سياسية
الوطني: نهاية اعتقال المهدي ستكون سعيدة
وأبدى أمين أمانة الإعلام بالوطني ياسر يوسف تفاؤله بتوصل الأجهزة العدلية في قضية المهدي إلى قرار يحيل النهايات إلى نهايات سعيدة وشدد على ضرورة فصل المسار القانوني عن السياسي وقال: نحن حريصون في الحزب على نهاية المسألة نهاية سعيدة وأضاف نرى ضوءاً في نهاية النفق، وحذر يوسف في تصريحات صحفية أمس بالمركز العام عقب اجتماع القطاع السياسي حذر الأجهزة الإعلامية وطالبها بالتحلي بالمسؤولية مؤكداً حرصهم على المكتسبات التي حققها القرار الرئاسي ببسط الحريات ولكنه استدرك قائلاً: أي حريات بدون مسؤولية ستورثنا مشاكل كثيرة مشدداً على حرص الحكومة على الإعلام الذي يساعد في كشف مواطن الخلل وبناء دولة قوية.
صحيفة الجريدة
الخرطوم: سعاد الخضر
ع.ش
نتمني بان يكون الامام الصادق سعيد في مكان اقامته الجبريه الطوعيه…ويطلع للشعب السوداني غانم غانم سالم
سعيده يعني اعدام انشاء الله بكره يطلع لينا واحد تاني يسب قوات الدعم والجيش معا” الصادق عمل مالم تعمله وفشلت فيه الامم المتحده من ادانه والله الصادق ومبارك الاثنان لما اختلفوا في البدايه كل واحد اتهم اخوه بالعماله فقال له الصادق ما تنسي كنا شغالين مع بعض الهم احفظ السودان من العماله…
مكتسبات الحرية اي كان نوعها ليست منحة من احد انما هي حقوق تؤخذ ولا تستجدي وعلي الذين يمنون علي الشعب من ناس المؤتمر الوطني ان لا ينصبوا انفسهم اوصياء علي الشعب وان يتركوا مسالة المسؤلية في استخدام الحرية من عدمها للقضاء.
[SIZE=5]ملحق لما سبق :
فاتني أن أقف عند تلك السعادة الموعودة …هل ستكون من نصيب المعتقل أم من نصيب الشعب ؟! أم هي للأثنين ويا دار ما دخلك شر [/SIZE]
[SIZE=5]ما معنى هذا ؟
عزيزي القارئ اختر الإجابة الصحيحة مما يأتي :
1- من الأسر وإلى القصر ؟
2- من السجن إلى خزائن الدولة ؟
3- من السودان إلى الأمين العام للأمم المتحدة ؟
*** انتهت الأسئلة ولا يفوتك قراءة الملاحظة الآتية :
نهاية سعيدة ده ما يكون ” فيلما هنديّا ” !![/SIZE]