جرائم وحوادث

105 حالات ردة في غضون عامين

[JUSTIFY]شن أئمة ودعاة هجوماً عنيفاً على الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا متهمين هاتين الدولتين بالوقوف من وراء ردة الفتاة المدعوة مريم يحيى وقالوا إن منظمة حقوق الإنسان الدولية يقودها عدد من (الزنادقه)، في الوقت الذي كشف فيه المدير التنفيذي لمركز دراسات المقارنة د. عمار صالح موسى عن 105 حالة ردة بالسودان خلال السنتين الماضيتين، مؤكدًا أن أبرار كانت تؤدي الشعائر الإسلامية متهماً زوجها المسيحي بلعب دور في تنصيرها، من جانبه أوضح محامي الأسرة عبد الرحمن مالك أن جميع الأوراق والأدلة الثبوتية للفتاة تؤكد أنها سودانية متهماً بعض المواد الإسفيرية ومواقع التواصل الاجتماعي بالكذب وعدم تحري المصداقية، فيما حمل عضو هيئة علماء المسلمين د. سعد أحمد سعد نظام الإنقاذ التخلي عن الشريعة من حيث التطبيق مؤيدًا في الوقت نفسه الحكم الصادر بحق الفتاة بالإعدام بينما اتهم خطيب مسجد الجامع الكبير كمال زرق مجموعة (سودانيون لا دنيون) بالسعي الى تنفيذ مخطط اشاعة الردة وسط الشباب السوداني .

صحيفة الصيحة
الخرطوم: الهضيبي
ع.ش[/JUSTIFY]

‫2 تعليقات

  1. هل تذكرون في العام الماضي او قبله…..لقد دخل في الاسلام فتى او فتاة من الاقباط……..هل تذكرون ماذا فعلت الكنيسة؟ لقد تم حبسه او حبسها…..تم اصدرت قرارت مجحفة في حق اسرتها او اسرته……في ذلك الوقت اين كان دعاة حقوق الانسان وحريه الاديان…….ودول الغرب وامريكيا ….ومنظمات الخقوق المدنية وهلمجرا…….يجب ان يكون المسلمون اكثر غيره عن اسلامهم…….

  2. اها عرفنا فى ناس ودول ( وزنادقة) واقفين بالمرصاد لشباب السودان علشان يطلعوهم من الدين الاسلامى!!!!مع انه مساءلة اليهود والنصارى وجهادهم المستمر فى سبيل جعلنا نحيد عن الدين الاسلامى مساءلة قديمة جداً!!!!اها انتو يا يا ائمة ودعاة السودان عندكم لينا حاجة غير الجعير والنباح والكواريك والشعارات الدينية الجوفاء التى ما ردتم بها فى يوم وجه الله تعالى !!!! يا تجار الدين ما انتم باحسن من الذين قد تنصروا.. لم يقم داعية او امام منكم بدوره المنوط به لحماية الارض والعرض وشباب هذا البلد الطيب السودان.. كبرت كروشكم واتملت قروشكم..واكبر دليل على ذلك هو !!! لم تتفوهوا ببنتة شفة عن سارقى مال الوطن والمواطنين المشهود لهم بالفساد جهاراً نهاراً ولم يطالب واحد منكم باقامة حدود الله فيهم.. تحلل ووافقتم عليه ولم تنتطقوا بكلمة فبالله عليكم دعونا وربنا ان شاء غفر لنا وان شاء عذبنا