المؤتمر الوطني : المهدي ” كضاب ”

[SIZE=5][SIZE=3]وقال إن الإنقاذ أخرجت البلاد من حفرة عميقة وحولتها إلى عمارة فيها 10 أبراج
الانقاذ اخرجتكم انتم الى العمارت و الابراج بمال الشعب الذى جوعتوه و قتلتوه لا تعليم لا صحة لا امن لا سلام لا عدالة هذة هى الانقاذ[/SIZE][/SIZE]

الصادق المهدي يضغط في الحكومة لايجاد سبب للخروج من الحوار لان عودة مبارك الفاضل لخبطت له حساباته فالرجل يخاف الرجل

أعتقد أنه من الأفضل للحكومة والإنقاذ أن ترجع إلى المربع الأول وتسعى إلى رفاهية الشعب ونشر العدالة ومحاربة الفساد وتطبيق القوانين التي تصلح المجتمع , فالأحزاب القديمة هذه ليس فيهاأي خير للشعب ولا تعرف أن الزمان والناس قد تغيروا ووعوا وتعلموا وقد ظلت كماهي متكلسة محنطة بعواجيزها وبفهمها المتخلف والمتزهمر والمتعفن للسياسة ولا تستطيع العمل إلا بالعمالة التي تسوقها إلى تحطيم البلاد وهي طوال ربع قرن تنخر سراً وعلانية في البلاد ولا تترك الذين يقومون على السلطة يوماً واحداً ليؤدوا عملهم للبلاد والعباد كما ينبغي ,زعماء الأحزاب الذين جعلواألسنتهم الفاجرة توغل في كل شيء ولا يعجبها شيء في هذه الحياة السودانية, إذا سمعت أحدهم يتكلم عن البلاد والعباد توقن بأن القيامة قد قامت بالفعل .!, الذين يقومون على حكم هذه اليلاد هم مواطنون سودانيون ومن أكثر الناس تأهيلاً ومعرفة وقدرات , ولكن المعارضين لهم لا يطيب لهم إلا أن يكونوا هم الحاكمين وقد قال أحدهم 🙁 لن نقبلها منهم لو جاءت مبرأة من كل عيب )إشارة إلى أمر مهم قررته الإنقاذ في زمان مضى , وهو يعني أنه ما دام لم يأت من عنده ولم يجر من بين يديه وتحت توقيعه فلا اعتبار له وبالتالي لا قيمة له , فلتسر قافلة الإنقاذ إلى الأمام ولتقنع الشعب السوداني بحسن الإدارة ونظافة أيدي الكوادر وتجردهم وبحسن التخطيط وعدالة الشورى وصحتهافإن الشعب بعمومه سيكون معها ولتحاسب المفسدين ولتضرب عليهم بأيد من حديد ولتترك هؤلاء العواجيز المصابين بالزهايمر ومرضى القلوب والشيوعيين الأفاكين الذين يتنفسون كذباً على الله أولاً وعلى الناس ولتتجاوز أمثال فاروق أبوعيسى ( والاسم سالم )ويوسف حسين ..إلخ ولتتركهم (يلقلقون )فهؤلاء لا يستحقون الديموقراطية التي يلحدون بها كما أن فهم الشيوعيين للديموقراطية ليس هو كما يفهمها عامة العالم , فهي عندهم حكم البروليتاريا (الكاذب )أي إنهم يسعون إلى إيجاد طبقة ويسمونها بالطبقة العاملة ثم يضعون على رأسها واحداً من الكوادر الشيوعية ويسلطونها على الشعب ويطبقون عليه مقولة : من كل قدر عمله ولكل بقدر كفايته , ولا يرضون بأقل من هذه المفاهيم البائرة التي قضى عليها الشعب الروسي وقد أصبحت في مزابل التأريخ لا تذكر إلا بسوء وبوار , كما أن على الإنقاذ أن لا تركز على تاريخ المهدية فهو لم يتفق عليه الناس , كما أن المهدية ذاتها فكرة غير ثابتة وأن ادعاءها كذب , ولذلك فإن المؤتمر الوطني عندما قال 🙁 المهدي كضاب ) لم يذكر أكثر من الحقيقة التي لا مرية فيها فقد انتهى الزمن الذي يغش فيه الناس بمفاهيم دينية غير سليمة ولا صحيحة ولا تستند إلى دليل , وعلى الدولة أن تركز على التعليم والتعليم وحده فهو كفيل بأن يخرج الناس من مثل هذه الهرطقات والخزعبلات وأن تكثر من الجامعات حتى لو عيرها هؤلاء وقالوا إنها ثانويات !! فالمعدل العالمي للجامعات هو أن يكون لكل ربع مليون مواطن جامعة على الأقل أي أننا في السودان تستحق أكثر من مئة وخمسين جامعة حتى يتعلم كل الناس ويتخرج كل شخص من أفقر شخص وأبعد شخص عن المركز إلى أغنى الناس فالتعليم هو مفتاح كل شيء ولذلك افتتح الله به رسالة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وبه ينتهي الجهل وهو أعدى الأعداء ويتضاءل المرض ويتوارى الفقر , ولو أن الفقر ليس سبة , وأخيراً على الحكومة أن تسأل كل صاحب مال بقانون من أين لك هذا ؟ فإذا أثبت فبها ونعمت, وإلا فلتعطه كفايته وتطلب منه أن يتنازل طائعاً مختاراً أوالمصادرة وعلى الحكومة أن تقوي الجيش بكل ما أوتيت من مال فإن الدولة السودانية النامية يجب أن تحرسها قوة جبارة ونوعية ومتدربة ومؤهلة تأهيلاً تاماً ومزودة بالعلم التقني الذي به تنتصر على الأعداء بأقل الخسائر وأن تستعين بالله أولاً وبمن يريد أن يتعاون معنا من الدول دون أن يكون ذلك على حساب عقيدتنا وذاتيتنا وشخصيتنا, وعليها أيضاً أن تحرس البلاد داخلياً بقوات أمنية كفؤة وعادلة ومتعلمة تعلماً عالياً حتى لا تظلم الناس , وأن تترك للناس أن ينشئوا وسائل إعلامهم كما يريدون مع الرقابة التي تمنع الخوض في أمن البلاد وأسرارها وأن تكون هناك خطوط حمر متفقاً عليها , لا كما تعداها الصادق المهدي بتعديه على قوات الدعم السريع وتطلب منه أن يعتذر وتطلق سراحه مجاملة لأتباعه الأميين الذين يعتقدون أنه فوق المساءلة , وعلى كل حال فنحن لسنا بدعاً من الناس حولنا ولا أحسن من الصين أو الجزائر أو السعودية أو حتى روسيا الآن ولا أحسن من أي شعب آخر تحكمه جهة واحدة منذ الخمسينات .

