باقان : الدولة السودانية ظالمة

انا مستقرب في الراجل دا حاقد كدي ومنفخ نخيراتو ديل لي متين بقو شركا في الحكم وبرضو منفخ نخيراتو ديل ياعم برا باقان برا الله اقلعني والله انت من الغابة والي الغابة لما اتكلم عن الحخروب الاهلية التقول هم عيال الديمقراطية ياخي والله انتووو ربنا ياخدكم وناس الموتمر اللوطني استاهلو اكتر من كدا بهدلوناا وبشتنونااا وخلو البسو والمابسوا ارفع في نخرتوو ياارجل احسن ليك تفتح عيوناتك ديل وتبطل الحقد التقول عليك امك اتوحمت بيك علي قعر حلة (؟)

والله يا جماعة بصراحة انا في سياسين عندنا لو لقيت فيهم فرصه لا تفش غبينتي فيهم الا بصوت قرنتي بعدها خلي البشير محل ما عاوز يوديني يوديني ممكن اقول ليكم انا منو يا خي حرااااام ليه فاقان عرمان الترابي لا يعرفوا يقولوا الا الاشياء المحبطة هم في السلطة انا عندي طلبين من البشير يعطيني فرصه في بعض الساسين ومنح لي جرار لزراعة ارض خاصة بي والله من جد جد ابوي ما قادر اعمرها مراة الحمداب قالت قولها المشهورة وتحقق ليها حلم خزان ابو حمد انا لا افش غبينتي في ساساتنا ولا ازرع ارض جدي وهذا حلم ومنى والدي

كيف يستقيم الظل والعود اعوج لا تنهى عن خلق وتاتى مثله عار عليك ازا فعلت عظيم
ابد بنفسك وحركتك ثم الحكومة الستم فرع اصيل بها ازا انظر حولك اولا ثم تكلم

سبحان الله. فعلا الشبع بيسوى بعبعة والجوع بيعمل طرومة لكن انشاء الله ستعودون لغاباتكم عما قريب وبعد داك اقعدوا احكوا للأخوة الجنوبيين ونشوف منو البيستمع ليكم اما نحن فى الشمال فزاهدين فيكم زهدلايعلمه الا الله ولانريد منكم شئ غير غبشة كرعيكم وحتى لو اخترتم بتقرير المصير الوحدة سنجبر نحن الحكومة على عمل تقرير مصيرللشمال لنختارالانفصال نهائيا وربنا يخلصنا منكم ومن شركم من يوم جيتوا ما شفنا منكم عمل ولا شراكة بل نقد وكذب وافتراء وعنجهيات فى الفاضى امشوا اعملوها هناك بغابات الجنوب وبجوبا التى او مصنع انشأتموهو فيها هو مصنع خمور فهذه هى مشاريعكم الاقتصادية يامن تسمى باقان

هذا النكرة ما زال بين فترة واخرة يظهر حقده وعداؤه للشمال وبكل السودان يظهر من الحقد ما لايخجل منه ولدي سؤال بسيط لباقان اين ذهبت 6 مليار دولار مما وصلتو للحكومة ؟؟ هل تعرف ان مانفذ من تنمية من ما نفذ بعد وصول الحرك وهل تعرف ان ال6 مليار لم يصرف ولا نصفها على الولاية الشمالية يا اخي خلي حقدك وعفنك البتقول فيه والتفتو لشغلكم

أسوأ ما فعلته الأنقاذ هو تمكين روح العداء و الأستعداء والأستعلاء بين افراد الشعب السودانى ….. راجعوا تعليقات الأخوة على هذا الخبر وما فيها من تعنصر وتشرذم … باقان اموم احد ابناء السودان الشرفاء المناضلين … لا يخش فى الحق لومة لائم … وما قاله عين الصواب وقد سبقه لهذا القول كثيرون من الشمال والشرق والغرب و الجنوب…ظلم الأنقاذ لأهل السودان لا يحتاج الى دليل يكفى انها شرذمتهم وفرقتهم الى شعب و قبائل و جماعات الأكرمين فيهم من ارتشوا وسرقوا لا من اتقوا الله بمقدار ! حسبنا الله ونعم الوكيل

حاج ابكر صالح كاورشة

اتمنى من الله اولا من ادارة النيلين الواعية ان تنشر ردى فى هذا الخبر الذى ورد فى اعلى الصفحة ان الدولة ظالمة هذا الحديث لم يدلى به باقان اول شخص بل ارجعوا لكل البيانات التى تطرحت فى المناسبات المختلفة خاصة عند الانقلابات العسكرية منذ عبود مرورا بنميرى حتى عمر البشير وقالو ان هنالك ظلم واقع على الهامش السودانى وكذلك ارجعوا الى اتفاقية التراضى الوطنى بين حزب الامة والمؤتمر الوطنى فى العام السابق فى نفس هذه الايام نجد انها اقرت بالظلم الواقع فى شرق السودان وهذه الجزئية وردت فى الاتفاقية ان هنالك ظلم واقع على كل الهامش ولكن كل الردودفى هذه الصفحة واضحة من خلال السطور ان فى هذا البلد اشخاص لديهم مصالح ليست لديهم ادنى استعداد بان يتنازلوا لاخوانهم فى الوطن منها كأن السودان ملك لفئة معينة دون الاخرين نحن نعلم ان نسبة الشمالين دون الثلاثين فى المائة اخر تعداد فى عام 1993 من اجمالى سكان السودان دون تمييز بين القبائل العربية وابناء النوبة فىولكن نحن نعلم من خلال التاريخ القريب كيف هيمنوا على السلطة والثروة فى السودان بعدين نحن دائما عندما يصدح احد بالحقائق التاريخية عن ظلم الشماليين تقوم الدنيا ولم تقعد انظروا عندما اصدر القرار العادل ضد عمر البشير كل اصحاب المصالح الذاتية هاجوا وماجوا دون ان يسقطو امر القبض من الجرم وهنالك دائما سؤال عفوى هل المحاكم السودانية قادرة على محاكمة البشير فى السودان او استجوابه على الاقل الاجابة معروفة وانا اقولها للمرة المائة نحن فى السودان خاصة من العناصر المهمشة ليست لدينا ادنى مشكلة من ان هنالك شخص ينتمى الى العباس او ابو لهب بس نحن نريد وطن مافيه اى تمييز على اساس اللون او الدين او العرق او الجهة التمييز حسب الكفاءة بعدها لو ظهر باقان قال ان الدولة السودانية ظالمة يمكن ان نرد له بالحقائق
ودمتم

ممكن حكومة المؤتمر الوطني تجلس مع باقان اموم وتعرف منه نقطة نظام بتوضيح

من باقان أموم ( الحكومه السودانيه ظالمه ) ويحدد الظلم حتي يعرف الجميع هل

هو علي حق أم باطل