[JUSTIFY]
قال التلفزيون المركزي الصيني أمس، إن انفجاراً وقع بعاصمة إقليم شينجيانغ غرب الصين، أسفر عن مقتل «31» شخصاً، وإصابة حوالى «90» آخرين. وقال مسؤول أمني صيني في تصريحات للتلفزيون إن الحادث عمل إرهابي عنيف. ووقع الانفجار عندما صدمت عربتان مجموعة من الأشخاص في سوق بمدينة أورومتشي. وألقيت متفجرات من المركبتين، وانفجرت إحداهما. وأدانت الخارجية السودانية في بيان رسمي لها أمس التفجيرات في الإقليم الصيني وعبرت عن أسفها واستنكارها للحادث الإرهابي، وأوضحت الخارجية أنها بإدانتها لهذا الحادث البشع الذي يزعزع الأمن تنقل تعازيها لحكومة وشعب الصين، وتتمني للجرحى الشفاء، وتعرب عن تضامنها مع الصين ضد أي عمل إرهابي يستهدف وحدته وأمنه.ذكرت وكالة شينخوا للأنباء، نقلاً عن شهود عيان، أن المركبتين صدمتا المتسوقين في سوق مكشوفة في المدينة صباح أمس. وكانت الصين ألقت اللوم في سلسلة من الهجمات العنيفة في الشهور الأخيرة على «انفصاليين» من منطقة شينجيانغ موطن طائفة اليوغور.وأظهرت صور نشرت على شبكة «ويبو» التي توازي شبكة تويتر في الصين، ألسنة نيران في شارع عريض وسحابة من الدخان ترتفع فوق أحد الأسوق خلف حاجز للشرطة.
وتشهد منطقة شينجيانغ منذ عام ازدياداً في العنف بين السكان المسلمين من أصل تركي الذين يشكلون الأغلبية وبين السكان الصينيين الأصليين الذين وصلوا بالملايين خلال العقود الماضية.
صحيفة الإنتباهة
[/JUSTIFY]
[SIZE=4]ههههههههههههاي انتو هسي بالجد متخيلين انو السودان دوله بالجد
ياخ قومو لفو قال يدين قال[/SIZE]
الصينيين ليسوا السكان الأصليين كما يضللنا المقال، بل أهل تركستان الشرقية هم السكان الأصليين ولم يكن الإقليم جزءا من الصين بل سرفته الصين عام 1926. وحكومتنا التي آثرت أن تقف مع مصالحها كان عليها على الأقل الصمت بدلا عن نصرة الظالم على المسلمين المظلومين وهم يقتلون كل يوم على يد هؤلاء الوثنيين.