الإنقاذ. لصوص و قتلة. و سفلة و لا. يهمهم سوي السلطة و المال. و الصادق كاذب

يا ود العز انت تقول الامام الصادق كان ممكن يغترب اقول ليك ما ممكن يشتغل شنو بس سياسي ابو كلام ما في خانه الراجل عمره ما مسك طباشيره خلي طوريه ديل كانو بياكلو عرق حيرانهم هم والمراغنه البلح والقمح من الشماليه والشرق ناس ادروب المساكين ديل تقول لي يغترب ديل مغتربينهم بسيطين نسبانهم بس عليك الله يا ود العز ما تقول كلامك دا تاني هو ذاتو سيدك دا لو سمعه بقول لين استفزيته بعدين انت عامل فيها ود عز دا اسم مستعار لو كنت صحيح كما تقول ما كان قلت للسيد كلامك دا ..

موقع سودارس-الرئيسية » الأخبار » مجلس الأمن يفشل في إدانة قوات التدخل السريع

مجلس الأمن يفشل في إدانة قوات التدخل السريع
مايو 5, 2014 في الأخبار اضف تعليق

أفلحت تحركات بعثة السودان الدائمة بنيويورك، مع الدول الأعضاء بمجلس الأمن الدولي في إفشال مساعي كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا وحلفائها لاستصدار بيان من المجلس لإدانة قوات الدعم السريع في دارفور بعد أن تمسكت كل من روسيا وال…صين ونيجيريا وتشاد وغيرها من الدول الصديقة بأهمية أن يكون البيان متوازنا وأن يتضمن فقرة كانت تنسب حرق القرى والسرقة لقوات الدعم السريع وإدخال فقرة إعفاء ديون السودان ورفع العقوبات الاقتصادية الأحادية عنه بجانب دعم مبادرة الحوار الوطني.
وقالت مصادر لـ(اليوم التالي) أمس (الأحد) إن البعثة الدائمة أكدت أن قوات الدعم السريع نظامية مثلها وقوات الانتشار السريع المتعارف عليها في معظم دول العالم، وأكدت أن نشرها في دارفور كان يهدف للتصدي لسلسلة من الهجمات العسكرية، التي قامت بها الحركات المتمردة خاصة حركة أركو مناوي، وأوضحت أن البعثة طالبت بأن تكون فقرة الإدانة موجهة لحركة مناوي لمسؤوليتها عن حرق القرى واستهداف المدنيين وعمليات السرقة والنهب.

