الكودة : يستنكر عدم الموافقة على تسجيل الجمهوريين كحزب ويقول أنهم أنقى من بيده القلم !

المعروف أن يوسف الكودة احسن من يجد الفرص وأسوأ
من يضيعها، لديه حب للظهور والشهرة غير عادي، كائن طفيليات
ليس لديه مانع أطلقت في تحقيق مبتغاه باقي وسيلة، الدين مطية بالنسبه له لتحقيق أهدافه هذا إذا سلمنا جدﻻ أن لديه أهداف.
وهاهو اليوم يأتينا بفرية جديدة والطريف انه بدأ حديثه ب(بلغنا) الشيئ الذي يدل عقدته في الظهور، فالكلمة عادة يبدأ بها الخلفاء والأمراء الكلام والرسائل، لكن صدقا انك يالكودة أمير. ..في الوهم.

[B]كدا خلاص انتهى شيء اسمه الكودة من اليوم انا اشك في صحة عقيدة هذا الرجل المتناقض . تحدث وشتم اسامة بن لادن امركا لم تشتمه وشخصيات كثيرة اليوم يقول الجمهوريين نرجو تحديد النشاط ديني زي الشيعه ولا حزب سياسي مرفوض اي نشاط لهذا الاتجاه تم اعدام المؤسس واذا كانت هنالك عدالة يجب اعدام كل من ينادي بهذا الفكر الموت واحد والحدود لا تهاون فيها من يرتد عن دينه حكمه معروف والاخطر التحريف بنته بالامس بقناة حسين خوجلي وهذه فرصة لمخاطبة هذه القناة اذا تعدت هذا لدينا راي في هذه القناة هذه ليست حرية والحرية لها اخلاق وحدود بنته قالت عصمة الطلاق بين الرجل والمراة ولديهم افكار غير معلنه وياويل من يوافق على نشاط هؤلاء خليك من تسجيل والله نحن ما مخلدين في هذه الدنيا ونسال الله ان نلقاه باحسن حال من عمل وبر وتقوى [/B]

حزب يحلل رئيسه الزنا يكون أقذر من بيده القلم – قاتلك الله يا صاحب ( الكوندم )

[SIZE=5]عجيب امر الكوده هذا !!! هؤلاء ياكوده اخطر من الملحدين لان الملحد اي الكافر تعرفه وتعمل حسابك منه ، اما هؤلاء منافقون يخربون الاسلام من الداخل ويشككون في امره والكثير والكثير من اهل بلادي سماعون لهم كما كان في السابق وهم يريدون ان يكون لهم موطئ قدم بعد أن حكم على زعيمهم بالاعدام قبل 30 عاماً تقريباً من قبل الرئيس نميري رحمه الله وجعل ذلك في ميزان حسناته يوم لاينفع مال ولابنون[/SIZE] .

إستنكر الداعية الإسلامي د . يوسف الكودة

يا ود الكودة وصفوك بانك داعية اسلامي كدى اقعد في الواطة ورينا رايك شنو في الفتاوي التي صدرت بخصوص المغبور محمود محمد طة والفكر الجمهوري الضال وهي :
فتوى المجلس التأسيسي لرابطة العالم الإسلامي في 5/ربيع أول 1395هـ بردته محمود محمد طه وأنه يجب على المسلمين أن يعاملوه معاملة المرتدين،
وفتوى مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف بتاريخ 1972/06/05م بأن كلام محمود كفر صراح لا يصح السكوت عليه،
صدر الحكم بردة محمود من المحكمة الشرعية يوم 27/شعبان/ 1388هـ الموافق 1968/11/18م
صدر حكم آخر من المحكمة الجنائية رقم 4 بأم درمان بتاريخ 1985/01/08م
ثم قرار محكمة الاستئناف الجنائية بالخرطوم الصادر في 1985/01/15م.

غايتو حكاية داعية دي ما لايقه عليك ، شكلك بتاع سكسفون في فرقة ندى (كفته)

والله حيرتنا معاك يا الكودة الظاهر ان اتلخبطت عليك الكيمان لاعرفناك سلفى ولا صوفى ولا كوز ولا يسارى ولا ثورى