سياسية
انفجار الأوضاع بين قطاع الشمال والثورية
وشهد فندق «ون موون» بوسط أديس أبابا اجتماعاً عاصفاً بين ياسر عرمان وقيادات من الحركات، تخللته العديد من الاتهامات والملاسنات المتبادلة، وأبلغ أحمد تقد ومني اركوي مناوي عرمان -بحسب مصادر متطابقة- باعتراضهم على أي مشروع للاتفاق، وهددا بفض التحالف بين الثورية وقطاع الشمال، وأوضحت المصادر أن عرمان نقل للحركات تطمينات بأنه لن يوقع على أي اتفاق.
صحيفة الإنتباهة
ت.أ
كلكم زبالة بس الكيزان عاملين ليكم أهمية لتبرير استمرارهم في نهب الشعب. والله تستحقون القتل رجماً بالحجارة لأن ثمن الرصاصة خسارة فيكم.
اللهم إجعل كيدهم في نحورهم ” اللهم إنا نعوز بك من شرورهم وندرأ بك في نحورهم ” اللهم أجعل هلاكهم في تدبيرهم يارب العالمين ، اللهم أهلك الظالمين بالظالمين.
قلتها قبل ايام فى موقع شهير ولكن للأسف حذف تعليقى أن ياسر عرمان سوف يسحب البساط من تحت أقدام الثورية بالذات عندما تضغى المصالح الشخصية
الثورية وعقار والحلو يقاتلون من اجل مناطقهم على حسب زعمهم
فمن أجل ماذا يقاتل عرمان وهو الذى كان ممن قاموا بفصل الجنوب وبعد ان فاح الفساد تم إستبعاده من قبل الجنوبيين أنفسهم
[B]بأختصار الجماعة ديل معظمهم
فاقد تربوى + فاقد وطنى + فاقد أخلاقى = فاقد دينى
اللهم أرحنا منهم ومن أمثالهم وممن يتفاوض معهم ومع أمثالهم[/B]