .. قد بدأت تورق وتزهر تضحياته مبشرة بمستقبل مشرق بفضل الله … رضي من رضى وأبى من أبي.. عاش السودان حراً أبيا وعاش كفاح الشعب معلماً للشعوب.
عشان قواتنا المسلحه هرستكم هرس في الميدان عشان كده قلتوا الرووووب
قطاع الشمال يسيطر عليه الشيوعيين بزعامة عرمان ، وهم والكيزان”المؤتمر الوطني” زي الشحمة والنار والقط والفأر .. لا يلتقيان أصلا .. كل واحد لا يثق في الآخر ” حتى ولو نقط ليه العسل في خشمه ” … الكوز بكره الشيوعي موت والشيوعي يكره الكوز أكثر من الموت .. ده كله كلام فارغ ومطاولات ليس من ورائها أي طائل بل مضيعة للوقت … يجب إنطلاق قطار الحوار الوطني والبركب كتر خيره والما بركب يفوته القطار … الشيوعيين لا يريدون خير للبلد ويريدوها أن تكون خراب ودمار وخمارة كبيرة وماخور للرذيلة والدعارة والفحش وخمارة كبيرة بكل أنواع الخمور …..
عرمان حيروح وحيروح البشير وحيبقى الشعب السوداني صامد
كم عمر عرمان الآن ومعلوم أن أعمار أمة محمد بين 60 و 70 يعني عرمان تعدى العمر الإفتراضي والبشير أكيد قبله والترابي قبلهم كلهم والصادق لسع ما عدى هههههههههههههههههههه
عندما يقول لك المصر ( دى انت طيب ) فهو يعني انك عبيط بكل ما تحمل هذه الكلمة من معاني وهي بذات المعنى تنطبق على من يسوسوننا والدليل انهم لا يتعظون ابدا من اخطائهم فالمثل الدارجي يقول ( لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ) ولكننا نعرف انه الثعبان وانه الكوبرا السامة ومد يدنا لنصافحه بل وربما نقبله والتجارب لا تحصى ولا تعد اذكر منها ( اتفاقية الخرطوم ( كوانين ومشار واروك طون ) ثم عودة كواينين ومشارالى الغابة ثم عودة مشار معززا منو اركو مناوي وحتى موسى هلا السؤال متى يمكن لساستنا ان يفرقوا بين من خرج الوطن ومن خرج لاجل نفسه لا تقل هي السياسة ولكن قل هو الطمع في البقاء اللهم ولي من يهتم لامر الناس