اليوم التالي

فكيف يدين الامام المسلم هذه القوات بدون بينة

يا جماعة الخير الصادق ده كضاب وزي الواطه وبكرة كبير اخوانه البشير حيطلعوا زي الشعرة من العجين زي ما طلع ودابراهيم وصلاح قوش والانقلابيين والتخريبيين. ولكن هذا لا ينفي ان قوات الدعم السريع هي قوات موازية لجيش البلاد وذات طابع قبلي ولمن لا يعلم ففي دارفور مافي حد بعرف حاجة اسمها قوات الدعم السريع ولكنهم بعرفوا قوات حميدتي ومجازره وحرائقه واستئصاليته على نحو ما عرفوا قبله كلا من علي كوشيب (او على مريسة لمن لا يعرف الكوشيب) وموسى هلال وقدوم زعلان واحمد هرون والدابي وكل اساطين الجنجويد الذين تسيدوا محرقة دارفور بعد 2003م. على كوشيب مجرم حرب استعانت به الحكومة لقمع أهل المتمردين وتشريدهم من وادي صالح وقارسلا وتنكو ومكجر وبندسي الى تشاد واليوم لدينا حوالى (300) الف (حوالى نصف سكان الشمالية) مشردين ونازحين بتشاد، وكل ذلك على يد علي كوشيب وموسى هلال وكل من استنفرتهم الحكومة من جنجويد كما اعترف بذلك موسى هلال. والمفارقة ان اتهام على كوشيب من الجنائية كان بردا وسلاما عليه، حيث انه كان في سجن البشير لجرائمه الوحشية فاخرج من السجن واحيط بهالة المجاهد الذي تطلبه الجنائية على قدم المساواة مع رئيس البلاد واحمد هرون. من بعد ذلك جاءنا من عرفوا بحرس الحدود ممن استجلبوا من وراء الحدود وكل تلك المليشيات يغلب عليها الطابع العنصري من قبائل بعينها وهو ما يعني تأليب الحكومة لقبائل ضد قبائل. والطامة الكبري هي قوات حميدتي او ما يمسى في الخرطوم بقوات الدعم السريع، والتي هي عنوان فشل وتقاعس كل الاجهزة النظامية من شرطة وامن ودفاع عن القيام باوجب واجباتهانحو حماية البلد واجتثاث التمرد. فاذا كانت هذه القوات شرعية وتحمل بندقية الحكومة، لماذا لا تتبع للجيش مباشرة كقوات نوعية؟ ولماذا لا تكون مفتوحة لكل القبائل بدون تمييز؟ ثم لماذا في الاصل تلجأ الحكومة الى ابتداع قوات فالتة تتعامل مع الاهالى بذات الطريقة الهمجية والوحشية التي يتعامل بها المتمردون؟ تجاوزات قوات حميدثي لم ينكرها حتى القائد الشكلي لتلك القوات، وانما عزا تجاوزاتها الى سوء التقدير الفردي. كذلك لم ينف هذا القائد غلبة العنصرية على تلك القوات وبرر ذلك بمحبة تلك القبائل للجندية واستنكاف غيرها عن ذلك الشرف؟ بالله انظروا الى بؤس التبرير: قوات حكومية بيدها آلة القتل والحرق يكون الاختيار لها حسب هوى القبائل وانتشائها بالجندية في اتون محترق كل مجرم فيه يتطلع للتستر وراء بندقية الحكومة؟ هذا الامر لا يستقيم ولو بقى الصادق في غياهب السجون الى ابد الآبدين.

يااخوانا من زمان والناس عارفة انه كل الزعامات الموجوده في السودان عملا لدول اخري وينفذون اجندات خارجية خاصة الترابي والمهدي لكن الشعب بليد ولايفهم وفي قمة الحراك السياسي وقرب انفراج ازمة السودان يطلع المهدي الله لاهداه بي كلام يرجع السودان 25 سنة للخلف اتمني ان يحصل انقلاب ويجي واحد يبيد كل الموهومين بالزعامة والسياسة ويريح منهم البلاد والعباد

النميري رحمة الله عليه ألبسهم رحط وخلاهم يرقصوا زي الحريم النميري كان رجل

وكل السودان يعتز فيه ولان الموجودين حثالة البشر