[JUSTIFY]حذر خبراء اقتصاديون وعلماء من خطورة ما يسمى بفقه السترة، مطالبين بتقديم كل من ثبت تورطه في قضايا الفساد المالي للعدالة، وانتقد المتحدثون في ندوة «الضبط الإداري وحفظ المال العام» التي نظمتها هيئة علماء السودان، انتقدوا ما يسمى التحلل من المال المسروق، مؤكدين أنه لا يصح، وقال البروفيسور إبراهيم عبد الصادق محمود إن كل من ثبت تورطه في فساد مالي متعلق بالمال العام لا بد وأن يقدم للمحاسبة وأن تتم محاكمته وفق القانون ولا معنى ولا جدوى من تحلله من المال الذي سرقه. وطالب أستاذ الاقتصاد بالجامعات السودانية البروفيسور محمد سر الختم محمد أحمد بإدارة المال العام بصورة شرعية، داعياً إلى إعمال مبدأ الرقابة والمحاسبة على مواعين المال العام والمسؤولين فيها، لكنه عاد وقال «لا توجد مرجعية شرعية الآن لإدارة المال العام والأمور منفلتة».
أين أنتم من قول الحبيب المصطفى ( إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه
عن عائشة رضي الله تعالى عنها أن قريشاً أهمهم شأن المرأة المخزومية التي سرقت ،فقالوا: من يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقالوا: من يجترئ عليه إلا أسامة بن زيد حب رسول الله صلى الله عليه وسلم ،فكلمه أسامة ،فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أتشفع في حد من حدود الله؟ ثم قام فخطب فقال: إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ،وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ،وأيم الله ،لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها)) رواه البخاري.
كم من سارق معروف يسرق الملايين وهو حر طليق بل موقر محترم في بلدنا
( أين تطبيق الشريعة التي وعدتونا بها وبسببها تم فصل الجنوب الحبيب . السودان الآن اصبح مملوكاً لفئات محددة وعامة الشعب
والموظفين والعمال الشرفاء لا يكفيهم راتبهم والبقية هامت
على وجوهها بأرض الله الواسعة من أجل لقمة العيش الشريفة
حسبنا الله ونعم الوكيل . متى يطبق القانون في بلادي ؟؟؟؟؟؟
[/frame]
[/B]
أين كان هؤلاء عندما تم إبتداع ” فقه السترة ” الإخواني الكيزاني الذي أتوا به للتستر على فضائح إخوانهم المالية .. حيرتونا يا الكيزان ؟؟
[B] [frame=”8 80″]
لماذا لا تقطع يد السارق والسارقة في ميدان عام حتى نتمكن
من القضاء على هذا الكلام الفارغ الذي من الممكن أن تضيع البلد
بحالها في بلد إنعدم فيها الغذاء … وانعدم الدواء … وأصبح عامة
الشعب من الفقراء … وذلك إمتثالاً لأمر الله سبحانه وتعالى
( ” وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ” (المائدة:38)
أين أنتم من قول الحبيب المصطفى ( إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه
عن عائشة رضي الله تعالى عنها أن قريشاً أهمهم شأن المرأة المخزومية التي سرقت ،فقالوا: من يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقالوا: من يجترئ عليه إلا أسامة بن زيد حب رسول الله صلى الله عليه وسلم ،فكلمه أسامة ،فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أتشفع في حد من حدود الله؟ ثم قام فخطب فقال: إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ،وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ،وأيم الله ،لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها)) رواه البخاري.
كم من سارق معروف يسرق الملايين وهو حر طليق بل موقر محترم في بلدنا
( أين تطبيق الشريعة التي وعدتونا بها وبسببها تم فصل الجنوب الحبيب . السودان الآن اصبح مملوكاً لفئات محددة وعامة الشعب
والموظفين والعمال الشرفاء لا يكفيهم راتبهم والبقية هامت
على وجوهها بأرض الله الواسعة من أجل لقمة العيش الشريفة
حسبنا الله ونعم الوكيل . متى يطبق القانون في بلادي ؟؟؟؟؟؟
[/frame]
[/B]