سياسية
مجلس الأحزاب يعتمد 68 حزباً لممارسة العمل السياسي
اعتمد مجلس تسجيل الأحزاب السياسية تسجيل 68 حزباً سياسياً منها 32 حزباً تم إعلانها مسبقاً و 36 حزباً ستستلم شهادات اعتمادها غداً في الخرطوم وأكد المجلس أن جميع الأحزاب السياسية المسجلة يحق لها خوض الانتخابات المقبلة.
وشدد مولانا محمد بشارة دوسة رئيس مجلس الأحزاب في مؤتمر صحفي عقد بالمركز السوداني للخدمات الصحفية اليوم على حرمان مجموعة تحمل السلاح من التسجيل في المجلس إلا بعد ترتيب أوضاعها الأمنية عبر مفوضية الترتيبات الأمنية نافياً أن يكون هناك حزب باسم (الحركة الشعبية التغيير الديمقراطي) قد سجل بالمجلس مشيراً إلى أن المجلس سينتقل إلى الاختصاصات الأخرى بعد انتهائه من تسجيل الأحزاب موضحاً أن المرحلة القادمة ستشهد متابعة المجلس لنشاط الأحزاب السياسية في المرحلة المقبلة موضحاً أن الباب مفتوحاً لتسجيل الأحزاب التي لم تلحق التسجيل الحالي لكنه اشترط التسجيل القادم وفقاً للمادة 14 من قانون الأحزاب لسنة 2007م.مؤكداً أن المجلس يعمل وفقاً للمساواة بين الأحزاب في الممارسة الديمقراطية مشدداً على أن على الحزب أن يمارس بحراك سياسي وفقاً للدستور والقانون الذي يحفظ لكل الأطراف حقها في الممارسة وضبط الحراك السياسي ونفى دوسة أن تكون هنالك ميزانية مرصودة للأحزاب لممارسة نشاطها لكنه قال إن الدولة رصدت ميزانية للانتخابات والتحول الديمقراطي.
68 حزب داخل كل حزب يوجد كم حرامى كل حرامى معاهو كم تابع كل تابع معاهو كم منافق كل منافق معاهو كم سمسار قاتل الله الاحزاب فهى نذير شؤم وجهل وتخلف ومرض وتبعيه عمياء الى متى نحن نظل تحت رحمه الجهل والتخلف الايوجد ماو او محاضر محمد الايوجد ثائر يخلصنا من جهاله التبعيه كل ما اتى عسكرى نقول هذا هو احاطت به طائفه من طفيلية الاحزاب نحن فى انطظار غاندى او مانديلا او شافيز سودانى واطى الجمر
حرام والله يكفينا حزبين اقصى اليمين وأقصى الشمال والباقي كلام فارغ وزمن ناس سيدي ولا وما عايزين البيوت تحكمنا
العالم كله من حزبين متنافسين كبيرين وحزبين او ثلاثه صغار والعجب فى السودان بالله عليكم الله سمعتو بى 68 حزب سياسى والباب لازال مفتوحا للتسجيل يا اخى الاندية الرياضية فى الدرجة الاولى ما 68 ديل حايملو ا السودان ضجيج وفقر و زيادة فى الاختلاف والتنافر والاحزاب عدو الاتفاق …. كل حزب بما لديهم فرحون …. وانا فى تقدير ان الحكومة تلعب بالبيضة والحجر و تخدع فى الجماهير بزيادة الهرج السياسى حتى تتفرق هى للانفراد بالحكم وتستقل اصحاب المنافع الشخصية والضيقة والمغمورون بالشهرة والوجاهة والسودانيون ملوا السياسة وكرهوها وانشغلوا بى حياتهم اليومية ….. وما يشقى السودان هم السياسيون ومعظمهم من المتخلفين عقليا واصحاب الامراض النفسية … وديل لايقدمو ا اى خير للسودان ولكنهم يأخروه عن ركب العالم بل يرجعوه لى وراء … ولكن الامر سيرتد على الحكومة وعلى الشعب المسكين ……. والمطلوب من السودانيون ان يسفهوا الهرج السياسى ويبقوا اكثر عقلانيه فى التعاطى مع ظاهرة التوالد الغريبة للاحزاب السياسية …….